يعتزم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية غداً, زيارة تفقدية لمحافظتي رفحاء والعويقيلة.
ويستهل سموه الزيارة التي تمتد طوال الأسبوع القادم بجولة تفقدية على مقر المحافظات والمراكز، والمرافق العامة، والإدارات الحكومية، إضافة لتدشين عدد من المشروعات التنموية.
ويلتقي سموه أثناء الزيارة بالمواطنين والمسؤولين بالإدارات الحكومية والخاصة وغير الربحية، كما يلتقي بشباب المحافظات من طلاب في الجامعات والمعاهد التقنية والمهنية والمتطوعين ورواد الأعمال، كما يلتقي بالرياضيين والمثقفين والمهتمين بالسياحة والترفيه، والمهتمين بتنمية الثروة الحيوانية والمعنيين بالبيئة والزراعة.
وقال سموه تأتي هذه الزيارة التفقدية امتثالاً وتنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لتفقد أحوال المواطنين وتلمس احتياجاتهم على أرض الواقع بشكل مباشر والعمل على تلبيتها من خلال حوكمة الخطط التنموية والتأكد من كفاءة استثمار الإمكانات الكبيرة التي وفرتها الدولة رعاها الله لتمكين المواطن من أسباب العيش الكريم والإسهام في خدمة بلاده بما يمتلك من معارف ومهارات وخبرات ومواهب.
وأضاف سموه: تمثل 2030 التي يقودها سمو ولي العهد الأمين حفظه الله لنا جميعاً المرجعية الرئيسية لصناعة مستقبل منطقة الحدود الشمالية بكافة المجالات وفق توجهاتها ومستهدفاتها والتزاماتها وبرامجها ومبادراتها، موضحاً أنه وفي إطار الدور التنموي للإمارة ودورها في تحقيق التكامل التنموي والاقتصادي المنشود جرى حوكمة جميع الإدارات الحكومية والغرفة التجارية والصناعية ومؤسسات القطاع غير الربحي للتأكد من سلامة الخطط، ومستوى التنسيق والتكامل والتعاون، وكفاءة الأداء، والمبادرة بمعالجة الانحرافات، كما جرى تحفيز وتمكين ومتابعة كافة المؤسسات التنموية، وإطلاق عشرين مبادرة في هذا الإطار أسهمت بشكل كبير في تطوير مستوى التخطيط والتنفيذ والمتابعة في المنطقة الأمر انعكس ايجاباً على جودة تنفيذ المهام وتنفيذ المشاريع التنموية ورفع كفاءة الأداء وكفاءة الإنفاق المالي إلى مستويات أعلى من سابقاتها بكثير.
وأكد سمو أمير المنطقة أن طموحاتنا للتطوير لازالت في بداياتها وأننا بهذه الجولة نستهدف استكمال الدور المكتبي في الحوكمة ميدانياً, ونستهدف الاطلاع على النتائج والفوائد المحققة على أرض الواقع، وذلك لمعرفة مدى فاعلية الخطط، وكفاءة الإنجاز، ومدى توافق مؤشرات النتائج والفوائد المحققة مع مؤشرات المدخلات والعمليات والمخرجات، التي تردنا دورياً من خلال التقارير الدورية من الأجهزة الحكومية والغرفة التجارية والصناعية ومؤسسات القطاع غير الربحي والشركات المملوكة للدولة بالكامل.
ودعا سموه المواطنين بجميع فئاتهم الاجتماعية والاقتصادية والمهنية إلى طرح ما لديهم من أفكار وتصورات ومرئيات, سائلاً الله التوفيق والسداد للجميع
ويستهل سموه الزيارة التي تمتد طوال الأسبوع القادم بجولة تفقدية على مقر المحافظات والمراكز، والمرافق العامة، والإدارات الحكومية، إضافة لتدشين عدد من المشروعات التنموية.
ويلتقي سموه أثناء الزيارة بالمواطنين والمسؤولين بالإدارات الحكومية والخاصة وغير الربحية، كما يلتقي بشباب المحافظات من طلاب في الجامعات والمعاهد التقنية والمهنية والمتطوعين ورواد الأعمال، كما يلتقي بالرياضيين والمثقفين والمهتمين بالسياحة والترفيه، والمهتمين بتنمية الثروة الحيوانية والمعنيين بالبيئة والزراعة.
وقال سموه تأتي هذه الزيارة التفقدية امتثالاً وتنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - لتفقد أحوال المواطنين وتلمس احتياجاتهم على أرض الواقع بشكل مباشر والعمل على تلبيتها من خلال حوكمة الخطط التنموية والتأكد من كفاءة استثمار الإمكانات الكبيرة التي وفرتها الدولة رعاها الله لتمكين المواطن من أسباب العيش الكريم والإسهام في خدمة بلاده بما يمتلك من معارف ومهارات وخبرات ومواهب.
وأضاف سموه: تمثل 2030 التي يقودها سمو ولي العهد الأمين حفظه الله لنا جميعاً المرجعية الرئيسية لصناعة مستقبل منطقة الحدود الشمالية بكافة المجالات وفق توجهاتها ومستهدفاتها والتزاماتها وبرامجها ومبادراتها، موضحاً أنه وفي إطار الدور التنموي للإمارة ودورها في تحقيق التكامل التنموي والاقتصادي المنشود جرى حوكمة جميع الإدارات الحكومية والغرفة التجارية والصناعية ومؤسسات القطاع غير الربحي للتأكد من سلامة الخطط، ومستوى التنسيق والتكامل والتعاون، وكفاءة الأداء، والمبادرة بمعالجة الانحرافات، كما جرى تحفيز وتمكين ومتابعة كافة المؤسسات التنموية، وإطلاق عشرين مبادرة في هذا الإطار أسهمت بشكل كبير في تطوير مستوى التخطيط والتنفيذ والمتابعة في المنطقة الأمر انعكس ايجاباً على جودة تنفيذ المهام وتنفيذ المشاريع التنموية ورفع كفاءة الأداء وكفاءة الإنفاق المالي إلى مستويات أعلى من سابقاتها بكثير.
وأكد سمو أمير المنطقة أن طموحاتنا للتطوير لازالت في بداياتها وأننا بهذه الجولة نستهدف استكمال الدور المكتبي في الحوكمة ميدانياً, ونستهدف الاطلاع على النتائج والفوائد المحققة على أرض الواقع، وذلك لمعرفة مدى فاعلية الخطط، وكفاءة الإنجاز، ومدى توافق مؤشرات النتائج والفوائد المحققة مع مؤشرات المدخلات والعمليات والمخرجات، التي تردنا دورياً من خلال التقارير الدورية من الأجهزة الحكومية والغرفة التجارية والصناعية ومؤسسات القطاع غير الربحي والشركات المملوكة للدولة بالكامل.
ودعا سموه المواطنين بجميع فئاتهم الاجتماعية والاقتصادية والمهنية إلى طرح ما لديهم من أفكار وتصورات ومرئيات, سائلاً الله التوفيق والسداد للجميع