يحل هذااليوم الأغرعلينا وهي ذكرى اليوم الوطني لبلادنا الغالية الذي يتذكر فيه المواطن السعودي بكل فخر وإعتزاز هذه المناسبة التاريخية والملحمة البطولية التي قام بها المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود- طيب الله ثراه - حيث أعلن رحمه الله توحيد كل أجزاء الدولة السعودية تحت مسمى المملكة العربية السعودية وارسى دعائم هذه الدولة الفتية وحدد ثوابتها وسياستها المستمدة من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
ثم جاء من بعده أبناءه الكرام البررة وواصلو المسيره إلى عهد قائد الإنجاز والنماء سيدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ، حيث يستمد العون من الله عز وجل وبمساعدة عضيده سمو سيدي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رعاه الله.
حيثُ شهدت البلاد حِراك إقتصادي وإجتماعي وسياسي وتعليمي وصحي وترفيهي وسكني مواكب لتطورات العصر وكان هاجسه ايده الله رفعة المواطن فحقق في عهده كثير من المنجزات التنموية في جميع القطاعات مماجعلها تتصفت بالشمولية في إزدهار الوطن .
يتمتع سيدي خادم الحرمين الشريفين بنظرة ثاقبة وحكمة وإعتدال وشجاعة حيث عززدور المملكة في جميع المجالات الإقليمية والعالمية ماجعل لبلادنا دوركبير ومؤثر في القرأر الإقليمي والعالمي.وفي عهده رعاه الله تحولت المرأة الى شريك حقيقي في عجلة التنمية ، وحظي الإسكان بالدعم المستمر سعياً منه حفظه الله للإرتقاء بالمستوى المعيشي للمواطنين .
وحرصاً منه رعاه الله بخدمة حجاج بيت الله والمعتمرين امر بمشروعات وتوسعات تاريخية غير مسبوقة للحرمين الشريفين وإستضافة عدد من الحجاج .كما امر حفظه الله بتبرع المملكة العربية السعودية بمبلغ 500 مليون دولار لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية التي أعلنتها الأمم المتحدة لدعم اليمن كما تسعى هذه الدولة المباركة لتوحيد الجهود لإستقرار اليمن .
وتأتي قمة مكة الثلاثية الخليجية والعربية و الإسلامية لتؤكد الرسالة الواضحة للمملكة العربية السعودية على وحدة الصف فيما يتعلق بجميع القضايا وعلى رأسها القضية الفلسطينية حيث تعتبر من الثوابت الرئيسة لسياستها منذ عهد الملك عبدالعزيز- رحمه الله – الى عهد خادم الحرمين الشريفين وما تقدمه من دعم وتبرع يشكل امتداداً للدعم السياسي والمالي المتواصل من المملكة العربية السعودية للشعب الفلسطيني .
وقد قام سيدي ولي العهد بجولات الى الخارج تمثل المستقبل ونظرته الواسعة في التعامل مع كافة الملفات والقضايا وكانت جلية في زيارته لكوريا الجنوبية وبعدها الى اليابان ليرأس وفد المملكة في قمة قادة دول مجموعة العشرين، التي عقدت بمدينة أوساكا. كما جاء اختيارسيدي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان لجائزة الشخصية المؤثرة عالمياً والتي يمنحها مجلس علماء باكستان للشخصيات الأكثر تأثيراَ والأكثر خدمة للأسلام والمسلمين على مستوى العالم لدوره البارز في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية وتسخير إمكاناتها السياسية والدبلوماسية في خدمة العالمين العربي والإسلامي .
وتعد قمة مجموعة العشرين التي سوف تستضيفها السعودية في الرياض ، تاريخية فهي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي مما يعكس الدور المحوري للمملكة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
ونحن نحتفل في هذا اليوم بذكرى مباركة نجدد الولاء والوفاء فيها لسيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الذي حمل امانة امته فحقق لها التلاحم في اجمل صورة وعزز ترابطها وسط عالم يموج بالمتغيرات والإضطرابات الإقليمية والدولية التي لم تزد المملكة وشعبها إلا رسوخاً وولأً وإطمئنانا ابهر العالم واكد مدى ماتتمتع به العلاقات وأواصرالمحبة والوفاء بين شعب المملكة وقيادته الحكيمة.
