في إطار سعيها لتحقيق رقم قياسي يُسجل باسم منطقة عسير، دعت اللجنة المنظمة لاحتفالات منطقة عسير باليوم الوطني الـ 89، أهالي المنطقة كافة للمشاركة في فقرة الترديد الجماعي للنشيد الوطني التي ستبدأ في الساعة ٢:٠٠ بعد الظهر، وتقام على امتداد مساحة الفعاليات لعدة كيلومترات، بدءاً من جامع الملك فيصل وصولاً إلى حديقة أبو خيال بالجهة الغربية من الحزام الدائري في مدينة أبها.
وقامت اللجنة المنظمة بتجهيز 9 شاشات عرض عملاقة و6 مسارح رئيسية موزعة على امتداد الفعاليات، يتم من خلالها عرض الفقرات الاحتفالية، وأداء العروض الشعبية والموسيقية المتنوعة. ويشهد الاحتفال عرضًا لمجموعة من مقاطع الفيديو المصورة، منها كلمة خادم الحرمين الشريفين عن رجال عسير، وفيلم بعنوان "يوم على الحد الجنوبي" يسعى لوضع المشاهد في معايشة درامية لتفاصيل الحياة اليومية لأبطالنا البواسل على الحد الجنوبي. كما يتم عرض فيلم سينمائي مصور سيكون مفاجأة للحضور.
ومع الكشف عن حجم وطبيعة الاستعدادات والتحضيرات، فإن أهالي منطقة عسير على موعد مع فعاليات غير مسبوقة كماً و نوعاً وقيمةً وطنية، حيث بلغ عدد العاملين لإخراج الاحتفالية بالشكل الذي يليق بمكانة عسير في قلب الوطن والمواطن، ما يزيد عن 2300 شخص، بعدد ساعات عمل قاربت 1.6 مليون ساعة. كما تم تجهيز منصات الاحتفال بـ 150 كشاف إضاءة متحركة، و 89 عدسة كاميرا لتغطية الاحتفالات من مختلف الزوايا، وحوالي500 من أفراد فرق الفنون الشعبية والفنية.
وقامت اللجنة المنظمة بتجهيز 9 شاشات عرض عملاقة و6 مسارح رئيسية موزعة على امتداد الفعاليات، يتم من خلالها عرض الفقرات الاحتفالية، وأداء العروض الشعبية والموسيقية المتنوعة. ويشهد الاحتفال عرضًا لمجموعة من مقاطع الفيديو المصورة، منها كلمة خادم الحرمين الشريفين عن رجال عسير، وفيلم بعنوان "يوم على الحد الجنوبي" يسعى لوضع المشاهد في معايشة درامية لتفاصيل الحياة اليومية لأبطالنا البواسل على الحد الجنوبي. كما يتم عرض فيلم سينمائي مصور سيكون مفاجأة للحضور.
ومع الكشف عن حجم وطبيعة الاستعدادات والتحضيرات، فإن أهالي منطقة عسير على موعد مع فعاليات غير مسبوقة كماً و نوعاً وقيمةً وطنية، حيث بلغ عدد العاملين لإخراج الاحتفالية بالشكل الذي يليق بمكانة عسير في قلب الوطن والمواطن، ما يزيد عن 2300 شخص، بعدد ساعات عمل قاربت 1.6 مليون ساعة. كما تم تجهيز منصات الاحتفال بـ 150 كشاف إضاءة متحركة، و 89 عدسة كاميرا لتغطية الاحتفالات من مختلف الزوايا، وحوالي500 من أفراد فرق الفنون الشعبية والفنية.