عاودت أكثر من 1570 مدرسة في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم استقبال 182 ألف طالب وطالبة في اليوم الأول لانطلاقة الفصل الثاني من العام الدراسي 1441هـ بعد استيفاء مقومات ومكونات البيئة المدرسية، باستكمال توزيع الكتب والمقررات المدرسية، ومباشرة أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية، لقطاعي البنين والبنات، في كافة المراحل التعليمية الثلاث.
وامتاز اليوم الأول بالحضور والانضباط الطلابي، وفق ما أشارت إليه البيانات والمسوحات الميدانية، التي قامت بها الفرق واللجان ذات العلاقة، بعد تنامي الوعي لدى الأسرة والطالب، بأهمية المبادرة في الحضور والانضباط المدرسي من البداية، لما فيه من أثر إيجابي على التحصيل المعرفي والتفوق.
وسعيًا من الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم على تجويد المخرجات التعليمية، ورفع كفاءة المشهد التعليمي، اطلقت إدارة الإعلام والاتصال، بالشراكة مع الإدارات المعنية، حملة توعوية وتثقيفية، تخاطب جميع مكونات المشهد التعليمي، من أسرة وطالب ومدرسة؛ لزرع ثقافة الإيجابية والمبادرة نحو الحضور والانضباط مع انطلاقة الدراسة.
ومتابعة لما يحتاجه الواقع التعليمي، باشر مدير عام التعليم بمنطقة القصيم محمد بن سليمان الفريح انطلاقة الفصل الدراسي الثاني من العام 1441هـ، بالوقوف على عددٍ من المدارس، ومتابعة الحضور، والانضباط الطلابي، واستكمال توزيع الكتب، في حين تفقد مدراء ومديرات مكاتب التعليم والإدارات المرتبطة، ومشرفي ومشرفات المقررات الدراسية، العديد من المدارس في كافة المراحل الدراسية، ووقفوا على انتظام اليوم الدراسي، ورصد احتياجات الميدان؛ لما فيه تحقيق المصلحة العامة لقطاع
وامتاز اليوم الأول بالحضور والانضباط الطلابي، وفق ما أشارت إليه البيانات والمسوحات الميدانية، التي قامت بها الفرق واللجان ذات العلاقة، بعد تنامي الوعي لدى الأسرة والطالب، بأهمية المبادرة في الحضور والانضباط المدرسي من البداية، لما فيه من أثر إيجابي على التحصيل المعرفي والتفوق.
وسعيًا من الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم على تجويد المخرجات التعليمية، ورفع كفاءة المشهد التعليمي، اطلقت إدارة الإعلام والاتصال، بالشراكة مع الإدارات المعنية، حملة توعوية وتثقيفية، تخاطب جميع مكونات المشهد التعليمي، من أسرة وطالب ومدرسة؛ لزرع ثقافة الإيجابية والمبادرة نحو الحضور والانضباط مع انطلاقة الدراسة.
ومتابعة لما يحتاجه الواقع التعليمي، باشر مدير عام التعليم بمنطقة القصيم محمد بن سليمان الفريح انطلاقة الفصل الدراسي الثاني من العام 1441هـ، بالوقوف على عددٍ من المدارس، ومتابعة الحضور، والانضباط الطلابي، واستكمال توزيع الكتب، في حين تفقد مدراء ومديرات مكاتب التعليم والإدارات المرتبطة، ومشرفي ومشرفات المقررات الدراسية، العديد من المدارس في كافة المراحل الدراسية، ووقفوا على انتظام اليوم الدراسي، ورصد احتياجات الميدان؛ لما فيه تحقيق المصلحة العامة لقطاع