قامت السلطات في كوريا الشمالية بإعدام مسؤول بسبب استخدامه حماما عاما بينما كان خاضعا للحجر الصحي، وفقاً لتقرير نشره موقع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وذكرت صحيفة «دونغ ايلبو» أنه ألقي القبض على المسؤول التجاري وأُطلق عليه الرصاص فوراً بعدما خاطر بنشر فيروس كورونا بسبب زيارته للحمام العام.
وقالت المصادر إن المسؤول وضع في عزلة بعد سفره إلى الصين وذلك بسبب فرض زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون قانونا عسكريا يقضي بإغلاق البلاد.
ولم تؤكد كوريا الشمالية بعد أي حالات إصابة بالفيروس، لكنها اتخذت تدابير صارمة لمنع انتشاره عبر حدودها مع الصين.
وبحسب ما ورد، وضع المسؤول التجاري في الحجر الصحي بموجب سياسة عزل أي شخص زار الصين أو كان على اتصال بالشعب الصيني.
ولم يتقيد المسؤول بمرسوم أصدره كيم جونغ أون والذي تعهد «بتنفيذ القانون العسكري» ضد أي شخص يغادر الحجر الصحي دون موافقة.
كما يشار إلى أن مسؤولاً آخر قد نُفي إلى مزرعة كورية شمالية بعد محاولة إخفاء رحلاته إلى الصين.
وبحسب ما ورد، كان المسؤول الثاني عضواً في وكالة الأمن القومي.
وأعلنت بيونغ يانغ مؤخراً أنه تم تمديد مدة الحجر الصحي إلى 30 يوماً، بعد فترة الـ14 يوماً التي أوصى بها رؤساء الصحة في العالم.
وقالت وسائل إعلام كورية شمالية إنه من المتوقع أن تنفذ المؤسسات الحكومية والأجانب الذين يعيشون في كوريا الشمالية هذه التعليمات «دون قيد أو شرط».
وأغلقت كوريا الشمالية بشكل شبه كامل الحدود مع الصين، حليفها الدبلوماسي الرئيسي الوحيد. وتم تخفيض عدد الرحلات الجوية مع إغلاق العديد من الطرق وإلغاء رحلات القطارات، في حين تم حظر دخول السياح الأجانب.
وبالنسبة للمنطقة المجردة من السلاح بين كوريا الشمالية وجارتها الجنوبية، فهي تعتبر محصنة بالفعل، ويعبرها عدد قليل جداً من الناس على أي حال.
كما أوقفت بيونغ يانغ عملياتها في مكتب اتصال تديره بالاشتراك مع كوريا الجنوبية الواقعة شمال الحدود.
وذكرت صحيفة «دونغ ايلبو» أنه ألقي القبض على المسؤول التجاري وأُطلق عليه الرصاص فوراً بعدما خاطر بنشر فيروس كورونا بسبب زيارته للحمام العام.
وقالت المصادر إن المسؤول وضع في عزلة بعد سفره إلى الصين وذلك بسبب فرض زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون قانونا عسكريا يقضي بإغلاق البلاد.
ولم تؤكد كوريا الشمالية بعد أي حالات إصابة بالفيروس، لكنها اتخذت تدابير صارمة لمنع انتشاره عبر حدودها مع الصين.
وبحسب ما ورد، وضع المسؤول التجاري في الحجر الصحي بموجب سياسة عزل أي شخص زار الصين أو كان على اتصال بالشعب الصيني.
ولم يتقيد المسؤول بمرسوم أصدره كيم جونغ أون والذي تعهد «بتنفيذ القانون العسكري» ضد أي شخص يغادر الحجر الصحي دون موافقة.
كما يشار إلى أن مسؤولاً آخر قد نُفي إلى مزرعة كورية شمالية بعد محاولة إخفاء رحلاته إلى الصين.
وبحسب ما ورد، كان المسؤول الثاني عضواً في وكالة الأمن القومي.
وأعلنت بيونغ يانغ مؤخراً أنه تم تمديد مدة الحجر الصحي إلى 30 يوماً، بعد فترة الـ14 يوماً التي أوصى بها رؤساء الصحة في العالم.
وقالت وسائل إعلام كورية شمالية إنه من المتوقع أن تنفذ المؤسسات الحكومية والأجانب الذين يعيشون في كوريا الشمالية هذه التعليمات «دون قيد أو شرط».
وأغلقت كوريا الشمالية بشكل شبه كامل الحدود مع الصين، حليفها الدبلوماسي الرئيسي الوحيد. وتم تخفيض عدد الرحلات الجوية مع إغلاق العديد من الطرق وإلغاء رحلات القطارات، في حين تم حظر دخول السياح الأجانب.
وبالنسبة للمنطقة المجردة من السلاح بين كوريا الشمالية وجارتها الجنوبية، فهي تعتبر محصنة بالفعل، ويعبرها عدد قليل جداً من الناس على أي حال.
كما أوقفت بيونغ يانغ عملياتها في مكتب اتصال تديره بالاشتراك مع كوريا الجنوبية الواقعة شمال الحدود.