بحضور معالي رئيس الحرس الملكي الفريق الأول الركن سهيل بن صقر المطيري، احتفت مدينة تدريب الحرس الملكي بالثمامة بتخريج عدد من دورات الفرد الأساسي وأمن وحماية الشخصيات.
ودشن معاليه ميدان الحواجز الخماسي العسكري وتسميته بميدان اللواء عبدالعزيز الفغم - رحمه الله - تقديرًا وعرفانًا من رئاسة الحرس الملكي للدور الذي قام به في خدمة الوطن - رحمه الله -، كما افتتح معاليه بعض المرافق التدريبية الجديدة في معهد الحرس الملكي ومبنى الوسائل الأمنية K-9 .
وكان في استقبال معالي رئيس الملكي لدى وصوله مقر الاحتفال، معالي نائب رئيس الحرس الملكي الفريق أحمد بن صالح الحمدان، ورؤساء الهيئات وقائد معهد الحرس الملكي اللواء علي بن سليمان الوابل، وضباط المعهد.
وأكد معالي الفريق الأول الركن سهيل المطيري، أهمية التدريب والتعليم وأنها من وسائل الأمم للوصول إلى المجد والقمم.
من جانبه أوضح قائد معهد الحرس الملكي، أن التدريب وكسب المهارات والخبرات عوامل تسهم في الارتقاء بمستوى منسوبي الحرس الملكي، حاثاً الخريجين على تقوى الله في السر والعلن والعمل بكل جد وإخلاص خدمة للدين ثم الملك والوطن، سائلا الله تعالى أن يحفظ على المملكة أمنها واستقراها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
وبعد ذلك بدأ العرض العسكري ثم أديت فرضيات وتطبيقات في أمن وحماية الشخصيات ومكافحة الإرهاب وعروض الرماية بالذخيرة الحية والرماية التكتيكية.
ودشن معاليه ميدان الحواجز الخماسي العسكري وتسميته بميدان اللواء عبدالعزيز الفغم - رحمه الله - تقديرًا وعرفانًا من رئاسة الحرس الملكي للدور الذي قام به في خدمة الوطن - رحمه الله -، كما افتتح معاليه بعض المرافق التدريبية الجديدة في معهد الحرس الملكي ومبنى الوسائل الأمنية K-9 .
وكان في استقبال معالي رئيس الملكي لدى وصوله مقر الاحتفال، معالي نائب رئيس الحرس الملكي الفريق أحمد بن صالح الحمدان، ورؤساء الهيئات وقائد معهد الحرس الملكي اللواء علي بن سليمان الوابل، وضباط المعهد.
وأكد معالي الفريق الأول الركن سهيل المطيري، أهمية التدريب والتعليم وأنها من وسائل الأمم للوصول إلى المجد والقمم.
من جانبه أوضح قائد معهد الحرس الملكي، أن التدريب وكسب المهارات والخبرات عوامل تسهم في الارتقاء بمستوى منسوبي الحرس الملكي، حاثاً الخريجين على تقوى الله في السر والعلن والعمل بكل جد وإخلاص خدمة للدين ثم الملك والوطن، سائلا الله تعالى أن يحفظ على المملكة أمنها واستقراها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
وبعد ذلك بدأ العرض العسكري ثم أديت فرضيات وتطبيقات في أمن وحماية الشخصيات ومكافحة الإرهاب وعروض الرماية بالذخيرة الحية والرماية التكتيكية.