كشفت الصحة في جدة عن مراجعة ما يقارب " ٢٤٢ " حالة لمستشفيات المحافظة بسبب موجة الغبار و الأتربة منذ مساء أمس الإثنين ، مشيرة إلى أن إدارة الطوارئ تتابع عمل أقسام المستشفيات بخصوص هذه الموجة .
كما كثّفت صحة جده جهودها في دعم أقسام الطوارئ بالمستشفيات ، لإتخاذ جميع الإجراءات و متابعة الوضع ، حيث وجهت أقسام الطوارئ بأن يكونوا على أهبة الاستعداد لإستقبال حالات أمراض الجهاز التنفسي ، و تم دعم المستشفيات بالأدوية التي تُستخدم في علاج حالات إلتهاب الجهاز التنفسي .
و أضافت صحة جدة أن معظم من يراجعوا أقسام الطوارئ في مثل هذه الأجواء هم من المصابين بضيق التنفس ، و الذين يكونون أكثر عرضة للتأثر بالغبار ، وأستقبلت أقسام الطوارئ في مستشفيات جدة ما يقارب ٢٤٢ حالة ، معظمهم من الأطفال ممن يعانون من أمراض الربو المزمن و أمراض الجهاز التنفسي ، و تم علاجهم و إعطاؤهم الأدوية اللازمة .
و تنصح الشؤون الصحية بجدة مرضى الجهاز التنفسي بتفادي التعرض لهذه الأجواء قدر الإمكان ، مع ضرورة إستخدام وسائل الحماية الشخصية لمن تستدعي الظروف تعرضه للغبار ، و تؤكد على أهمية لبس الكمامات الطبية الوقائية أثناء الخروج من المنزل و أثناء موجة الغبار ، حيث أن ذرات الغبار تعمل على تهيُّج الجهاز التنفسي ما يتسبب في حساسية الأنف ، كما أن الوضع في أقسام الطوارئ حاليًّا وفق المعدل الطبيعي تقريباً في مثل هذه الحالات
كما كثّفت صحة جده جهودها في دعم أقسام الطوارئ بالمستشفيات ، لإتخاذ جميع الإجراءات و متابعة الوضع ، حيث وجهت أقسام الطوارئ بأن يكونوا على أهبة الاستعداد لإستقبال حالات أمراض الجهاز التنفسي ، و تم دعم المستشفيات بالأدوية التي تُستخدم في علاج حالات إلتهاب الجهاز التنفسي .
و أضافت صحة جدة أن معظم من يراجعوا أقسام الطوارئ في مثل هذه الأجواء هم من المصابين بضيق التنفس ، و الذين يكونون أكثر عرضة للتأثر بالغبار ، وأستقبلت أقسام الطوارئ في مستشفيات جدة ما يقارب ٢٤٢ حالة ، معظمهم من الأطفال ممن يعانون من أمراض الربو المزمن و أمراض الجهاز التنفسي ، و تم علاجهم و إعطاؤهم الأدوية اللازمة .
و تنصح الشؤون الصحية بجدة مرضى الجهاز التنفسي بتفادي التعرض لهذه الأجواء قدر الإمكان ، مع ضرورة إستخدام وسائل الحماية الشخصية لمن تستدعي الظروف تعرضه للغبار ، و تؤكد على أهمية لبس الكمامات الطبية الوقائية أثناء الخروج من المنزل و أثناء موجة الغبار ، حيث أن ذرات الغبار تعمل على تهيُّج الجهاز التنفسي ما يتسبب في حساسية الأنف ، كما أن الوضع في أقسام الطوارئ حاليًّا وفق المعدل الطبيعي تقريباً في مثل هذه الحالات