عقد المجلس الأعلى للقضاء اجتماعه الـ 15 برئاسة رئيس المجلس الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، وحضور أصحاب المعالي والفضيلة أعضاء المجلس، وذلك بمقر المجلس في مدينة الرياض.
وأوضح فضيلة الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور محمد بن سليمان الفهيد أن المجلس اطلع على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ فيها القرارات اللازمة.
وأضاف أن المجلس وافق على الوثيقة المنظمة لنقل اختصاص لجان الملكية الفكرية فيما يتعلق بالقضايا الجزائية والمنازعات التجارية والمدنية، وذلك في طور نقل اختصاص اللجان شبه القضائية إلى القضاء العام وفقاً لآلية العمل التنفيذية لنظام القضاء وديوان المظالم حرصاً من المجلس على إنفاذ حقوق الملكية الفكرية وتوفير الحماية الجنائية والمدنية لها.
وبين الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء أن المجلس بحث المسائل المتعلقة بأعمال الملازم القضائي وضوابط تفريغه للدراسة تعزيزاً لكفاءة تأهيله وجودة تدريبه والموازنة بين المعرفة النظرية والخبرة العملية، مبيناً أن المجلس اطلع على دراسة إجراءات نظر الحق الخاص في الدعاوى الجزائية، وأقر ضوابط عامة بما يحقق الضمانات اللازمة لأطراف العملية القضائية.
وأشار إلى أن المجلس نظر حسب اختصاصه المنصوص عليه في نظام القضاء في جملة من الموضوعات المتعلقة بالشؤون الوظيفية للقضاة من نقل، وتعيين، وترقية، وندب، واستقالة، وإحالة إلى التقاعد، كما اطلع المجلس الأعلى للقضاء خلال اجتماعه على عدد من الاحتياجات المقدمة من المواطنين وأصحاب العلاقة، واتخذ بشأنها التوصيات اللازمة.
وفي ختام تصريحه رفع الدكتور الفهيد شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه للقضاء والقضاة من عناية واهتمام، سائلاً المولى – عز وجل – أن يجعل فيما صدر عن المجلس من توصيات وقرارات النفع والخير للبلاد والعباد.
وأوضح فضيلة الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور محمد بن سليمان الفهيد أن المجلس اطلع على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ فيها القرارات اللازمة.
وأضاف أن المجلس وافق على الوثيقة المنظمة لنقل اختصاص لجان الملكية الفكرية فيما يتعلق بالقضايا الجزائية والمنازعات التجارية والمدنية، وذلك في طور نقل اختصاص اللجان شبه القضائية إلى القضاء العام وفقاً لآلية العمل التنفيذية لنظام القضاء وديوان المظالم حرصاً من المجلس على إنفاذ حقوق الملكية الفكرية وتوفير الحماية الجنائية والمدنية لها.
وبين الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء أن المجلس بحث المسائل المتعلقة بأعمال الملازم القضائي وضوابط تفريغه للدراسة تعزيزاً لكفاءة تأهيله وجودة تدريبه والموازنة بين المعرفة النظرية والخبرة العملية، مبيناً أن المجلس اطلع على دراسة إجراءات نظر الحق الخاص في الدعاوى الجزائية، وأقر ضوابط عامة بما يحقق الضمانات اللازمة لأطراف العملية القضائية.
وأشار إلى أن المجلس نظر حسب اختصاصه المنصوص عليه في نظام القضاء في جملة من الموضوعات المتعلقة بالشؤون الوظيفية للقضاة من نقل، وتعيين، وترقية، وندب، واستقالة، وإحالة إلى التقاعد، كما اطلع المجلس الأعلى للقضاء خلال اجتماعه على عدد من الاحتياجات المقدمة من المواطنين وأصحاب العلاقة، واتخذ بشأنها التوصيات اللازمة.
وفي ختام تصريحه رفع الدكتور الفهيد شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه للقضاء والقضاة من عناية واهتمام، سائلاً المولى – عز وجل – أن يجعل فيما صدر عن المجلس من توصيات وقرارات النفع والخير للبلاد والعباد.