(ان كل مواطن سعودي يجب أن يقف في ذكرى اليوم الوطني وقفة تأمل يسترجع فيها مسيرة سنوات من البذل والعطاء يشحذ بها همته ويوطن بها نفسه عزة وشموخاً لنصل الى القمة)
وختاماً ادعوا الله أن يطيل في عمر سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ويحفظ بلادنا.
وكل عام وأنت يا وطن الخير والعطاء بخير.
ثم جاء من بعده أبناءه الكرام البررة وواصلو المسيره إلى عهد قائد الإنجاز والنماء سيدي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ، حيث يستمد العون من الله عز وجل وبمساعدة عضيده سمو سيدي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رعاه الله.
حيثُ شهدت البلاد حِراك إقتصادي وإجتماعي وسياسي وتعليمي وصحي وترفيهي وسكني مواكب لتطورات العصر وكان هاجسه ايده الله رفعة المواطن فحقق في عهده كثير من المنجزات التنموية في جميع القطاعات مماجعلها تتصفت بالشمولية في إزدهار الوطن .
يتمتع سيدي خادم الحرمين الشريفين بنظرة ثاقبة وحكمة وإعتدال وشجاعة حيث عززدور المملكة في جميع المجالات الإقليمية والعالمية ماجعل لبلادنا دوركبير ومؤثر في القرأر الإقليمي والعالمي.وفي عهده رعاه الله تحولت المرأة الى شريك حقيقي في عجلة التنمية ، وحظي الإسكان بالدعم المستمر سعياً منه حفظه الله للإرتقاء بالمستوى المعيشي للمواطنين .
وحرصاً منه رعاه الله بخدمة حجاج بيت الله والمعتمرين امر بمشروعات وتوسعات تاريخية غير مسبوقة للحرمين الشريفين وإستضافة عدد من الحجاج .كما امر حفظه الله بتبرع المملكة العربية السعودية بمبلغ 500 مليون دولار لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية التي أعلنتها الأمم المتحدة لدعم اليمن كما تسعى هذه الدولة المباركة لتوحيد الجهود لإستقرار اليمن .
وتأتي قمة مكة الثلاثية الخليجية والعربية و الإسلامية لتؤكد الرسالة الواضحة للمملكة العربية السعودية على وحدة الصف فيما يتعلق بجميع القضايا وعلى رأسها القضية الفلسطينية حيث تعتبر من الثوابت الرئيسة لسياستها منذ عهد الملك عبدالعزيز- رحمه الله – الى عهد خادم الحرمين الشريفين وما تقدمه من دعم وتبرع يشكل امتداداً للدعم السياسي والمالي المتواصل من المملكة العربية السعودية للشعب الفلسطيني .
وقد قام سيدي ولي العهد بجولات الى الخارج تمثل المستقبل ونظرته الواسعة في التعامل مع كافة الملفات والقضايا وكانت جلية في زيارته لكوريا الجنوبية وبعدها الى اليابان ليرأس وفد المملكة في قمة قادة دول مجموعة العشرين، التي عقدت بمدينة أوساكا. كما جاء اختيارسيدي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان لجائزة الشخصية المؤثرة عالمياً والتي يمنحها مجلس علماء باكستان للشخصيات الأكثر تأثيراَ والأكثر خدمة للأسلام والمسلمين على مستوى العالم لدوره البارز في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية وتسخير إمكاناتها السياسية والدبلوماسية في خدمة العالمين العربي والإسلامي .
وتعد قمة مجموعة العشرين التي سوف تستضيفها السعودية في الرياض ، تاريخية فهي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي مما يعكس الدور المحوري للمملكة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
ونحن نحتفل في هذا اليوم بذكرى مباركة نجدد الولاء والوفاء فيها لسيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الذي حمل امانة امته فحقق لها التلاحم في اجمل صورة وعزز ترابطها وسط عالم يموج بالمتغيرات والإضطرابات الإقليمية والدولية التي لم تزد المملكة وشعبها إلا رسوخاً وولأً وإطمئنانا ابهر العالم واكد مدى ماتتمتع به العلاقات وأواصرالمحبة والوفاء بين شعب المملكة وقيادته الحكيمة.
(ان كل مواطن سعودي يجب أن يقف في ذكرى اليوم الوطني وقفة تأمل يسترجع فيها مسيرة سنوات من البذل والعطاء يشحذ بها همته ويوطن بها نفسه عزة وشموخاً لنصل الى القمة)
وختاماً ادعوا الله أن يطيل في عمر سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ويحفظ بلادنا.
وكل عام وأنت يا وطن الخير والعطاء بخير.