قال أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، إن الذكرى الخامسة لتولي سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- مقاليد الحكم تأتي محفوفة بالخير، متوّجة بالعطاء، مملوءة بالمنجزات، حققت رفاهية المواطن، وسعادة المقيم، وأمن واستقرار البلاد، وسارت المملكة خلالها بحزم في قضاياها الداخلية والخارجية، وبعزم على تحقيق رؤية تنهض بالإنسان والمكان على هذا الثرى المبارك.
وأضاف الأمير تركي بن طلال، أن العهد الجديد الذي قاده خادم الحرمين الشريفين المبني على تعدد مصادر الدخل، والشفافية، ومحاسبة المخطئ ومتابعة المقصر، تحولت البلاد خلاله إلى ورشة عمل تنموية غير مسبوقة، كل ذلك يصبّ لمصلحة الوطن والمواطن، وتحقيق العدالة والمساواة بين الجميع.
وتابع، كل ذلك جعل المملكة حديث العالم بأسره، كيف لا، وهي ترتقي يوماً بعد آخر، داخلياً وخارجياً، والجميع يشهد تلك اللحمة الوطنية الكبيرة بين القيادة والمواطن، والنهضة التنموية في الداخل، والمشاركة في قيادة الرأي الدولي العالمي بكل حزم وقوة.
وأضاف الأمير تركي بن طلال، لقد أراد الله -سبحانه وتعالى- لهذه البلاد أن تكون قدوة في استقبالها المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها، وأراد لها أن تكون نموذجاً في الاستقرار والأمن والأمان، وأراد لها أن تكون مثالاً في العلاقة بين الراعي والرعية، وأراد لها أن تكون مختلفة في كل شيء.
وأضاف الأمير تركي بن طلال، أن العهد الجديد الذي قاده خادم الحرمين الشريفين المبني على تعدد مصادر الدخل، والشفافية، ومحاسبة المخطئ ومتابعة المقصر، تحولت البلاد خلاله إلى ورشة عمل تنموية غير مسبوقة، كل ذلك يصبّ لمصلحة الوطن والمواطن، وتحقيق العدالة والمساواة بين الجميع.
وتابع، كل ذلك جعل المملكة حديث العالم بأسره، كيف لا، وهي ترتقي يوماً بعد آخر، داخلياً وخارجياً، والجميع يشهد تلك اللحمة الوطنية الكبيرة بين القيادة والمواطن، والنهضة التنموية في الداخل، والمشاركة في قيادة الرأي الدولي العالمي بكل حزم وقوة.
وأضاف الأمير تركي بن طلال، لقد أراد الله -سبحانه وتعالى- لهذه البلاد أن تكون قدوة في استقبالها المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها، وأراد لها أن تكون نموذجاً في الاستقرار والأمن والأمان، وأراد لها أن تكون مثالاً في العلاقة بين الراعي والرعية، وأراد لها أن تكون مختلفة في كل شيء.