بدأت جهات الضبط بقطاعات الداخلية بمناطق المملكة من المرور والدوريات الأمنية وغيرها بتسجيل مخالفات نظام الذوق العام على المخالفين سواءً في اللباس أو أيٍّ من السلوكيات التي نصّ عليها النظام الذي أقرّه مجلس الوزراء في شعبان الماضي.
وجاء على رأس المخالفات
1-التصرفات الخادشة للحياء،
2-رفع صوت الموسيقى في الأحياء وتشغيلها وقت الأذان والإقامة،
3-ترك مخلفات الحيوانات الأليفة،
4-البصق وإلقاء النفايات في غير الأماكن المخصصة،
5-اشغال مقاعد ومرافق كبار السن والمعاقين،
6-تجاوز الحواجز للدخول إلى الأماكن العامة
7-ارتداء اللباس غير اللائق بحسب طبيعة المكان أو ملابس تحمل عبارات أو صوراً خادشة أو مثيرة للعنصرية أو الممنوعات والمحرّمات ويشمل وضع العبارات على وسائل النقل،
8-الكتابة على الجدران أو ما في حكمها،
9-وضع الملصقات والمنشورات في الأماكن العامة دون ترخيص،
10إشعال النار في غير المكان المسموح،
11-تخطي طوابير الانتظار بالأماكن العامة،
12-استخدام الإضاءة المؤذية كالليزر
13-تصوير الأشخاص دون الاستئذان منهم
أ14- تصوير الحوادث الجنائية والمرورية أو العرضية دون الحصول على إذن.
يُذكر أن المجتمع قد عانى لسنوات تصوير الحوادث المرورية دون تورع واحترام للمصابين وللجثث في حال الوفاة، أو انتهاك خصوصيات الآخرين وتصويرهم في الأماكن العامة من باب السخرية والتندر، ويتوقع أن يغلق نظام الذوق العام باب التطفل والفوضى واستخدام التقنية والكاميرا لتوثيق كل ما تقع عليه العين وعدم احترام الأماكن العامة وعدم الخروج بقمصان النوم أو أيّ ملبوس غير جيد.
وجاء على رأس المخالفات
1-التصرفات الخادشة للحياء،
2-رفع صوت الموسيقى في الأحياء وتشغيلها وقت الأذان والإقامة،
3-ترك مخلفات الحيوانات الأليفة،
4-البصق وإلقاء النفايات في غير الأماكن المخصصة،
5-اشغال مقاعد ومرافق كبار السن والمعاقين،
6-تجاوز الحواجز للدخول إلى الأماكن العامة
7-ارتداء اللباس غير اللائق بحسب طبيعة المكان أو ملابس تحمل عبارات أو صوراً خادشة أو مثيرة للعنصرية أو الممنوعات والمحرّمات ويشمل وضع العبارات على وسائل النقل،
8-الكتابة على الجدران أو ما في حكمها،
9-وضع الملصقات والمنشورات في الأماكن العامة دون ترخيص،
10إشعال النار في غير المكان المسموح،
11-تخطي طوابير الانتظار بالأماكن العامة،
12-استخدام الإضاءة المؤذية كالليزر
13-تصوير الأشخاص دون الاستئذان منهم
أ14- تصوير الحوادث الجنائية والمرورية أو العرضية دون الحصول على إذن.
يُذكر أن المجتمع قد عانى لسنوات تصوير الحوادث المرورية دون تورع واحترام للمصابين وللجثث في حال الوفاة، أو انتهاك خصوصيات الآخرين وتصويرهم في الأماكن العامة من باب السخرية والتندر، ويتوقع أن يغلق نظام الذوق العام باب التطفل والفوضى واستخدام التقنية والكاميرا لتوثيق كل ما تقع عليه العين وعدم احترام الأماكن العامة وعدم الخروج بقمصان النوم أو أيّ ملبوس غير جيد.
هذا الكلام