أوضح المتحدث الإعلامي بمديرية الدفاع المدني بمنطقة الباحة العقيد جمعان دايس قائلًا: إننا في زمن التقدم والتكنولوجيا؛ حيث تتعدد وسائل التدفئة الحديثة التي تتوفر بها وسائل السلامة؛ إلا أن هناك عددًا غير قليل ما زالوا يستخدمون مواقد الفحم في التدفئة، مع ما تُسببه من أخطار قد تؤدي إلى الاختناق ثم الوفاة، لا قدر الله.
وبيّن أن الأكسجين الضروري للحياة تنقص نسبته في الغرفة المغلقة التي توجد بها المدفئة؛ حيث ترتفع نسبة غاز أول أكسيد الكربون القاتل الذي ينبعث عند احتراق الفحم، وحذّر من أن هذا الغاز لا لون له ولا رائحة؛ مما يؤدي إلى الاختناق البطيء؛ حيث يصاب الشخص (بوهن وخمول ونعاس ونوم) عندما يستنشق هذا الغاز؛ مما يجعله غير قادر على إنقاذ نفسه.
ونصح "دايس" الجميع بالأخذ بوسائل التدفئة الحديثة، مثل الدفايات الزيتية والكهربائية، والتي تحمل تعليمات السلامة المطلوبة وتكون مطابقة للمواصفات والمقاييس؛ وذلك حفاظًا على سلامة الأرواح والممتلكات، مع تمنياته للجميع بالسلامة الدائمة.
وبيّن أن الأكسجين الضروري للحياة تنقص نسبته في الغرفة المغلقة التي توجد بها المدفئة؛ حيث ترتفع نسبة غاز أول أكسيد الكربون القاتل الذي ينبعث عند احتراق الفحم، وحذّر من أن هذا الغاز لا لون له ولا رائحة؛ مما يؤدي إلى الاختناق البطيء؛ حيث يصاب الشخص (بوهن وخمول ونعاس ونوم) عندما يستنشق هذا الغاز؛ مما يجعله غير قادر على إنقاذ نفسه.
ونصح "دايس" الجميع بالأخذ بوسائل التدفئة الحديثة، مثل الدفايات الزيتية والكهربائية، والتي تحمل تعليمات السلامة المطلوبة وتكون مطابقة للمواصفات والمقاييس؛ وذلك حفاظًا على سلامة الأرواح والممتلكات، مع تمنياته للجميع بالسلامة الدائمة.