بناءً على توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير-حفظه الله- وضمن زيارات محافظ المجاردة التفقدية للمحافظة ومراكزها ومتابعة الاحتياجات والمشاريع المتعثرة
وقف محافظ المجاردة الأستاذ سعيد بن علي بن دلبوح عصر اليوم برفقة رئيس مركز خاط الأستاذ علي بن ناصر الطارقي ومدير المشاريع ببلدية المجاردة المهندس غرم الله الزهراني ومدير الخدمات بالبلدية الأستاذ صالح الغامدي على مشروع العبّارات الواقعة بالوادي الرابط بين قرية الغمرة ومركز خاط وتعتبر هذه الزيارة الثانية التي يقوم بها المحافظ لنفس الموقع
والذي أفاد عنها رئيس بلدية المجاردة قائلاً
(بالنسبة لانقطاع الوادي هذا اليوم بسبب الأمطار فقد تم فتحه وقدعادت الأمطار بعد العصر بقطع الطريق والعمل جاري لفتحه
أما بالنسبة للعبّارات فكما بيّنا سابقاً بأنها نُفذت من الصيانه في ميزانية 2018 بعدد عشر فتحات وتم عمل دراسه لاكمالها في ميزانية هذا العام 2019 الا أنه وردهم توجيه بإيقاف تنفيذ اي مشاريع في الأوديه إلا بعد انتهاء مكتب( خطيب وعلمي) من عمل الدراسات الهيدرولوجيه لجميع الاوديه في منطقة عسير علماً بأنها لم تستخدم هذه العبّارات ولم تتأثر بالسيول ولا يمكن استخدامها قبل اكمال العبّارات بكامل عرض الوادي وذلك لكبر عرض الوادي ولكميات السيول الكبيرة التي تأتي من محافظة النماص.
وقف محافظ المجاردة الأستاذ سعيد بن علي بن دلبوح عصر اليوم برفقة رئيس مركز خاط الأستاذ علي بن ناصر الطارقي ومدير المشاريع ببلدية المجاردة المهندس غرم الله الزهراني ومدير الخدمات بالبلدية الأستاذ صالح الغامدي على مشروع العبّارات الواقعة بالوادي الرابط بين قرية الغمرة ومركز خاط وتعتبر هذه الزيارة الثانية التي يقوم بها المحافظ لنفس الموقع
والذي أفاد عنها رئيس بلدية المجاردة قائلاً
(بالنسبة لانقطاع الوادي هذا اليوم بسبب الأمطار فقد تم فتحه وقدعادت الأمطار بعد العصر بقطع الطريق والعمل جاري لفتحه
أما بالنسبة للعبّارات فكما بيّنا سابقاً بأنها نُفذت من الصيانه في ميزانية 2018 بعدد عشر فتحات وتم عمل دراسه لاكمالها في ميزانية هذا العام 2019 الا أنه وردهم توجيه بإيقاف تنفيذ اي مشاريع في الأوديه إلا بعد انتهاء مكتب( خطيب وعلمي) من عمل الدراسات الهيدرولوجيه لجميع الاوديه في منطقة عسير علماً بأنها لم تستخدم هذه العبّارات ولم تتأثر بالسيول ولا يمكن استخدامها قبل اكمال العبّارات بكامل عرض الوادي وذلك لكبر عرض الوادي ولكميات السيول الكبيرة التي تأتي من محافظة النماص.