شدد الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير، على أن المجتمع المترابط بقيمه الثرية يسير بثبات نحو مستقبلٍ زاهر ، مشيراً إلى أن السلم المجتمعي يُعد أحد الركائز المهمة التي بُني عليه برنامج جودة الحياة والذي تضمنته رؤية المملكة ٢٠٣٠.
وأكد الامير خلال تكريمه لمحافظ بلقرن الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله آل حامد، بالمجلس العام بديوان الإمارة بحضور أمين اللجنة الرئيسية لإصلاح ذات البين بإمارة عسير وأعضاء لجنة السلم المجتمعي بالمنطقة؛ وبعض المحافظين ومديري الإدارات والمواطنين؛ نظير وقوفه على عدد من الخلافات بالمحافظة وإنهائها بالصلح، وتفعيل الدور الفعلي للمحافظ ولجنة الإصلاح، على أن ذلك من أهم الأدوار المنوطة بالمسؤولين في المنطقة ومشائخ الشمل ومشائخ القبائل والنواب.
وقدم أمير عسير شكره لآل حامد على دوره في إرساء السلم المجتمعي الذي تنتهجه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين- حفظهما الله- ، منوهاً بأن ماقام به محافظ بلقرن يعتبر نموذجاً للإصلاح ونبذ الخلافات التي تعيق مسيرة التنمية, مشدداً في الوقت ذاته على تطبيق هذا النهج من قبل جميع المحافظين ورؤوساء المراكز ، ومشائخ القبائل في المنطقة كافة.
وأكد الامير خلال تكريمه لمحافظ بلقرن الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله آل حامد، بالمجلس العام بديوان الإمارة بحضور أمين اللجنة الرئيسية لإصلاح ذات البين بإمارة عسير وأعضاء لجنة السلم المجتمعي بالمنطقة؛ وبعض المحافظين ومديري الإدارات والمواطنين؛ نظير وقوفه على عدد من الخلافات بالمحافظة وإنهائها بالصلح، وتفعيل الدور الفعلي للمحافظ ولجنة الإصلاح، على أن ذلك من أهم الأدوار المنوطة بالمسؤولين في المنطقة ومشائخ الشمل ومشائخ القبائل والنواب.
وقدم أمير عسير شكره لآل حامد على دوره في إرساء السلم المجتمعي الذي تنتهجه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين- حفظهما الله- ، منوهاً بأن ماقام به محافظ بلقرن يعتبر نموذجاً للإصلاح ونبذ الخلافات التي تعيق مسيرة التنمية, مشدداً في الوقت ذاته على تطبيق هذا النهج من قبل جميع المحافظين ورؤوساء المراكز ، ومشائخ القبائل في المنطقة كافة.