تتعلّق الآمال بالوعود، إلا أنّها سرعان ما تصطدم بالواقع، وهذا هو حال أهالي مركز ثلوث المنظر، التابع لمحافظة بارق، الذين يدفعون من أعمارهم الكثير، في انتظار حياة مستقرة، لا ينعزلون فيها فجأة عن العالم، ويحظون بخدمة متكاملة، لاسيّما في مجال الكهرباء، والإتصالات التي باتت مرتبطة بحياتهم وحياة أطفالهم، والمرضى، وبيوتهم وكل ما يمت إلى إنسانيتهم بصلة.
ليست المشكلة وليدة اللحظة، وإنما هي معاناة ممتدة منذ عقد من الزمن، يعيش تحت وطأتها سكان قُرى وادي الخير في ثلوث المنظر.الكهرباء، والإتصالات لم تعد رفاهية، بل أصبحت جزءًا أصيلاً من الحقوق، إلا أنَّ أهالي ثلوث المنظر لايزالون يُعانون الإنقطاع في التيار الكهربائي يُصحابه انقطاع في خدمة الإتصالات والإنترنت ، مهددة حياة المرضى والأطفال بالخطر،
إذ إنَّ الانقطاعات المتكررة للتيار، تتلف الأجهزة، لاسيّما الطبية منها، ومع ارتفاع درجات الحرارة صيفًا، التي تلامس الـ 45 درجة مئوية، لا يمكن لأحد على سبيل المثال أن يطيق البقاء دون تكييف، فما بالنا بالأطفال، والرّضع منهم.
جاء ذلك عقب الإنقطاعات المُتكررة للتيار الكهربئي في قُرى ثلوث المنظر حيث شهدت تلك القُرى خلال الأسبوع المنصرم عدة انقطاعات للتيار الكهربائي والإتصالات صاحبها انقطاع خدمات الإتصالات بعض هذه الإنقطاعات تجاوزت الـ3 ساعات .
الشركة السعودية للكهرباء مُمثلة في مكتب خدمات الكهرباء في تُهامة عزت ذلك إلى الأمطار التي تشهدها المُحافظات في تُهامة . أهالي قُرى ثلوث المنظر خاصة قُرى وادي الخير تساءلوا لماذا قراهم فقط تتأثر بتلك الأمطار في حين تستقر الكهرباء في قُرى أخرى . هذا وجددوا مُطالباتهم للشركة السعودية للكهرباء وكذلك شركة الإتصالات بوضع حلول عاجلة تضمن استمرار خدمة التيار الكهربائي والإتصالات او التعويض عن فترات الإنقطاع التي تشهدها قُراهم
ليست المشكلة وليدة اللحظة، وإنما هي معاناة ممتدة منذ عقد من الزمن، يعيش تحت وطأتها سكان قُرى وادي الخير في ثلوث المنظر.الكهرباء، والإتصالات لم تعد رفاهية، بل أصبحت جزءًا أصيلاً من الحقوق، إلا أنَّ أهالي ثلوث المنظر لايزالون يُعانون الإنقطاع في التيار الكهربائي يُصحابه انقطاع في خدمة الإتصالات والإنترنت ، مهددة حياة المرضى والأطفال بالخطر،
إذ إنَّ الانقطاعات المتكررة للتيار، تتلف الأجهزة، لاسيّما الطبية منها، ومع ارتفاع درجات الحرارة صيفًا، التي تلامس الـ 45 درجة مئوية، لا يمكن لأحد على سبيل المثال أن يطيق البقاء دون تكييف، فما بالنا بالأطفال، والرّضع منهم.
جاء ذلك عقب الإنقطاعات المُتكررة للتيار الكهربئي في قُرى ثلوث المنظر حيث شهدت تلك القُرى خلال الأسبوع المنصرم عدة انقطاعات للتيار الكهربائي والإتصالات صاحبها انقطاع خدمات الإتصالات بعض هذه الإنقطاعات تجاوزت الـ3 ساعات .
الشركة السعودية للكهرباء مُمثلة في مكتب خدمات الكهرباء في تُهامة عزت ذلك إلى الأمطار التي تشهدها المُحافظات في تُهامة . أهالي قُرى ثلوث المنظر خاصة قُرى وادي الخير تساءلوا لماذا قراهم فقط تتأثر بتلك الأمطار في حين تستقر الكهرباء في قُرى أخرى . هذا وجددوا مُطالباتهم للشركة السعودية للكهرباء وكذلك شركة الإتصالات بوضع حلول عاجلة تضمن استمرار خدمة التيار الكهربائي والإتصالات او التعويض عن فترات الإنقطاع التي تشهدها قُراهم