: في واحدة من أكبر حفلات "ليالي الأساطير" التي أطلقتها الهيئة العامة للترفيه لتكريم أشهر عمالقة الفن والموسيقى في المملكة، تضرب الرياض موعداً جديداً انتظاراً لـ «ليلة صقر الأغنية الخليجية» موسيقار الجزيرة الفنان رابح صقر، التي ستقام يوم الجمعة المقبل 10 يناير 2020م، بمسرح فنان العرب محمد عبده في البوليفارد بالرياض.
وتٌعتبر «ليلة صقر الأغنية الخليجية» ليلة طربية فريدة، وحفلة غنائية ساهرة يصدحُ فيها الفنان رابح صقر طرباً أصيلاً بأجمل أغانيه الشهيرة التي أحبها الجمهور كثيراً، وسجلت حضوراً فاعلاً في الساحة الفنية، لمواصلة مسيرة النجاح الباهر لحفلات «شتاء الرياض».
وستكون هذه الليلة، حفلة استثنائية متميّزة يقدم فيها الفنان رابح إبداعات غنائية رائعة، وحضوراً بهياً، وتفاعلاً كبيراً مع جمهوره العريض كعادته دائماً، بالإضافة إلى أنها تقدم معرضاً خاصاً عن الفنان رابح صقر يستعرض نشأته، ومراحل حياته، ومسيرته الفنية العريقة. ويتضمن المعرض صوراً وذكريات حصرية لم تنشر من قبل، بالإضافة إلى الجوائز التي نالها خلال مشواره الفني المتميّز، وبعض مقتنياته الشخصية القيّمة. وسيتم عرض ذلك بطريقة إبداعية رائعة، وبأسلوب شيق ومبتكر يراعي التناسق في المراحل والتواريخ والمحتوى باستخدام أحدث التقنيات المتطورة.
وتتيح «ليلة صقر الأغنية الخليجية» ولأول مرة في المملكة، لمحبي الفنان رابح صقر فرصة نادرة لاقتناء آلته الموسيقية المحببة إليه (العود) من خلال مزاد علني بالحفل. حيث قال الفنان رابح " هذا العود يٌعتبر من أصدق أصدقائي، ولحنت به أغنية (أنت ملك)، وأغنية (النجم البعيد، وعلي كيفك، والصمت)، وكذلك أغنية الفنان عبد المجيد عبد الله (والله فاضي)، والعديد من الأغاني الشهيرة، وهو غالي وغالي علي كثير، وظل يرافقني طوال مسيرتي الفنية منذ عام 2004".
ويشرف على تنظيم هذا الحفل الكبير شركة "العالمية" الشركة الوطنية الرائدة في هذا المجال، لمواصلة مسيرة الأداء الرائع و النجاح الباهر الذي ظلت تحققه الشركة بتنظيمها المميّز لحفلات (ليالي الأساطير) التي تٌعد أبرز فعاليات «موسم الرياض» بمهنية عالية واحتراف، من خلال تجهيزات تقنية مبتكرة وفنية متطورة، بمشاركة نخبة من كبار المنتجين والمخرجيين العالميين، لتتيح للجمهور فرصة الاستمتاع بكل حواسهم مع الحفل من خلال مؤثرات سمعية وبصرية فريدة.
ويٌعتبر الفنان رابح صقر، أحد أشهر وأبرز مطربي المملكة والخليج والعالم العربي. ونجح خلال مسيرته الفنية الرائعة في تحقيق شعبية كبيرة في المملكة ودول الخليج، حتى لقب بموسيقار الخليج بسبب جمعه ما بين الغناء والتلحين. وهو يتمتع بموهبة فذة وحسن مرهف وشغف كبير بالفن والغناء مما جعله نجماً ساطعاً واسماً كبيراً في عالم الفن. هو مغني وعازف وملحن وموزع موسيقي مبدع.
وظهرت موهبة الفنان رابح صقر مبكراً منذ طفولته، وعمل على تطوير هذه الموهبة، اعتماداً على صوته المرهف واحساسه العالي ولعه بالغناء، حتى نجح عام 1982م بإصدار أول ألبوم غنائي باسم (يا نسيم الليل) وكان يحتوي الألبوم على ستة أغاني باللغة العربية الفصحى، وقد حقق هذا الألبوم نجاحاً باهراً. ثم توالت مسيرة النجاح بعطائه الفني المتدفق بإصدار العديد من الالبومات الغنائية المتميّزة. وقدم عدداً كبيراً من الجلسات الخليجية الرائعة باسم (سمرة) والتي تميّزت بأن جميع أغانيها من ألحانه، وكانت من أنجح الجلسات الغنائية على الإطلاق.
وشارك الفنان رابح الصقر بتألق في العديد من (جلسات وناسه)، والمهرجانات الوطنية وفي مقدمتها مهرجان (الجنادرية)، والمهرجانات الخليجية والعربية، مثل (هلا فبراير) و(مهرجان دبي) وغيرها. ونجح في تقديم العديد من الأغاني الوطنية الخالدة بالتعاون من نجوم الغناء السعودي والخليجي. ويتمتع بشعبية كبيرة في المملكة والخليج والعالم العربي، لما يقدمه من أعمال فنية رائعة تسهم في الارتقاء بمسيرة الفن السعودي والخليجي والعربي.
