فق موقع "طقس العرب"، أشارت آخر التوقعات الجوية إلى تأثر العاصمة الرياض ابتداءً من مساء السبت باندفاع لكتلة هوائية باردة تتحرك من الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط ومنطقة بلاد الشام نحو الأجزاء الشمالية والوسطى من المملكة، بما فيها العاصمة الرياض.
وأشار الموقع إلى تزامن ذلك مع وجود رطوبة مدارية تتدفق هي الأخرى نحو المنطقة من بحر العرب والخليج العربي، مما سيعمل على نشوء حالة من عدم الاستقرار الجوي.
وتشير التوقعات إلى نشوء للسحب الركامية الرعدية في سماء العاصمة الرياض ابتداءً من مساء السبت، وتتهيأ الفرصة تدريجياً لتساقط زخات متفرقة من الأمطار، تترافق بالرعد وربما نشاط للرياح السطحية، وتستمر فرصة الأمطار حتى عصر يوم الأحد.
وفيما يخص درجات الحرارة، فستكون هناك تقلبات كبيرة وحادة، إذ يُتوقع أن ترتفع درجات الحرارة بشكل كبير يوم الجمعة، وستصل درجة الحرارة العظمى إلى حدود الـ30 درجة مئوية، "وهي أعلى من معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من العام بـ10 درجات مئوية" في حين تنخفض بشكل حاد نهار الأحد لتصبح العظمى 17 درجة مئوية فقط، وتنخفض أكثر ليلاً إلى 5 درجات مئوية، لتسود بذلك أجواء شديدة البرودة تستلزم استخدام وسائل التدفئة.
وحذر كادر التنبؤات بالموقع من هذه التقلبات الكبيرة على درجات الحرارة، والتي من شأنها أن ترفع نسب الإصابة بأمراض البرد والإنفلونزا خاصة لدى الأطفال وكبار السن.
وأشار الموقع إلى تزامن ذلك مع وجود رطوبة مدارية تتدفق هي الأخرى نحو المنطقة من بحر العرب والخليج العربي، مما سيعمل على نشوء حالة من عدم الاستقرار الجوي.
وتشير التوقعات إلى نشوء للسحب الركامية الرعدية في سماء العاصمة الرياض ابتداءً من مساء السبت، وتتهيأ الفرصة تدريجياً لتساقط زخات متفرقة من الأمطار، تترافق بالرعد وربما نشاط للرياح السطحية، وتستمر فرصة الأمطار حتى عصر يوم الأحد.
وفيما يخص درجات الحرارة، فستكون هناك تقلبات كبيرة وحادة، إذ يُتوقع أن ترتفع درجات الحرارة بشكل كبير يوم الجمعة، وستصل درجة الحرارة العظمى إلى حدود الـ30 درجة مئوية، "وهي أعلى من معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من العام بـ10 درجات مئوية" في حين تنخفض بشكل حاد نهار الأحد لتصبح العظمى 17 درجة مئوية فقط، وتنخفض أكثر ليلاً إلى 5 درجات مئوية، لتسود بذلك أجواء شديدة البرودة تستلزم استخدام وسائل التدفئة.
وحذر كادر التنبؤات بالموقع من هذه التقلبات الكبيرة على درجات الحرارة، والتي من شأنها أن ترفع نسب الإصابة بأمراض البرد والإنفلونزا خاصة لدى الأطفال وكبار السن.