شهدت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية للبنات -عند الجسر الموصل بين مبنى كلية العلوم والشريعة الإسلامية ومبنى أصول الدين- تدوين شعارات مشابهة لشعارات يستعملها ما يسمى الدولة الإسلامية في العراق والشام داعش، وهي الجماعة الإرهابية التي جرمتها القوانين المكافحة للإرهاب الصادرة بأمر ملكي.
داعش -التي اشتهرت بارتكاب المجازر وقطع الروس- لغز حير كثيراً من المحللين السياسيين, إلا أن المعلومات المؤكدة، تشير إلى أن داعش الإرهابي، صنيعة نظامي الحكم في سوريا والعراق, حيث كانت نشأته الأولى، مع استضافة النظام السوري أركان حزب البعث العراقي، بعد الغزو الأمريكي للعراق في 2003.
وقد سمح النظام السوري لهؤلاء الأشخاص، بعمل مليشيات تقاوم الاحتلال الأمريكي للعراق، إلا أن الوضع تغير بعد قيام الثورة في سوريا عام 2011 م.
وقامت الاستخبارات السورية والأجهزة التابعة لنوري المالكي -رئيس الحكومة العراقية- بدمج المليشيات مع جماعة أبومصعب الزرقاوي، وتوفير السلاح والدعم اللوجستي لها.
وتعد هذه الكتابات التي تم رصدها في جامعة الإمام محمد بن سعود قسم الطالبات وفقا لموقع "المواطن"، وفيها قدح لولاة الأمر، وتهديد بالفوضى، وإساءات لسماحة الشيخ صالح الفوزان، تدل على أن أهداف هذه الجماعة الإرهابية -ومن وراءها- استهداف صغار السن من الشباب والشابات, خصوصاً أن هناك معلومات مؤكدة عن مركز في النجف بالعراق، يشرف على المعرفات المشهورة بدعمها لـداعش في السعودية.
وفي بعض المشاهد المرفقة، ما يبين إجرام هذه الجماعة الإرهابية ووحشيتها، ومحاولة استغلال العاطفة الدينية لدى الشباب السعودي.
داعش -التي اشتهرت بارتكاب المجازر وقطع الروس- لغز حير كثيراً من المحللين السياسيين, إلا أن المعلومات المؤكدة، تشير إلى أن داعش الإرهابي، صنيعة نظامي الحكم في سوريا والعراق, حيث كانت نشأته الأولى، مع استضافة النظام السوري أركان حزب البعث العراقي، بعد الغزو الأمريكي للعراق في 2003.
وقد سمح النظام السوري لهؤلاء الأشخاص، بعمل مليشيات تقاوم الاحتلال الأمريكي للعراق، إلا أن الوضع تغير بعد قيام الثورة في سوريا عام 2011 م.
وقامت الاستخبارات السورية والأجهزة التابعة لنوري المالكي -رئيس الحكومة العراقية- بدمج المليشيات مع جماعة أبومصعب الزرقاوي، وتوفير السلاح والدعم اللوجستي لها.
وتعد هذه الكتابات التي تم رصدها في جامعة الإمام محمد بن سعود قسم الطالبات وفقا لموقع "المواطن"، وفيها قدح لولاة الأمر، وتهديد بالفوضى، وإساءات لسماحة الشيخ صالح الفوزان، تدل على أن أهداف هذه الجماعة الإرهابية -ومن وراءها- استهداف صغار السن من الشباب والشابات, خصوصاً أن هناك معلومات مؤكدة عن مركز في النجف بالعراق، يشرف على المعرفات المشهورة بدعمها لـداعش في السعودية.
وفي بعض المشاهد المرفقة، ما يبين إجرام هذه الجماعة الإرهابية ووحشيتها، ومحاولة استغلال العاطفة الدينية لدى الشباب السعودي.