ثمن معالي رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي الدكتور محمد بن عبد الله القاسم، الدعم غير المحدود الذي أولته حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله- لتنمية القطاعات الصحية والارتقاء بالخدمات الإسعافية في المملكة ضمن ميزانية السعودية لعام 1441هـ - 1442هـ (2020م)، والرامية إلى تحقيق الأهداف التنموية لرؤية 2030.
وأكد الدكتور القاسم أن الميزانية تؤكد حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على الاستمرار في تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق الاستدامة والاستقرار المالي، وتتبنى سياسات اقتصادية تستهدف نمو الناتج غير النفطي، وتحسين جودة الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين، ورفع كفاءة وفاعلية الإنفاق الحكومي وبخاصةً الإنفاق الاجتماعي. مع مواصلة العمل لتمكين دور القطاع الخاص في الاقتصاد وإيجاد فرص العمل وتنويع الاستثمار تحت مظلة أهداف رؤية المملكة 2030.
وأشار معاليه إلى أن ميزانية العام المالي 2020م، أظهرت حرص القيادة الرشيدة على الاستمرار في دعم كافة قطاعات الدولة عامة وقطاع الخدمات الطبية الإسعافية ، منوها بحرص القيادة على الدفع بعجلة التطور إلى كافة المسارات لمواكبة عجلة التطور في شتى مناحي الحياة وتلبية تطلعات المواطنين، مضيفا: "إن الميزانية العامة للدولة وما صاحبها من قرارات لدعم المواطن والتنمية يجعلنا متفائلون بمستقبل مشرق لوطننا الغالي على كافة المجالات لاسيما في ظل التحديات والمتغيرات المحلية والعالمية.
وقال الدكتور القاسم: إن الميزانية الجديدة تعزز دفع عجلة التطوير في قطاع الخدمات الطبية الطارئة من خلال استكمال المشاريع التنموية ضمن مبادرة دعم الخدمات الإسعافية التي تشرف عليها الهيئة ويتبناها برنامج التحول الوطني 2020"، لافتا إلى أن الهيئة تتبنى العديد من المشروعات الطموحة للنهوض بالعمل الإسعافي في المملكة.
ونوه معالي رئيس الهيئة بالبرامج التي يتبناها الهلال الأحمر لتطوير الكوادر البشرية المتخصصة في مجالات العمل الفني الإسعافي والخدمات الطبية الطارئة وكذلك الخدمات الإدارية المساندة والبرامج التوعوية للنهوض بالعمل الإسعافي وفقا لأعلى لمعايير العالمية.
واختتم الدكتور القاسم كلمته قائلاً: نسأل الله عز وجل أن يجعلها ميزانية خير وبركة وأن يدوم على بلادنا قيادته الحكيمة وشعبه المخلص الوفي، وأن يزيد هذا الوطن رفعة وعزة وبهاءً".
وأكد الدكتور القاسم أن الميزانية تؤكد حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على الاستمرار في تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق الاستدامة والاستقرار المالي، وتتبنى سياسات اقتصادية تستهدف نمو الناتج غير النفطي، وتحسين جودة الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين، ورفع كفاءة وفاعلية الإنفاق الحكومي وبخاصةً الإنفاق الاجتماعي. مع مواصلة العمل لتمكين دور القطاع الخاص في الاقتصاد وإيجاد فرص العمل وتنويع الاستثمار تحت مظلة أهداف رؤية المملكة 2030.
وأشار معاليه إلى أن ميزانية العام المالي 2020م، أظهرت حرص القيادة الرشيدة على الاستمرار في دعم كافة قطاعات الدولة عامة وقطاع الخدمات الطبية الإسعافية ، منوها بحرص القيادة على الدفع بعجلة التطور إلى كافة المسارات لمواكبة عجلة التطور في شتى مناحي الحياة وتلبية تطلعات المواطنين، مضيفا: "إن الميزانية العامة للدولة وما صاحبها من قرارات لدعم المواطن والتنمية يجعلنا متفائلون بمستقبل مشرق لوطننا الغالي على كافة المجالات لاسيما في ظل التحديات والمتغيرات المحلية والعالمية.
وقال الدكتور القاسم: إن الميزانية الجديدة تعزز دفع عجلة التطوير في قطاع الخدمات الطبية الطارئة من خلال استكمال المشاريع التنموية ضمن مبادرة دعم الخدمات الإسعافية التي تشرف عليها الهيئة ويتبناها برنامج التحول الوطني 2020"، لافتا إلى أن الهيئة تتبنى العديد من المشروعات الطموحة للنهوض بالعمل الإسعافي في المملكة.
ونوه معالي رئيس الهيئة بالبرامج التي يتبناها الهلال الأحمر لتطوير الكوادر البشرية المتخصصة في مجالات العمل الفني الإسعافي والخدمات الطبية الطارئة وكذلك الخدمات الإدارية المساندة والبرامج التوعوية للنهوض بالعمل الإسعافي وفقا لأعلى لمعايير العالمية.
واختتم الدكتور القاسم كلمته قائلاً: نسأل الله عز وجل أن يجعلها ميزانية خير وبركة وأن يدوم على بلادنا قيادته الحكيمة وشعبه المخلص الوفي، وأن يزيد هذا الوطن رفعة وعزة وبهاءً".