زعم وزير الداخلية الإيراني عبد الرضا رحماني فضلي أن نحو 731 مصرفا و140 مقرا حكوميا أضرمت فيها النار خلال الاحتجاجات الشعبية التي تشهدها البلاد.
ونقلت وكالة أنباء "الجمهورية الإسلامية الإيرانية" وفقا لـ "سكاي عربية" عن رحماني قوله إن أكثر من 50 قاعدة تستخدمها قوات الأمن هوجمت ونحو 70 محطة غاز أُحرقت. ولم يذكر تفاصيل عن مواقع هذه الهجمات.
وأوضح أن ما يصل إلى 200 ألف شاركوا في الاحتجاجات التي بدأت في 15 نوفمبر في أنحاء البلاد بعد الإعلان عن رفع أسعار البنزين.
بالمقابل، أكدت منظمة العفو الدولية أنها وثقت مقتل ما لا يقل عن 143 شخصا خلال الاحتجاجات، وهي أسوأ موجة احتجاج مناهضة للحكومة تشهدها إيران منذ أخمدت السلطات مظاهرات "الثورة الخضراء" التي اندلعت احتجاجا على التلاعب بالانتخابات في 2009.
ورفضت إيران عدد القتلى الذي أعلنته منظمة العفو الدولية قائلة إن عدة أشخاص، منهم أفراد من قوات الأمن، قُتلوا وإن أكثر من ألف اُعتقلوا.
وقال مركز حقوق الإنسان في إيران، الذي يتخذ من نيويورك مقرا، إن عدد المعتقلين ربما يقترب من أربعة آلاف.
وسرعان ما أصبحت الاحتجاجات ذات طابع سياسي حيث دعا المحتجون كبار قادة البلاد للتنحي.
ونقلت وكالة أنباء "الجمهورية الإسلامية الإيرانية" وفقا لـ "سكاي عربية" عن رحماني قوله إن أكثر من 50 قاعدة تستخدمها قوات الأمن هوجمت ونحو 70 محطة غاز أُحرقت. ولم يذكر تفاصيل عن مواقع هذه الهجمات.
وأوضح أن ما يصل إلى 200 ألف شاركوا في الاحتجاجات التي بدأت في 15 نوفمبر في أنحاء البلاد بعد الإعلان عن رفع أسعار البنزين.
بالمقابل، أكدت منظمة العفو الدولية أنها وثقت مقتل ما لا يقل عن 143 شخصا خلال الاحتجاجات، وهي أسوأ موجة احتجاج مناهضة للحكومة تشهدها إيران منذ أخمدت السلطات مظاهرات "الثورة الخضراء" التي اندلعت احتجاجا على التلاعب بالانتخابات في 2009.
ورفضت إيران عدد القتلى الذي أعلنته منظمة العفو الدولية قائلة إن عدة أشخاص، منهم أفراد من قوات الأمن، قُتلوا وإن أكثر من ألف اُعتقلوا.
وقال مركز حقوق الإنسان في إيران، الذي يتخذ من نيويورك مقرا، إن عدد المعتقلين ربما يقترب من أربعة آلاف.
وسرعان ما أصبحت الاحتجاجات ذات طابع سياسي حيث دعا المحتجون كبار قادة البلاد للتنحي.