شكا أهالي قرية الطلاليع غرب مُحافظة المجاردة من إهمال حديقة القرية وعدم الاهتمام بها ، مؤكدين أن الحديقة ونتيجة لهذا الإهمال تحولت إلى مكان مهمل وتهالك بعض الألعاب المخصصة للأطفال، وتراكم وتجمع النفايات حول الحديقة.
وذكر بعض مرتادو الحديقة أنها تُعاني من الأهمال ، مشيرين إلى أنهم طالبوا مراراً وتكراراً بالاهتمام بهذه الحديقة والتي تعتبر متنفساً لأهالي القرية ولكن دون اهتمام،
وقال "سراح الشهري" التقته "وطنيات" في الحديقة ان الحديقة تُعاني من إهمال شديد في أعمال النظافة والصيانة؛ ما يفقدها الغرض الذي أقيمت من أجله وهو توفير الراحة للزوار، حيث تفتقر للمرافق العامة كدورات المياة والنظافة ولا توجد بها الخدمات الضرورية ،وقال نناشد بلدية محافظة المجاردة بالاهتمام بها والعمل على صيانتها لكي يستفيد منها أهالي القرية.
وقال عبدالله الشهري : إن الحدائق أُنشئت من أجل أن تكون متنفساً للمتنزهين ومكاناً يلهو فيه الأطفال ومنظراً جمالياً، واضاف إن الإهمال الذي طالها يفوق الوصف بسبب عدم المتابعة من البلدية؛ ما تسبب في جعلها تتحول إلى مكان طارد للزوار، خاصة وانها اصبحت مرتعاً للكلاب الضالة التي تقتات على بقايا النفيات بجوار الحديقة وطالب بالعمل على تسوية أرضية مكان العاب الأطفال وعمل صيانة للألعاب التالفة .
وبين أحمد الربعي أن حديقة الطلاليع كانت سابقاً تعج بالزوار ومكاناً جميلاً للعوائل والزوار ولكن بسبب إهمال البلدية لها وعدم متابعتها وصيانتها باستمرار تحولت مرمى للنفايات من قبل الزوار ؛ لذا نطالب الجهات المعنية بإيجاد حل جذري وسريع من أجل إنقاذ الحديقة من الإهمال.
"وطنيات" رصدت بالفيديو الإهمال الذي تُعانيه حديقة قرية الطلاليع
وتواصلنا مع المعنيين في ببلدية المجاردة ونقلت له شكوى أهالي قرية الطلاليع من إهمال لحديقة القرية، إلا أنه لم يرد حتى إعداد الخبر.
وذكر بعض مرتادو الحديقة أنها تُعاني من الأهمال ، مشيرين إلى أنهم طالبوا مراراً وتكراراً بالاهتمام بهذه الحديقة والتي تعتبر متنفساً لأهالي القرية ولكن دون اهتمام،
وقال "سراح الشهري" التقته "وطنيات" في الحديقة ان الحديقة تُعاني من إهمال شديد في أعمال النظافة والصيانة؛ ما يفقدها الغرض الذي أقيمت من أجله وهو توفير الراحة للزوار، حيث تفتقر للمرافق العامة كدورات المياة والنظافة ولا توجد بها الخدمات الضرورية ،وقال نناشد بلدية محافظة المجاردة بالاهتمام بها والعمل على صيانتها لكي يستفيد منها أهالي القرية.
وقال عبدالله الشهري : إن الحدائق أُنشئت من أجل أن تكون متنفساً للمتنزهين ومكاناً يلهو فيه الأطفال ومنظراً جمالياً، واضاف إن الإهمال الذي طالها يفوق الوصف بسبب عدم المتابعة من البلدية؛ ما تسبب في جعلها تتحول إلى مكان طارد للزوار، خاصة وانها اصبحت مرتعاً للكلاب الضالة التي تقتات على بقايا النفيات بجوار الحديقة وطالب بالعمل على تسوية أرضية مكان العاب الأطفال وعمل صيانة للألعاب التالفة .
وبين أحمد الربعي أن حديقة الطلاليع كانت سابقاً تعج بالزوار ومكاناً جميلاً للعوائل والزوار ولكن بسبب إهمال البلدية لها وعدم متابعتها وصيانتها باستمرار تحولت مرمى للنفايات من قبل الزوار ؛ لذا نطالب الجهات المعنية بإيجاد حل جذري وسريع من أجل إنقاذ الحديقة من الإهمال.
"وطنيات" رصدت بالفيديو الإهمال الذي تُعانيه حديقة قرية الطلاليع
وتواصلنا مع المعنيين في ببلدية المجاردة ونقلت له شكوى أهالي قرية الطلاليع من إهمال لحديقة القرية، إلا أنه لم يرد حتى إعداد الخبر.