وتٌعتبر «ليلة صقر الأغنية الخليجية» ليلة طربية فريدة، وحفلة غنائية ساهرة يصدحُ فيها الفنان رابح صقر طرباً أصيلاً بأجمل أغانيه الشهيرة التي أحبها الجمهور كثيراً، وسجلت حضوراً فاعلاً في الساحة الفنية، لمواصلة مسيرة النجاح الباهر لحفلات «شتاء الرياض».
وستكون هذه الليلة، حفلة استثنائية متميّزة يقدم فيها الفنان رابح إبداعات غنائية رائعة، وحضوراً بهياً، وتفاعلاً كبيراً مع جمهوره العريض كعادته دائماً، بالإضافة إلى أنها تقدم معرضاً خاصاً عن الفنان رابح صقر يستعرض نشأته، ومراحل حياته، ومسيرته الفنية العريقة. ويتضمن المعرض صوراً وذكريات حصرية لم تنشر من قبل، بالإضافة إلى الجوائز التي نالها خلال مشواره الفني المتميّز، وبعض مقتنياته الشخصية القيّمة. وسيتم عرض ذلك بطريقة إبداعية رائعة، وبأسلوب شيق ومبتكر يراعي التناسق في المراحل والتواريخ والمحتوى باستخدام أحدث التقنيات المتطورة.
وتتيح «ليلة صقر الأغنية الخليجية» ولأول مرة في المملكة، لمحبي الفنان رابح صقر فرصة نادرة لاقتناء آلته الموسيقية المحببة إليه (العود) من خلال مزاد علني بالحفل. حيث قال الفنان رابح " هذا العود يٌعتبر من أصدق أصدقائي، ولحنت به أغنية (أنت ملك)، وأغنية (النجم البعيد، وعلي كيفك، والصمت)، وكذلك أغنية الفنان عبد المجيد عبد الله (والله فاضي)، والعديد من الأغاني الشهيرة، وهو غالي وغالي علي كثير، وظل يرافقني طوال مسيرتي الفنية منذ عام 2004".
ويشرف على تنظيم هذا الحفل الكبير شركة "العالمية" الشركة الوطنية الرائدة في هذا المجال، لمواصلة مسيرة الأداء الرائع و النجاح الباهر الذي ظلت تحققه الشركة بتنظيمها المميّز لحفلات (ليالي الأساطير) التي تٌعد أبرز فعاليات «موسم الرياض» بمهنية عالية واحتراف، من خلال تجهيزات تقنية مبتكرة وفنية متطورة، بمشاركة نخبة من كبار المنتجين والمخرجيين العالميين، لتتيح للجمهور فرصة الاستمتاع بكل حواسهم مع الحفل من خلال مؤثرات سمعية وبصرية فريدة.
ويٌعتبر الفنان رابح صقر، أحد أشهر وأبرز مطربي المملكة والخليج والعالم العربي. ونجح خلال مسيرته الفنية الرائعة في تحقيق شعبية كبيرة في المملكة ودول الخليج، حتى لقب بموسيقار الخليج بسبب جمعه ما بين الغناء والتلحين. وهو يتمتع بموهبة فذة وحسن مرهف وشغف كبير بالفن والغناء مما جعله نجماً ساطعاً واسماً كبيراً في عالم الفن. هو مغني وعازف وملحن وموزع موسيقي مبدع.
وظهرت موهبة الفنان رابح صقر مبكراً منذ طفولته، وعمل على تطوير هذه الموهبة، اعتماداً على صوته المرهف واحساسه العالي ولعه بالغناء، حتى نجح عام 1982م بإصدار أول ألبوم غنائي باسم (يا نسيم الليل) وكان يحتوي الألبوم على ستة أغاني باللغة العربية الفصحى، وقد حقق هذا الألبوم نجاحاً باهراً. ثم توالت مسيرة النجاح بعطائه الفني المتدفق بإصدار العديد من الالبومات الغنائية المتميّزة. وقدم عدداً كبيراً من الجلسات الخليجية الرائعة باسم (سمرة) والتي تميّزت بأن جميع أغانيها من ألحانه، وكانت من أنجح الجلسات الغنائية على الإطلاق.
وشارك الفنان رابح الصقر بتألق في العديد من (جلسات وناسه)، والمهرجانات الوطنية وفي مقدمتها مهرجان (الجنادرية)، والمهرجانات الخليجية والعربية، مثل (هلا فبراير) و(مهرجان دبي) وغيرها. ونجح في تقديم العديد من الأغاني الوطنية الخالدة بالتعاون من نجوم الغناء السعودي والخليجي. ويتمتع بشعبية كبيرة في المملكة والخليج والعالم العربي، لما يقدمه من أعمال فنية رائعة تسهم في الارتقاء بمسيرة الفن السعودي والخليجي والعربي.