استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم, بمكتبه بديوان الإمارة بمدينة بريدة, اليوم, مدير جامعة القصيم معالي الدكتور عبدالرحمن الداود.
ورحب صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم, في بداية اللقاء بمعالي مدير جامعة القصيم, مشيداً بالجهود والبرامج والخدمات التي تقدمها الجامعة للطلاب والطالبات, منوهاً على الدعم الكبير الذي يتلقاه قطاع التعليم من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظهما الله ـ, مؤكداً على أهمية المضي قدماً في مواصلة تطوير العمل الأكاديمي بما يضمن تحقيق الآمال والتطلعات , سائلاً المولى عز وجل أن يبارك بالجهود وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والآمان والنماء الدائم.
من جهته قدم معالي مدير جامعة القصيم شكره وتقديره لسمو نائب أمير منطقة القصيم, مبيناً لسموه على أن الجامعة تواصل سعيها إلى تقديم خدمات عالية المستوى للطلاب والطالبات بمقر الجامعة بمدينة بريدة وكافة محافظات المنطقة, من خلال تهيئة المرافق بما يضمن توفير بيئة تعليمية مناسبة للدارسين والدارسات, والاستثمار في المعرفة والبحث العلمي والتي يقدم من خلالها العديد من براءات الاختراع لتحقيق تطلعات القيادة ـ أيدها الله ـ في خدمة المجتمع والوطن.
ورحب صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم, في بداية اللقاء بمعالي مدير جامعة القصيم, مشيداً بالجهود والبرامج والخدمات التي تقدمها الجامعة للطلاب والطالبات, منوهاً على الدعم الكبير الذي يتلقاه قطاع التعليم من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظهما الله ـ, مؤكداً على أهمية المضي قدماً في مواصلة تطوير العمل الأكاديمي بما يضمن تحقيق الآمال والتطلعات , سائلاً المولى عز وجل أن يبارك بالجهود وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والآمان والنماء الدائم.
من جهته قدم معالي مدير جامعة القصيم شكره وتقديره لسمو نائب أمير منطقة القصيم, مبيناً لسموه على أن الجامعة تواصل سعيها إلى تقديم خدمات عالية المستوى للطلاب والطالبات بمقر الجامعة بمدينة بريدة وكافة محافظات المنطقة, من خلال تهيئة المرافق بما يضمن توفير بيئة تعليمية مناسبة للدارسين والدارسات, والاستثمار في المعرفة والبحث العلمي والتي يقدم من خلالها العديد من براءات الاختراع لتحقيق تطلعات القيادة ـ أيدها الله ـ في خدمة المجتمع والوطن.