أستقبل قسم الطوارئ في مستشفى الملك فهد بجدة خلال الأشهر الأربع الماضية ، أكثر من 22 ألف حالة طارئة ، تنوعت ما بين حالات حرجة و متوسطة وسط تلاشي الحالات المستقرة بعد فتح الطوارئ في المراكز الصحية و التي تستقبل أغلب الحالات الغير حرجة و الخفيفة .
و كشفت الصحة في جدة أن قسم الطوارئ في مستشفى الملك فهد يعتبر الأكثر إستقبالاً للحالات الطارئة في محافظة جدة ، و يزخر بكادر طبي متخصص مكون من 50 طبيب و طبيبة على أعلى مستوى ، و على أهبة الإستعداد لإستقبال الحالات المرضية بالإضافة إلى الكوادر الطبية المساندة و الإدارية لضمان سرعة تقديم الخدمة بأعلى جودة .
و أشارت إلى أن قسم الطوارئ يتألف من 8 وحدات رئيسية ، تشمل الإستقبال ، و وحدة فرز الحالات ، و الكشف السريع ، إضافة إلى العناية الفائقة و العزل التنفسي و غيرها من الوحدات ، كما أن السعة السريرية بقسم الطوارئ بمستشفى الملك فهد تبلغ 50 سريراً يستقبل حالات تتراوح بين حالات شديدة و متوسطة الخطورة ، و من أهمها الحوادث بمختلف أنواعها و شدتها ، فضلاً عن الجلطات القلبية و الدماغية ، و غيرها من الحالات التي تتطلب رعاية فائقة ، و لتقليص مدة الإنتظار تم إتباع عدة سياسات منها إعادة فرز حالات الإنتظار و تحويل الحالات البسيطة و المستقرة للمراكز الصحية ، إلى جانب الإسراع في إجراءات التنويم و إكمال الفحوصات اللازمة بعد التنويم ، و أيضاً الإقلال من الفحوصات الغير ضرورية و إجراء مرور كل ساعتين للمرضى بالطوارئ .
و كشفت الصحة في جدة أن قسم الطوارئ في مستشفى الملك فهد يعتبر الأكثر إستقبالاً للحالات الطارئة في محافظة جدة ، و يزخر بكادر طبي متخصص مكون من 50 طبيب و طبيبة على أعلى مستوى ، و على أهبة الإستعداد لإستقبال الحالات المرضية بالإضافة إلى الكوادر الطبية المساندة و الإدارية لضمان سرعة تقديم الخدمة بأعلى جودة .
و أشارت إلى أن قسم الطوارئ يتألف من 8 وحدات رئيسية ، تشمل الإستقبال ، و وحدة فرز الحالات ، و الكشف السريع ، إضافة إلى العناية الفائقة و العزل التنفسي و غيرها من الوحدات ، كما أن السعة السريرية بقسم الطوارئ بمستشفى الملك فهد تبلغ 50 سريراً يستقبل حالات تتراوح بين حالات شديدة و متوسطة الخطورة ، و من أهمها الحوادث بمختلف أنواعها و شدتها ، فضلاً عن الجلطات القلبية و الدماغية ، و غيرها من الحالات التي تتطلب رعاية فائقة ، و لتقليص مدة الإنتظار تم إتباع عدة سياسات منها إعادة فرز حالات الإنتظار و تحويل الحالات البسيطة و المستقرة للمراكز الصحية ، إلى جانب الإسراع في إجراءات التنويم و إكمال الفحوصات اللازمة بعد التنويم ، و أيضاً الإقلال من الفحوصات الغير ضرورية و إجراء مرور كل ساعتين للمرضى بالطوارئ .