تقدم محافظ المجاردة الأستاذ سعيد بن علي بن دلبوح صباح اليوم*الخميس الموافق ١٤٤٠/١٢/٢٨ه جموع مستقبلي جثمان شهيد الواجب الوكيل رقيب / أحمد عوض العمري “رحمه الله” أحد أبناء مركز خاط ومن منسوبي القوات المسلحة والذي وصل على متن طائرة القوات المسلحة وكان شهيد الواجب “العمري” قد استشهد أثناء تأديته واجبه في الذود عن دينه وعن ثرى بلاده على الحد الجنوبي .
وقد كان برفقة ابن دلبوح أثناء استقبال جثمان الشهيد رئيس مركز خاط الاستاذ علي الطارقي ورؤساء الإدارات الأمنية والحكومية وجمع من المواطنين .
كما تقدم محافظ المجاردة جموع المصلين لأداء صلاة الميت على شهيد الواجب ،
وقد نقل سعادته تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وسمو أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال - حفظهم الله- والقيادة الرشيدة لذوي الشهيد حيث قال "ابن دلبوح " أثناء تأدية واجب العزاء أن الشهيد نال شرف شهادة العز والكرامة باذلاً روحه فداءً للدين والوطن،حيث استشهد في ميدان الشرف مدافعاً عن ثرى بلاد الحرمين الشريفين سائلاً الله تعالى أن يتقبل الشهيد برحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان*.
من جانبهم أعرب ذوو الشهيد عن بالغ شكرهم وتقديرهم للقيادة الحكيمة على تعزيتهم ومواساتهم، مبينين فخرهم واعتزازهم باستشهاد ابنهم دفاعاً عن هذا الوطن الغالي مؤكدين أنهم جميعاً فداءً لترابه ضد أي معتدٍ غاشم.
نسأل الله جل وعلا أن يتقبل الشهيد برحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان*.
وقد كان برفقة ابن دلبوح أثناء استقبال جثمان الشهيد رئيس مركز خاط الاستاذ علي الطارقي ورؤساء الإدارات الأمنية والحكومية وجمع من المواطنين .
كما تقدم محافظ المجاردة جموع المصلين لأداء صلاة الميت على شهيد الواجب ،
وقد نقل سعادته تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وسمو أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال - حفظهم الله- والقيادة الرشيدة لذوي الشهيد حيث قال "ابن دلبوح " أثناء تأدية واجب العزاء أن الشهيد نال شرف شهادة العز والكرامة باذلاً روحه فداءً للدين والوطن،حيث استشهد في ميدان الشرف مدافعاً عن ثرى بلاد الحرمين الشريفين سائلاً الله تعالى أن يتقبل الشهيد برحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان*.
من جانبهم أعرب ذوو الشهيد عن بالغ شكرهم وتقديرهم للقيادة الحكيمة على تعزيتهم ومواساتهم، مبينين فخرهم واعتزازهم باستشهاد ابنهم دفاعاً عن هذا الوطن الغالي مؤكدين أنهم جميعاً فداءً لترابه ضد أي معتدٍ غاشم.
نسأل الله جل وعلا أن يتقبل الشهيد برحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان*.