وجهت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة كافة مدارسها والإدارات التعليمية التابعة لها لتنفيذ برامج توعوية تثقيفية عن فيروس الكورونا بدءً من يوم غد الموافق 9 - 6-1441هـ وتستمر لمدة 7 أيام تستهدف أكثر من 382 ألف طالب وطالبة في 1538 مدرسة، وذلك وفقا للتوجيهات الصادرة من قبل وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ.
وجاءت التوجيهات وفقا للخطة الإعلامية التي أعدتها الإدارة العامة للإعلام والاتصال بوزارة التعليم والتي تهدف إلى الإسهام في رفع الوعي الصحي لافراد المجتمع التعليمي وتعزيز الجهود الصحية المتعلقة بتعريف جمهور وزارة التعليم
والتعريف بالاجراءات التي يجب اتخاذها في حالات الاشتباه وفق ارسادات وزارة الصحة والشؤون الصحية والنشر الإعلامي عن الجهود التي بذلتها إدارة تعليم مكة في مجال التعامل مع فيروس الكورونا .
وأكدت الإدارة العامة للتعليم بمكة بأن الحملة ستنطلق من اليوم الأحد وتستمر لمدة سبعة أيام
والتي تبرز اهتمام تعليم مكة بصحة المنتسبين لها وسلامتهم والتعبير عن تفاعل وزارة التعليم مع الظواهر الصحية العالمية وطمانة الجمهور بسلامة بيئة التعليم في المدارس والجامعة.
جدير بالذكر أن الحملة تسعى لمواجهة أخطار فيروس كورونا، وتفعيل الإجراءات الوقائية للحد من هذه الأخطار، من خلال تنمية الوعي لدى كافة فئات المجتمع التعليمي بطرق انتقال العدوى بالفيروس، والإجراءات الواجب اتباعها في التعامل مع الحالات التي يشتبه بإصابتها وتشجيع منسوبات التعليم على اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع انتشار الفيروس، واتباع العادات الصحية السليمة
وجاءت التوجيهات وفقا للخطة الإعلامية التي أعدتها الإدارة العامة للإعلام والاتصال بوزارة التعليم والتي تهدف إلى الإسهام في رفع الوعي الصحي لافراد المجتمع التعليمي وتعزيز الجهود الصحية المتعلقة بتعريف جمهور وزارة التعليم
والتعريف بالاجراءات التي يجب اتخاذها في حالات الاشتباه وفق ارسادات وزارة الصحة والشؤون الصحية والنشر الإعلامي عن الجهود التي بذلتها إدارة تعليم مكة في مجال التعامل مع فيروس الكورونا .
وأكدت الإدارة العامة للتعليم بمكة بأن الحملة ستنطلق من اليوم الأحد وتستمر لمدة سبعة أيام
والتي تبرز اهتمام تعليم مكة بصحة المنتسبين لها وسلامتهم والتعبير عن تفاعل وزارة التعليم مع الظواهر الصحية العالمية وطمانة الجمهور بسلامة بيئة التعليم في المدارس والجامعة.
جدير بالذكر أن الحملة تسعى لمواجهة أخطار فيروس كورونا، وتفعيل الإجراءات الوقائية للحد من هذه الأخطار، من خلال تنمية الوعي لدى كافة فئات المجتمع التعليمي بطرق انتقال العدوى بالفيروس، والإجراءات الواجب اتباعها في التعامل مع الحالات التي يشتبه بإصابتها وتشجيع منسوبات التعليم على اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع انتشار الفيروس، واتباع العادات الصحية السليمة