تسلم معالي الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود مدير جامعة القصيم، أمس الإثنين الموافق 1/2/1441هـ، التقرير السنوي لأمانة المجلس العلمي للعام الجامعي 1439-1440هـ، وذلك بحضور سعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور أحمد التركي، ومنسوبي الأمانة.
حيث أكد معالي مدير الجامعة خلال اللقاء، على أن أمانة المجلس العلمي قد أثبتت تميزها في إنجاز أعمالها من خلال الأرقام وعرض الموضوعات ودقتها، وذلك فيما يخص ترقيات أعضاء هيئة التدريس، مهنئا الجامعة بوجود أمانة هذا المجلس ومن فيها، ومشيرًا إلى أن الجميع شاهد تميز الأبحاث العلمية من خلال القفزات الكبيرة التي حققها المجلس، إضافة إلى سرعة إنجاز الترقيات والتي تعتبر هاجسًا دائما لدى أعضاء هيئة التدريس حيث أصبحت الآلية التي يعتمد عليها المجلس العلمي الآن تتم بشكل سريع، مع الحفاظ على أهمية الخروج بمنتج متميز.
وأشاد "الداود" بسرعة إجراءات ترقية أعضاء هيئة التدريس، التي لا تتجاوز بضعة أسابيع عكس ما كانت عليه سابقًا، إضافة إلى أمانة المجلس فيما يخص سرية المعلومات والمحافظة عليها، قائلاً: إننا نفتخر حقيقة بأداء المجلس العلمي، ونتطلع بإذن الله للمزيد والأفضل، وأن نكون بإذن الله قادرين على تطوير العمل ليصبح إلكترونيا بشكل كامل، سائلاً الله التوفيق والسداد للجميع.
من جهته، أوضح الدكتور عبدالله بن محمد الغدوني أمين المجلس العلمي، أن المجلس قد أنجز خلال العام الجامعي أكثر من 430 موضوعا تناولت ما يتصل بتعيينات أعضاء هيئة التدريس والترقيات العلمية والتفرغ العلمي، وجوائز التميز العلمي، كما تناولت أيضا طلبات التفرغ والاتصال العلمي والتأليف والترجمة، مشيرًا إلى أن المجلس العلمي يتكون من أربع لجان دائمة تجتمع أسبوعياً، كما بلغت نسبة الإنجاز مقارنة بالأعوام الثلاثة السابقة أكثر من 60٪ في بعض المجالات.
وأضاف "الغدوني" أن التقرير السنوي الذي تم تسليمه لمعالي مدير الجامعة تضمن أهم المبادرات النوعية في التطوير الإداري لدى أمانة المجلس العلمي، حيث انتهت أمانة المجلس العلمي من عملية تحليل جميع المهام والمعاملات للتحول الإلكتروني، وسيتم تدشينها قريباً بإذن الله، كما اشتمل التقرير على نبذة مختصرة عن الاجتماع الأول لأمناء المجالس العلمية والذي تشرفت جامعة القصيم بإقامته.
حيث أكد معالي مدير الجامعة خلال اللقاء، على أن أمانة المجلس العلمي قد أثبتت تميزها في إنجاز أعمالها من خلال الأرقام وعرض الموضوعات ودقتها، وذلك فيما يخص ترقيات أعضاء هيئة التدريس، مهنئا الجامعة بوجود أمانة هذا المجلس ومن فيها، ومشيرًا إلى أن الجميع شاهد تميز الأبحاث العلمية من خلال القفزات الكبيرة التي حققها المجلس، إضافة إلى سرعة إنجاز الترقيات والتي تعتبر هاجسًا دائما لدى أعضاء هيئة التدريس حيث أصبحت الآلية التي يعتمد عليها المجلس العلمي الآن تتم بشكل سريع، مع الحفاظ على أهمية الخروج بمنتج متميز.
وأشاد "الداود" بسرعة إجراءات ترقية أعضاء هيئة التدريس، التي لا تتجاوز بضعة أسابيع عكس ما كانت عليه سابقًا، إضافة إلى أمانة المجلس فيما يخص سرية المعلومات والمحافظة عليها، قائلاً: إننا نفتخر حقيقة بأداء المجلس العلمي، ونتطلع بإذن الله للمزيد والأفضل، وأن نكون بإذن الله قادرين على تطوير العمل ليصبح إلكترونيا بشكل كامل، سائلاً الله التوفيق والسداد للجميع.
من جهته، أوضح الدكتور عبدالله بن محمد الغدوني أمين المجلس العلمي، أن المجلس قد أنجز خلال العام الجامعي أكثر من 430 موضوعا تناولت ما يتصل بتعيينات أعضاء هيئة التدريس والترقيات العلمية والتفرغ العلمي، وجوائز التميز العلمي، كما تناولت أيضا طلبات التفرغ والاتصال العلمي والتأليف والترجمة، مشيرًا إلى أن المجلس العلمي يتكون من أربع لجان دائمة تجتمع أسبوعياً، كما بلغت نسبة الإنجاز مقارنة بالأعوام الثلاثة السابقة أكثر من 60٪ في بعض المجالات.
وأضاف "الغدوني" أن التقرير السنوي الذي تم تسليمه لمعالي مدير الجامعة تضمن أهم المبادرات النوعية في التطوير الإداري لدى أمانة المجلس العلمي، حيث انتهت أمانة المجلس العلمي من عملية تحليل جميع المهام والمعاملات للتحول الإلكتروني، وسيتم تدشينها قريباً بإذن الله، كما اشتمل التقرير على نبذة مختصرة عن الاجتماع الأول لأمناء المجالس العلمية والذي تشرفت جامعة القصيم بإقامته.