تفقد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية اليوم, مقر مركز المهارات الفنية والبورد السعودي بصحة الحدود الشمالية.
واستمع سمو أمير الحدود الشمالية لشرح من مدير الشؤون الصحية عبدالله العازمي عن أبرز ما يقدمه مركز المهارات - المعتمد من جمعية القلب الأمريكية وجمعية القلب السعودية - من برامج تدريبية و تدريب عملي على كيفية عمل الإنعاش القلب الرئوي والإسعافات الأولية, بالإضافة إلى تقديم المركز دورات باستخدام المحاكاة للأطباء والتمريض وكيفية التدخل في الحالات الحرجة.
وثمن سموه الخدمات التي يقدمها مركز المهارات الفنية التي تشمل جميع فئات المجتمع سواء كان المتدرب ممارس صحي أو غير صحي، وكذلك البورد السعودي الذي يخدم الخريجين من الأطباء في تخصص طب الأسرة.
وبين سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أن تأسيس وتفعيل هذا المركز المتميز لتأهيل خريجي الطب بالمنطقة يؤكد أن العوائق يمكن معالجتها بالتفكير الإبداعي متى ما استثمرنا الإمكانات الكبيرة التي توفرها الدولة رعاها الله لتعزيز الفاعلية والكفاءة وتحقيق الإنجازات والنتائج المستهدفة دون أعذار.
وشدد سموه على أهمية استثمار فرص التحسين في ذات المسار الإبداعي للمزيد من التميز بالخدمات الصحية في ظل الدعم الكبير الذي يحظى به القطاع الصحي بالمملكة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -, موجهاً جميع العاملين في المجال الصحي في المنطقة بالاهتمام بنوعية وجودة الخدمات الصحية المقدمة للمرضى بالمنشآت الصحية بجميع المحافظات والمراكز والقرى، والعمل بكل جد وإخلاص وتأدية الأمانة دون تهاون أو تأخير.
واستمع سمو أمير الحدود الشمالية لشرح من مدير الشؤون الصحية عبدالله العازمي عن أبرز ما يقدمه مركز المهارات - المعتمد من جمعية القلب الأمريكية وجمعية القلب السعودية - من برامج تدريبية و تدريب عملي على كيفية عمل الإنعاش القلب الرئوي والإسعافات الأولية, بالإضافة إلى تقديم المركز دورات باستخدام المحاكاة للأطباء والتمريض وكيفية التدخل في الحالات الحرجة.
وثمن سموه الخدمات التي يقدمها مركز المهارات الفنية التي تشمل جميع فئات المجتمع سواء كان المتدرب ممارس صحي أو غير صحي، وكذلك البورد السعودي الذي يخدم الخريجين من الأطباء في تخصص طب الأسرة.
وبين سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أن تأسيس وتفعيل هذا المركز المتميز لتأهيل خريجي الطب بالمنطقة يؤكد أن العوائق يمكن معالجتها بالتفكير الإبداعي متى ما استثمرنا الإمكانات الكبيرة التي توفرها الدولة رعاها الله لتعزيز الفاعلية والكفاءة وتحقيق الإنجازات والنتائج المستهدفة دون أعذار.
وشدد سموه على أهمية استثمار فرص التحسين في ذات المسار الإبداعي للمزيد من التميز بالخدمات الصحية في ظل الدعم الكبير الذي يحظى به القطاع الصحي بالمملكة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -, موجهاً جميع العاملين في المجال الصحي في المنطقة بالاهتمام بنوعية وجودة الخدمات الصحية المقدمة للمرضى بالمنشآت الصحية بجميع المحافظات والمراكز والقرى، والعمل بكل جد وإخلاص وتأدية الأمانة دون تهاون أو تأخير.