عبر مدير عام الانشطة بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني المهندس سلطان بن عبدالعزيز الصنيع عن ذكرى الْيَوْمَ الوطني 89 بقوله :
عام جديد يضاف إلى التاريخ المجيد
للوطن، وصفحة مضيئة تضاف إلى سجل حافل بالإنجاز والخير والسلام، وذكرى جديدة لتوحيد هذا الكيان العظيم على يد المغفور له – بإذن الله – الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه، تعيد إلى الأذهان عظمة الإنجاز، الذي تم بفضل الله وقوته على يد المؤسس البطل ورجاله المخلصين، ويجسد نعمة لم شمل هذه البلاد تحت راية التوحيد في الأرض التي انبثق منها نور الإسلام وحملت رسالته الخالدة إلى البشرية.
إن حب الأنسان لوطنه من الأمور الفطرية التي جُبل عليها , فليس غريباً أن يحب الأنسان و طنة الذي نشأ على أرضه , و شبَّ على أثره و ترعرع بين جنباته , كما ليس غريباً أن يشعر الإنسان بالحنين الصادق لوطنه عندما يغادره إلى مكان آخر.
وفي عهد التنمية الشاملة والاصلاح الذي جعل منها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز(حفظه الله)وولي عهده الأمين سمو سيدي ولي العهد (حفظه الله)، عهداً لبناء المستقبل وتوطيد اركانه من خلال الرؤية المباركة 2030 ، والاستثمار في المواطن السعودي وفتح مجالات علمية عالمية له وتعزيز مشاركته الفعالة في بناء الوطن بمختلف قطاعيه العام والخاص، وعلى المستوى الخارجي وفي نطاقي التأثير والالتزام، لم تحد المملكة العربية السعودية عن التزامها بالقضايا العربية والإسلامية، ففي يومنا الوطني 89 نجدد الولاء والعهد سائلين المولى عز وجل أن يحفظ هذا الوطن من الفتن وأن يديم على هذا الشعب العظيم لحمته الوطنية وانتمائه، وأن ينصر جنودنا البواسل بعودتهم سالمين بعد تحقيق الأمن للشعب اليمني الشقيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
عام جديد يضاف إلى التاريخ المجيد
للوطن، وصفحة مضيئة تضاف إلى سجل حافل بالإنجاز والخير والسلام، وذكرى جديدة لتوحيد هذا الكيان العظيم على يد المغفور له – بإذن الله – الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه، تعيد إلى الأذهان عظمة الإنجاز، الذي تم بفضل الله وقوته على يد المؤسس البطل ورجاله المخلصين، ويجسد نعمة لم شمل هذه البلاد تحت راية التوحيد في الأرض التي انبثق منها نور الإسلام وحملت رسالته الخالدة إلى البشرية.
إن حب الأنسان لوطنه من الأمور الفطرية التي جُبل عليها , فليس غريباً أن يحب الأنسان و طنة الذي نشأ على أرضه , و شبَّ على أثره و ترعرع بين جنباته , كما ليس غريباً أن يشعر الإنسان بالحنين الصادق لوطنه عندما يغادره إلى مكان آخر.
وفي عهد التنمية الشاملة والاصلاح الذي جعل منها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز(حفظه الله)وولي عهده الأمين سمو سيدي ولي العهد (حفظه الله)، عهداً لبناء المستقبل وتوطيد اركانه من خلال الرؤية المباركة 2030 ، والاستثمار في المواطن السعودي وفتح مجالات علمية عالمية له وتعزيز مشاركته الفعالة في بناء الوطن بمختلف قطاعيه العام والخاص، وعلى المستوى الخارجي وفي نطاقي التأثير والالتزام، لم تحد المملكة العربية السعودية عن التزامها بالقضايا العربية والإسلامية، ففي يومنا الوطني 89 نجدد الولاء والعهد سائلين المولى عز وجل أن يحفظ هذا الوطن من الفتن وأن يديم على هذا الشعب العظيم لحمته الوطنية وانتمائه، وأن ينصر جنودنا البواسل بعودتهم سالمين بعد تحقيق الأمن للشعب اليمني الشقيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين