رعى معالي نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي صباح اليوم الاثنين 1441/3/21هـ ملتقى "إيفاد" الذي تنفذه الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث، بحضور عمداء الدراسات العليا وكليات التربية بالجامعات السعودية الحكومية ومشرفي ومشرفات الإدارة.
وأكد معالي نائب وزير التعليم في كلمته خلال افتتاح أعمال الملتقى على أهمية المشاركة والتواصل بين وزارة التعليم والجامعات السعودية؛ لإيجاد رؤية واضحة للقضايا والموضوعات ذات العلاقة بإيفاد المتقدمين والمتقدمات من شاغلي الوظائف التعليمية، موضحاً معاليه أن هذا التعاون ينعكس في إيضاح الصورة أمام الجامعة، والموفد، والوزارة، وجهة عمل الموفد في إدارات التعليم تجاه هذه القضايا، مشيراً إلى أن عدد الموفدين حالياً يتراوح بين 600 إلى 900 موفد سنوياً.
وأشاد د. العاصمي بجودة البرامج التي تقدمها الجامعات السعودية، بما تتضمنه من جهود وعمليات تطويرية مستمرة، مكنتها من الحصول على الاعتماد من مؤسسات دولية معروفة.
من جانبها ذكرت مدير عام الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث بوزارة التعليم الأستاذة بدريه الغانم أن الملتقى يهدف إلى التعاون والتكامل مع الجامعات الحكومية للوصول إلى حلول تسهم في تحسين إجراءات الإيفاد وتجويد مخرجاته؛ بما يحقق أهداف الوزارة من البرنامج، وتعزيز الشراكة مع الجامعات الحكومية، والتوسع في برامج الدراسات العليا، وتطوير البرامج النوعية التكاملية في رسم مسار الإجراءات المشتركة بين الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث والجامعات الحكومية، وتوظيف البحوث والدراسات الأكاديمية العلمية والتربوية، ومواءمة مخرجات برامج الدراسات العليا مع احتياجات الميدان التربوي.
وأضافت الغانم أن اللقاء تناول لوائح الخدمة المدنية المتعلقة بالموفدين، والتخصصات العلمية وسبل تطويرها، وإجراء إيفاد شاغلي الوظائف التعليمية، والأفكار البحثية ودورها في دعم تطوير التعليم.
بعد ذلك قدم الدكتور سليمان المحسن مشرف عام الإيفاد والابتعاث دراسة استطلاعية بعنوان (الإيفاد والابتعاث-فرص وتحديات)، ثم قدم أ.د. عبدالرحمن مرزا، ورقة عمل بعنوان (دور مركز بحوث سياسات التعليم في صناعة القرار ومساندة الباحثين)، تلا ذلك ورقة عمل بعنوان (التخصصات العلمية الحديثة كمسار للدراسات العليا-مجال stem) للأستاذ فائز العضاض، كما تم مناقشة البرامج والتخصصات العلمية التي تلبي متطلبات الوسط التعليمي، وانتهاء فترة التقديم على برنامج الإيفاد قبل إعلان نتائج القبول في الجامعات الحكومية، والتباين في الخطط الدراسية، وآليات التواصل بين الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث والجامعات الحكومية.
وأكد معالي نائب وزير التعليم في كلمته خلال افتتاح أعمال الملتقى على أهمية المشاركة والتواصل بين وزارة التعليم والجامعات السعودية؛ لإيجاد رؤية واضحة للقضايا والموضوعات ذات العلاقة بإيفاد المتقدمين والمتقدمات من شاغلي الوظائف التعليمية، موضحاً معاليه أن هذا التعاون ينعكس في إيضاح الصورة أمام الجامعة، والموفد، والوزارة، وجهة عمل الموفد في إدارات التعليم تجاه هذه القضايا، مشيراً إلى أن عدد الموفدين حالياً يتراوح بين 600 إلى 900 موفد سنوياً.
وأشاد د. العاصمي بجودة البرامج التي تقدمها الجامعات السعودية، بما تتضمنه من جهود وعمليات تطويرية مستمرة، مكنتها من الحصول على الاعتماد من مؤسسات دولية معروفة.
من جانبها ذكرت مدير عام الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث بوزارة التعليم الأستاذة بدريه الغانم أن الملتقى يهدف إلى التعاون والتكامل مع الجامعات الحكومية للوصول إلى حلول تسهم في تحسين إجراءات الإيفاد وتجويد مخرجاته؛ بما يحقق أهداف الوزارة من البرنامج، وتعزيز الشراكة مع الجامعات الحكومية، والتوسع في برامج الدراسات العليا، وتطوير البرامج النوعية التكاملية في رسم مسار الإجراءات المشتركة بين الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث والجامعات الحكومية، وتوظيف البحوث والدراسات الأكاديمية العلمية والتربوية، ومواءمة مخرجات برامج الدراسات العليا مع احتياجات الميدان التربوي.
وأضافت الغانم أن اللقاء تناول لوائح الخدمة المدنية المتعلقة بالموفدين، والتخصصات العلمية وسبل تطويرها، وإجراء إيفاد شاغلي الوظائف التعليمية، والأفكار البحثية ودورها في دعم تطوير التعليم.
بعد ذلك قدم الدكتور سليمان المحسن مشرف عام الإيفاد والابتعاث دراسة استطلاعية بعنوان (الإيفاد والابتعاث-فرص وتحديات)، ثم قدم أ.د. عبدالرحمن مرزا، ورقة عمل بعنوان (دور مركز بحوث سياسات التعليم في صناعة القرار ومساندة الباحثين)، تلا ذلك ورقة عمل بعنوان (التخصصات العلمية الحديثة كمسار للدراسات العليا-مجال stem) للأستاذ فائز العضاض، كما تم مناقشة البرامج والتخصصات العلمية التي تلبي متطلبات الوسط التعليمي، وانتهاء فترة التقديم على برنامج الإيفاد قبل إعلان نتائج القبول في الجامعات الحكومية، والتباين في الخطط الدراسية، وآليات التواصل بين الإدارة العامة للإيفاد والابتعاث والجامعات الحكومية.