أعلنت جمعية المسعف التطوعية بالقصيم نتائج الفحوصات التي أجرتها خلال تنفيذها لقافلتها الثالثة إلى مركز "قبة" أمس؛ إذ بلغ عدد من تم إجراء الفحوصات التشخيصية لهم 286 مراجعاً من مختلف الفئات العمرية؛ قرر الفريق الطبي للقافلة إحالة 41 منهم إلى مستشفيات ومراكز طبية متخصصة لاستكمال الخطة العلاجية لهم.
أوضح ذلك رئيس مجلس إدارة جمعية المسعف التطوعية بالقصيم الأخصائي حمود بن صالح المزيد والذي أشار إلى أن القافلة تمت بالتنسيق مع التجمع الصحي بالقصيم ممثلاً بمستشفى "قبة" العام الذي استضاف القافلة وقام بالتنسيق مسبقاً مع الجمعية بخصوص فرز وتنسيق الحالات؛ وقد ضمت 10 عيادات استشارية متخصصة ودقيقة في امراض القلب والجهاز الهضمي وأمراض الصدر وجراحة العظام والأشعة وأمراض الغدد والسكر والأنف والأذن والحنجرة والجلدية نفذها 38 كادراً متطوعاً ما بين استشاريين واختصاصيين وفنيين ومساندين من الجنسين؛ واستمرت الحملة زهاء 4 ساعات حيث حققت أهدافها بنجاح وبوقت قياسي وحسب البرنامج المعد لها سلفاً.
ولفت المزيد إلى أن هذه القافلة هي امتداداً لسلسلة القوافل التي أطلقتها الجمعية سابقاً وتستهدف بها المناطق الطرفية التي تبعد عن المدن الرئيسية ولا تتواجد بها بعض التخصصات الطبية الاستشارية والدقيقة وذلك تسهيلاً على سكان تلك المناطق وخدمة لهم في مناطقهم؛ كما أنها تأتي كترجمة فعلية لتوجيهات سمو أمير القصيم الرئيس الفخري للجمعية لنا باستهداف المجتمع المحلي بتلك الأماكن وتوظيف جهود الجمعية التطوعية لخدمتهم وكفايتهم من عناء التنقل إلى المستشفيات المرجعية قدر الإمكان.
وقدم المزيد شكره وتقديره للراعي الرئيسي للحملة رئيس مجلس إدارة الغرفة الصناعية التجارية في القصيم عبدالعزيز بن عبدالله الحميد مؤكداً على أن الجمعية ماضية في تكريس جهودها التطوعية بما يتواكب وخطة المملكة العربية السعودية المستقبلية ورؤية 2030 في تعزيز العمل التطوعي وتنميته؛ مقدراً لكافة ما وصفهم بأبطال ورواد العمل التطوعي جهودهم و ما قدموه من خدمات تطوعية ملموسة أثناء تنفيذ نشاط القافلة سائلاً الله تعالى أن يكتب أجرهم.
أوضح ذلك رئيس مجلس إدارة جمعية المسعف التطوعية بالقصيم الأخصائي حمود بن صالح المزيد والذي أشار إلى أن القافلة تمت بالتنسيق مع التجمع الصحي بالقصيم ممثلاً بمستشفى "قبة" العام الذي استضاف القافلة وقام بالتنسيق مسبقاً مع الجمعية بخصوص فرز وتنسيق الحالات؛ وقد ضمت 10 عيادات استشارية متخصصة ودقيقة في امراض القلب والجهاز الهضمي وأمراض الصدر وجراحة العظام والأشعة وأمراض الغدد والسكر والأنف والأذن والحنجرة والجلدية نفذها 38 كادراً متطوعاً ما بين استشاريين واختصاصيين وفنيين ومساندين من الجنسين؛ واستمرت الحملة زهاء 4 ساعات حيث حققت أهدافها بنجاح وبوقت قياسي وحسب البرنامج المعد لها سلفاً.
ولفت المزيد إلى أن هذه القافلة هي امتداداً لسلسلة القوافل التي أطلقتها الجمعية سابقاً وتستهدف بها المناطق الطرفية التي تبعد عن المدن الرئيسية ولا تتواجد بها بعض التخصصات الطبية الاستشارية والدقيقة وذلك تسهيلاً على سكان تلك المناطق وخدمة لهم في مناطقهم؛ كما أنها تأتي كترجمة فعلية لتوجيهات سمو أمير القصيم الرئيس الفخري للجمعية لنا باستهداف المجتمع المحلي بتلك الأماكن وتوظيف جهود الجمعية التطوعية لخدمتهم وكفايتهم من عناء التنقل إلى المستشفيات المرجعية قدر الإمكان.
وقدم المزيد شكره وتقديره للراعي الرئيسي للحملة رئيس مجلس إدارة الغرفة الصناعية التجارية في القصيم عبدالعزيز بن عبدالله الحميد مؤكداً على أن الجمعية ماضية في تكريس جهودها التطوعية بما يتواكب وخطة المملكة العربية السعودية المستقبلية ورؤية 2030 في تعزيز العمل التطوعي وتنميته؛ مقدراً لكافة ما وصفهم بأبطال ورواد العمل التطوعي جهودهم و ما قدموه من خدمات تطوعية ملموسة أثناء تنفيذ نشاط القافلة سائلاً الله تعالى أن يكتب أجرهم.