وصف صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان الميزانية العامة للدولة للعام المالي ١٤٤٢/١٤٤١هـ ، بأنها ميزانية الخير والنماء ، مشيداً بما تضمنته من مؤشرات تؤكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودي ، رافعاً سموه في ذات الوقت التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بمناسبة إعلان الميزانية العامة للدولة للعام القادم ٢٠٢٠م.
وقال سموه في تصريح بمناسبة صدور الميزانية : " إن أرقام ميزانية العام الحالي جاءت لتؤكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودي ، حيث قدرت الإيرادات بمبلغ ( 833) مليار ريال، واعتمدت المصروفات بمبلغ تريليون وعشرين مليار ريال. وأضاف سموه أن الميزانية ستنعكس إيجابيًا على المواطنين في بلادنا المباركة ، وسيجد المواطن أثر ذلك في حياته اليومية، من خلال ما تحمله من مشروعات تنموية في مختلف المجالات، منوهًا باهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لدعم التنمية الشاملة والمتوازنة، وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في مختلف المناطق ومنها منطقة جازان. وأشار سمو أمير منطقة جازان , إلى ما تشهده المنطقة من تطور ونمو في شتى المجالات, من خلال ما خصصته القيادة الرشيدة لها من اعتمادات خلال السنوات الماضية, وما خصص من مشروعات تنموية شملت مجالات مختلفة كمشروعات الطرق والبلديات والمياه والصحة والشؤون الاجتماعية والزراعة وغيرها من المجالات التي ستسهم في توفير الراحة والرفاهية للمواطن. وشدد سموّه على أهمية إنجاز المشروعات المعتمدة للمنطقة لرفع مستوى البنى التحتية والخدمات , وضرورة استفادة رجال الأعمال والمستثمرين من تلك البنى والمرافق الخدمية والتسهيلات المقدمة لهم، للتوجه للمنطقة والاستثمار بها في جميع المجالات السياحية والاقتصادية والزراعية والصناعية وغيرها. وأكد سموه الاهتمام والرعاية التي توليها القيادة الرشيدة بكل ما يوفر الراحة والرفاهية لأبنائها المواطنين ومنها التوجيه بتمديد صرف بدل غلاء المعيشة وحساب المواطن ، سائلاً الله تعالى أن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها وولاة أمرها .
وقال سموه في تصريح بمناسبة صدور الميزانية : " إن أرقام ميزانية العام الحالي جاءت لتؤكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودي ، حيث قدرت الإيرادات بمبلغ ( 833) مليار ريال، واعتمدت المصروفات بمبلغ تريليون وعشرين مليار ريال. وأضاف سموه أن الميزانية ستنعكس إيجابيًا على المواطنين في بلادنا المباركة ، وسيجد المواطن أثر ذلك في حياته اليومية، من خلال ما تحمله من مشروعات تنموية في مختلف المجالات، منوهًا باهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لدعم التنمية الشاملة والمتوازنة، وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في مختلف المناطق ومنها منطقة جازان. وأشار سمو أمير منطقة جازان , إلى ما تشهده المنطقة من تطور ونمو في شتى المجالات, من خلال ما خصصته القيادة الرشيدة لها من اعتمادات خلال السنوات الماضية, وما خصص من مشروعات تنموية شملت مجالات مختلفة كمشروعات الطرق والبلديات والمياه والصحة والشؤون الاجتماعية والزراعة وغيرها من المجالات التي ستسهم في توفير الراحة والرفاهية للمواطن. وشدد سموّه على أهمية إنجاز المشروعات المعتمدة للمنطقة لرفع مستوى البنى التحتية والخدمات , وضرورة استفادة رجال الأعمال والمستثمرين من تلك البنى والمرافق الخدمية والتسهيلات المقدمة لهم، للتوجه للمنطقة والاستثمار بها في جميع المجالات السياحية والاقتصادية والزراعية والصناعية وغيرها. وأكد سموه الاهتمام والرعاية التي توليها القيادة الرشيدة بكل ما يوفر الراحة والرفاهية لأبنائها المواطنين ومنها التوجيه بتمديد صرف بدل غلاء المعيشة وحساب المواطن ، سائلاً الله تعالى أن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها وولاة أمرها .