أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه تم استهداف المروحية في أجواء قبتان الجبل أثناء تحليقها في سماء المنطقة وإلقائها براميل متفجرة على بلدات وقرى هناك. وذكّر المرصد بأنها ثاني حادثة من نفس النوع في غضون 3 أيام.
كما أكد المرصد مقتل طاقم المروحية “جراء استهدافها من قبل القوات التركية.. بصاروخ موجه”. وأضاف أنه تم “العثور على جثتين مشوهتين بشكل كبير تعود لطاقم الطائرة التي أُسقطت”.
بدورها أكدت وكالة “الأناضول” التركية للأنباء إسقاط مروحية للنظام بريف حلب.
من جهة أخرى، أقرّت مصادر مقربة من النظام السوري لـ«وكالة الأنباء الألمانية» بإسقاط طائرة مروحية سورية، ومقتل طاقمها، بعد استهدافها بصاروخ مضاد للطائرات محمول على الكتف من قبل عناصر نقاط المراقبة التركية المنتشرة، قرب بلدة دارة عزة ومقتل طاقم الطائرات، وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان مسؤولية تركيا عن إسقاطها.
وكانت فصائل المعارضة أسقطت، يوم الثلاثاء الماضي، طائرة مروحية تابعة للنظام السوري قرب بلدة النيرب، شرق مدينة إدلب نحو 10كلم.
وكانت مروحية أولى للنظام قد تم إسقاطها قبل 3 أيام بعد استهدافها من قبل القوات التركية في أجواء النيرب قميناس بريف إدلب الشمالي الشرقي. وقد قُتل طاقم الطائرة حينها المؤلف من 4 أشخاص.
وكشف قائد عسكري في «الجبهة الوطنية للتحرير التابعة للجيش السوري الحر» أن «قاعدة حميميم العسكرية الروسية في اللاذقية أصدرت تعميماً للقوات الجوية السورية بمغادرة كافة الطائرات الحربية والمروحية لأجواء محافظات إدلب وحلب وريف حماة بعد التأكد من امتلاك فصائل المعارضة لصواريخ مضادة للطائرات».
كما أكد المرصد مقتل طاقم المروحية “جراء استهدافها من قبل القوات التركية.. بصاروخ موجه”. وأضاف أنه تم “العثور على جثتين مشوهتين بشكل كبير تعود لطاقم الطائرة التي أُسقطت”.
بدورها أكدت وكالة “الأناضول” التركية للأنباء إسقاط مروحية للنظام بريف حلب.
من جهة أخرى، أقرّت مصادر مقربة من النظام السوري لـ«وكالة الأنباء الألمانية» بإسقاط طائرة مروحية سورية، ومقتل طاقمها، بعد استهدافها بصاروخ مضاد للطائرات محمول على الكتف من قبل عناصر نقاط المراقبة التركية المنتشرة، قرب بلدة دارة عزة ومقتل طاقم الطائرات، وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان مسؤولية تركيا عن إسقاطها.
وكانت فصائل المعارضة أسقطت، يوم الثلاثاء الماضي، طائرة مروحية تابعة للنظام السوري قرب بلدة النيرب، شرق مدينة إدلب نحو 10كلم.
وكانت مروحية أولى للنظام قد تم إسقاطها قبل 3 أيام بعد استهدافها من قبل القوات التركية في أجواء النيرب قميناس بريف إدلب الشمالي الشرقي. وقد قُتل طاقم الطائرة حينها المؤلف من 4 أشخاص.
وكشف قائد عسكري في «الجبهة الوطنية للتحرير التابعة للجيش السوري الحر» أن «قاعدة حميميم العسكرية الروسية في اللاذقية أصدرت تعميماً للقوات الجوية السورية بمغادرة كافة الطائرات الحربية والمروحية لأجواء محافظات إدلب وحلب وريف حماة بعد التأكد من امتلاك فصائل المعارضة لصواريخ مضادة للطائرات».