قالت وزارة الخارجية السعودية اليوم الاثنين، "تعرضت منشآت إمدادات النفط للأسواق العالمية في السعودية لهجوم غير مسبوق يوم السبت 15 محرم 1441هـ الموافق 14 سبتمبر 2019م، نتج عنه توقف حوالي (50%) من إنتاج شركة أرامكو السعودية، كما ورد في بيان وزارة الطاقة السعودية".
وأضافت وزارة الخارجية في بيانها أن التحقيقات الأولية أفادت بأنه تم استخدام أسلحة إيرانية في الهجمات والعمل جار على التحقق من مصدر تلك الهجمات.
وأكد البيان إدانة المملكة العربية السعودية لهذا الاعتداء الجسيم الذي يهدد السلم والأمن الدوليين، وتؤكد أن الهدف من هذا الهجوم موجه بالدرجة الأولى لإمدادات الطاقة العالمية، وهو امتداد للأعمال العدوانية السابقة التي تعرضت لها محطات الضخ لشركة أرامكو السعودية باستخدام أسلحة إيرانية.
وتعرب المملكة عن تقديرها لكافة الأطراف الإقليمية والدولية التي عبرت عن شجبها واستنكارها لهذا الهجوم، وتدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في إدانة من يقف وراء ذلك، والتصدي بوضوح لهذه الأعمال الهمجية التي تمس عصب الاقتصاد العالمي.
وستقوم المملكة -وفق البيان- بدعوة خبراء دوليين ومن الأمم المتحدة للوقوف على الحقائق والمشاركة في التحقيقات، وستتخذ كافة الإجراءات المناسبة في ضوء ما تسفر عنه تلك التحقيقات، بما يكفل أمنها واستقرارها، وتؤكد المملكة بشدة أنها قادرة على الدفاع عن أراضيها وشعبها والرد بقوة على تلك الاعتداءات.
وأضافت وزارة الخارجية في بيانها أن التحقيقات الأولية أفادت بأنه تم استخدام أسلحة إيرانية في الهجمات والعمل جار على التحقق من مصدر تلك الهجمات.
وأكد البيان إدانة المملكة العربية السعودية لهذا الاعتداء الجسيم الذي يهدد السلم والأمن الدوليين، وتؤكد أن الهدف من هذا الهجوم موجه بالدرجة الأولى لإمدادات الطاقة العالمية، وهو امتداد للأعمال العدوانية السابقة التي تعرضت لها محطات الضخ لشركة أرامكو السعودية باستخدام أسلحة إيرانية.
وتعرب المملكة عن تقديرها لكافة الأطراف الإقليمية والدولية التي عبرت عن شجبها واستنكارها لهذا الهجوم، وتدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في إدانة من يقف وراء ذلك، والتصدي بوضوح لهذه الأعمال الهمجية التي تمس عصب الاقتصاد العالمي.
وستقوم المملكة -وفق البيان- بدعوة خبراء دوليين ومن الأمم المتحدة للوقوف على الحقائق والمشاركة في التحقيقات، وستتخذ كافة الإجراءات المناسبة في ضوء ما تسفر عنه تلك التحقيقات، بما يكفل أمنها واستقرارها، وتؤكد المملكة بشدة أنها قادرة على الدفاع عن أراضيها وشعبها والرد بقوة على تلك الاعتداءات.