

ذكر مرصد نتبلوكس إن شبكة الانترنت في إيران شهدت خللا وانقطاعات منذ مساء الجمعة وحتى صباح السبت، مما يشير إلى "تدخل من أجل الحد من الحضور والتغطية الإعلامية للاحتجاجات"، وافقا لمرصد نتبلوكس، الذي يراقب الولوج إلى شبكة الانترنت في أنحاء العالم.
وأشار المرصد إلى أن أبرز المدن التي شهدت انقطاعا في خدمة الانترنت هي طهران ومشهد وشيراز والاحواز.
ونفس الاجراء حصل في العراق إذ عمدت الحكومة على قطع الإنترنت وحجب وسائل التواصل الاجتماعي في أكثر من مناسبة منذ انطلاق الاحتجاجات في الأول من أكتوبر، خوفا من انتشار مقاطع مصورة تظهر القمع الذي يتعرض له المحتجون.
في حين اتهم الموقع الإلكتروني للتلفزيون الحكومي الإيراني "وسائل إعلام معادية" بمحاولة استغلال الأخبار الكاذبة والتسجيلات المصورة على وسائل التواصل الاجتماعي لتضخيم التظاهرات وتصويرها على أنها "كبيرة وواسعة النطاق".
وأفاد أن بعض "مثيري الشغب" أضرموا النيران في مصرف في الأهواز بينما أطلق "مسلحون مجهولون ومثيرون للشبهات" النار على النار وجرحوا بعضهم.
وقال المدعي العام محمد جعفر منتظري إن الناس سينأون بأنفسهم عن "بضعة مخربين" تظهر أفعالهم أنهم ضد النظام.
وفي العراق أعلن رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض في السابع من أكتوبر أن فصائله جاهزة للتدخل لمنع أي "انقلاب أو تمرد" في العراق، في حال طلبت الحكومة ذلك.
وأكد الفياض "نعرف من يقف وراء التظاهرات، ومخطط إسقاط النظام فشل"، مشدداً على أنه "سيكون هناك قصاص لمن أراد السوء بالعراق".
ونقلت وسائل التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو لمحتجين يغلقون شارع ستاري الرئيسي في العاصمة طهران، كما أغلق محتجون غاضبون شارع "آية الله كاشاني"، في العاصمة الإيرانية.
وشهدت مدن إيرانية مختلفة وقفات احتجاجية وإغلاقها للطرق باستخدام السيارات، كما حدث في مدينة سنندج، غربي إيران، وكرج وسط إيران، وشيراز وطهران وأصفهان وغيرها، وفقا لموقع "إيران انترناشيونال".
وأشار المرصد إلى أن أبرز المدن التي شهدت انقطاعا في خدمة الانترنت هي طهران ومشهد وشيراز والاحواز.
ونفس الاجراء حصل في العراق إذ عمدت الحكومة على قطع الإنترنت وحجب وسائل التواصل الاجتماعي في أكثر من مناسبة منذ انطلاق الاحتجاجات في الأول من أكتوبر، خوفا من انتشار مقاطع مصورة تظهر القمع الذي يتعرض له المحتجون.
في حين اتهم الموقع الإلكتروني للتلفزيون الحكومي الإيراني "وسائل إعلام معادية" بمحاولة استغلال الأخبار الكاذبة والتسجيلات المصورة على وسائل التواصل الاجتماعي لتضخيم التظاهرات وتصويرها على أنها "كبيرة وواسعة النطاق".
وأفاد أن بعض "مثيري الشغب" أضرموا النيران في مصرف في الأهواز بينما أطلق "مسلحون مجهولون ومثيرون للشبهات" النار على النار وجرحوا بعضهم.
وقال المدعي العام محمد جعفر منتظري إن الناس سينأون بأنفسهم عن "بضعة مخربين" تظهر أفعالهم أنهم ضد النظام.
وفي العراق أعلن رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض في السابع من أكتوبر أن فصائله جاهزة للتدخل لمنع أي "انقلاب أو تمرد" في العراق، في حال طلبت الحكومة ذلك.
وأكد الفياض "نعرف من يقف وراء التظاهرات، ومخطط إسقاط النظام فشل"، مشدداً على أنه "سيكون هناك قصاص لمن أراد السوء بالعراق".
ونقلت وسائل التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو لمحتجين يغلقون شارع ستاري الرئيسي في العاصمة طهران، كما أغلق محتجون غاضبون شارع "آية الله كاشاني"، في العاصمة الإيرانية.
وشهدت مدن إيرانية مختلفة وقفات احتجاجية وإغلاقها للطرق باستخدام السيارات، كما حدث في مدينة سنندج، غربي إيران، وكرج وسط إيران، وشيراز وطهران وأصفهان وغيرها، وفقا لموقع "إيران انترناشيونال".