انتظم أكثر من 3100 طالب وطالبة بجامعة الملك خالد في برامج الدراسات العليا في 65 برنامجًا للعام الجامعي 1441هـ؛ حيث أكملت العمادة منذ بداية الفصل جميع الإجراءات المتعلقة بالطلاب والطالبات والجداول والحركات الأكاديمية.
وأوضح عميد الدراسات العليا بالجامعة الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن العمادة تشارك بفاعلية جميع الجهات في الجامعة في تحقيق أهداف خطتها الاستراتيجية، وبالأخص الهدف الخامس، الذي ينص على تطوير الدراسات العليا، وذلك من خلال عدد من المبادرات والإجراءات، منها التوسع في القبول، واستحداث برامج دراسات عليا منافسة في مختلف التخصصات، بالإضافة إلى التنسيق مع الكليات لتهيئة عدد من البرامج الأكاديمية للاعتماد البرامجي، كما أن العمادة خطت خطوات متقدمة في تحويل تعاملاتها الورقية إلى إلكترونية.
وأضاف أنه فيما يخص القبول في برامج الدراسات العليا لهذا العام فقد بلغ عدد المقبولين أكثر من 800 طالب وطالبة في مختلف التخصصات، حيث أُعلن في هذه السنة عن 65 برنامجًا في مرحلتي الماجستير والدكتوراه، منها عدد من التخصصات العلمية الجديدة التي تم استحداثها في هذا العام، في عدد من الكليات منها كلية العلوم الطبية التطبيقية بأبها، والهندسة، وعلوم الحاسب الآلي.
كما أكد أن العمادة حرصت بالتعاون مع الكليات على التوسع في قبول هذا العام من خلال إتاحة الفرصة أمام الراغبات في مواصلة دراساتهن العليا في عدد من التخصصات النوعية؛ كتخصص الأنظمة في كلية الشريعة، والإعلام والاتصال في كلية العلوم الإنسانية، رغبة منها في تعزيز حضور ووجود العنصر النسائي في برامج الدراسات العليا، وتحقيقاً لعدد من المبادرات التي تبنتها العمادة.
أيضًا أبان آل فائع أن العمل في المرحلة القادمة سيستمر في تطوير الدراسات العليا والارتقاء بها، من خلال عدد من الإجراءات التي بدأتها العمادة منذ وقت مبكر وتعمل على تنفيذها والعمل عليها، مؤكدًا أن افتتاح البرامج الجديدة يخضع لدراسة تتم وفق مسوحات تستهدف التواؤم مع رؤية المملكة 2030 وتلبية احتياجات المجتمع التنموية.
وأوضح عميد الدراسات العليا بالجامعة الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن العمادة تشارك بفاعلية جميع الجهات في الجامعة في تحقيق أهداف خطتها الاستراتيجية، وبالأخص الهدف الخامس، الذي ينص على تطوير الدراسات العليا، وذلك من خلال عدد من المبادرات والإجراءات، منها التوسع في القبول، واستحداث برامج دراسات عليا منافسة في مختلف التخصصات، بالإضافة إلى التنسيق مع الكليات لتهيئة عدد من البرامج الأكاديمية للاعتماد البرامجي، كما أن العمادة خطت خطوات متقدمة في تحويل تعاملاتها الورقية إلى إلكترونية.
وأضاف أنه فيما يخص القبول في برامج الدراسات العليا لهذا العام فقد بلغ عدد المقبولين أكثر من 800 طالب وطالبة في مختلف التخصصات، حيث أُعلن في هذه السنة عن 65 برنامجًا في مرحلتي الماجستير والدكتوراه، منها عدد من التخصصات العلمية الجديدة التي تم استحداثها في هذا العام، في عدد من الكليات منها كلية العلوم الطبية التطبيقية بأبها، والهندسة، وعلوم الحاسب الآلي.
كما أكد أن العمادة حرصت بالتعاون مع الكليات على التوسع في قبول هذا العام من خلال إتاحة الفرصة أمام الراغبات في مواصلة دراساتهن العليا في عدد من التخصصات النوعية؛ كتخصص الأنظمة في كلية الشريعة، والإعلام والاتصال في كلية العلوم الإنسانية، رغبة منها في تعزيز حضور ووجود العنصر النسائي في برامج الدراسات العليا، وتحقيقاً لعدد من المبادرات التي تبنتها العمادة.
أيضًا أبان آل فائع أن العمل في المرحلة القادمة سيستمر في تطوير الدراسات العليا والارتقاء بها، من خلال عدد من الإجراءات التي بدأتها العمادة منذ وقت مبكر وتعمل على تنفيذها والعمل عليها، مؤكدًا أن افتتاح البرامج الجديدة يخضع لدراسة تتم وفق مسوحات تستهدف التواؤم مع رؤية المملكة 2030 وتلبية احتياجات المجتمع التنموية.