دشن الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير اليوم مبادرة التميز في متوسطة تمنية وثانوية أم القرى، بحضور عدد من مديري الإدارات الحكومية والقيادات التعليمية وأولياء أمور الطلاب وشركاء النجاح.
وأكد الأمير تركي بن طلال خلال التدشين أنه لم يعد بالإمكان العمل كما كان، وذلك من أجل تحقيق التميز والريادة والارتقاء, مشيراً إلى أن منطقة عسير تسير في الطريق الصحيح وستتحول إلى نماذج ناجحة وفعّالة في عدد من الجوانب التي يأتي التعليم في مقدمتها، لتكون المدرسة بإذن الله إحدى الوجهات المستهدفة لزوار المنطقة، مبيناً أن أكثر من ١٦٠٠ مدرسة في منطقة عسير ستعمل على تحقيق نماذج إيجابية ويصبح لدينا تغيير في الحجر والبشر وبذلك يتحقق التغيير الإيجابي الذي تسعى إليه المنطقة.
وتضمن حفل التدشين كلمة لمدير عام التعليم في المنطقة سعد الجوني، أكد خلالها أن تأسيس أنموذج التميز بدعم من سمو الأمير تركي بن طلال ومتابعة وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ من شأنه الإسهام في تجويد الأداء، وخلق القدوات، وحيوية المجتمع، وتحقيق رؤية الوطن الطموحة، وتفعيل مستهدفاتها من خلال خطط إجرائية مزمّنة، على أن يتم التوسع في تطبيق الأنموذج ليشمل مدارس المنطقة للبنين والبنات، وفق برنامج زمني تدريجي.
وأكد الجوني أن المبادرة تشمل أربعة عناصر هي: الموارد البشرية، والبيئة المكانية، والقيادة الإدارية، والمسؤولية الاجتماعية، والتي يتم تنفيذها بشراكة فاعلة من القطاعات الحكومية والأهلية والأهالي ومنسوبي المدرسة.
واشتمل برنامج التدشين على عرض لمراحل تطوير المدرسة بمكوناتها، وتجربة منسوبيها وأولياء الأمور، وسبل الإفادة منها وآلية تعميهما.
وأكد الأمير تركي بن طلال خلال التدشين أنه لم يعد بالإمكان العمل كما كان، وذلك من أجل تحقيق التميز والريادة والارتقاء, مشيراً إلى أن منطقة عسير تسير في الطريق الصحيح وستتحول إلى نماذج ناجحة وفعّالة في عدد من الجوانب التي يأتي التعليم في مقدمتها، لتكون المدرسة بإذن الله إحدى الوجهات المستهدفة لزوار المنطقة، مبيناً أن أكثر من ١٦٠٠ مدرسة في منطقة عسير ستعمل على تحقيق نماذج إيجابية ويصبح لدينا تغيير في الحجر والبشر وبذلك يتحقق التغيير الإيجابي الذي تسعى إليه المنطقة.
وتضمن حفل التدشين كلمة لمدير عام التعليم في المنطقة سعد الجوني، أكد خلالها أن تأسيس أنموذج التميز بدعم من سمو الأمير تركي بن طلال ومتابعة وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ من شأنه الإسهام في تجويد الأداء، وخلق القدوات، وحيوية المجتمع، وتحقيق رؤية الوطن الطموحة، وتفعيل مستهدفاتها من خلال خطط إجرائية مزمّنة، على أن يتم التوسع في تطبيق الأنموذج ليشمل مدارس المنطقة للبنين والبنات، وفق برنامج زمني تدريجي.
وأكد الجوني أن المبادرة تشمل أربعة عناصر هي: الموارد البشرية، والبيئة المكانية، والقيادة الإدارية، والمسؤولية الاجتماعية، والتي يتم تنفيذها بشراكة فاعلة من القطاعات الحكومية والأهلية والأهالي ومنسوبي المدرسة.
واشتمل برنامج التدشين على عرض لمراحل تطوير المدرسة بمكوناتها، وتجربة منسوبيها وأولياء الأمور، وسبل الإفادة منها وآلية تعميهما.