يرعى أمير منطقة الرياض رئيس مجلس المنطقة رئيس لجنة شباب منطقة الرياض، فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، يوم الثلاثاء المقبل، ملتقى اللجان الشبابية بمنطقة الرياض اللجان الشبابية المهام والمسؤوليات، الذي تنظمه إمارة منطقة الرياض ممثلة في أمانة مجلس المنطقة.
يأتي ذلك في إطار السعي لتحقيق رؤية المملكة 2030 في استثمار ثروة المملكة الأولى المتمثلة في الشباب من خلال تمكينهم للقيام بدورهم .
وقال أمين عام مجلس منطقة الرياض المهندس خالد بن عبدالله الربيعة: الملتقى يهدف إلى تعريف أعضاء لجان شباب محافظات منطقة الرياض ببنود اللائحة التنفيذية لعمل اللجان، والاطلاع على التجارب الناجحة في العمل المجتمعي، وكذلك تنظيم العمل ضمن لجان شباب محافظات منطقة الرياض، وتفعيل المشاركة بين الشباب والهيئة العامة للترفيه.
وأضاف: لا يمكن الحديث عن النهضة العلمية والعمرانية لأي مجتمع كان دون التطرق لدور الشباب فيها، والشباب هم عدة اليوم وبناة الحاضر وخيرات الغد وسواعد الوطن الفتية وطاقاته الدفينة.
وأردف: الشباب هم من يرسم للوطن المعالم المستقبلية ويحافظ على ثرواته الحاضرة وهم مرحلة الحيوية الدافقة بين الطفولة والكهولة وأوسط كل شيء يكون أقواه .
وتابع: العناية بالأفراد في هذه المرحلة العمرية أمر في غاية الأهمية ولنا في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أعظم أسوة، فقد كان يولي هذه الشريحة عناية خاصة احتواءً ودعماً وتشجيعاً، والمتأمل في السيرة النبوية العطرة يقف على مواقف تربوية ثره، جمعته عليه الصلاة والسلام بصحابة في عمر الشباب كان يتبسط معهم ويحاورهم ويسند لهم المهام العظام ويمنحهم الثقة الكاملة ويحرص على تلمس احتياجاتهم واستثمار طاقاتهم، وكان صلى الله عليه وسلم يستشيرهم في أمور كبيرة ومهمة .
وقال "الربيعة": الدولة حرصت على دعم المشاريع والبرامج التي من شأنها النهوض بالطاقات الفتية وتوجيهها وصقلها والسعي إلى تطويرها وملء فراغها بالنافع والمعين.
يأتي ذلك في إطار السعي لتحقيق رؤية المملكة 2030 في استثمار ثروة المملكة الأولى المتمثلة في الشباب من خلال تمكينهم للقيام بدورهم .
وقال أمين عام مجلس منطقة الرياض المهندس خالد بن عبدالله الربيعة: الملتقى يهدف إلى تعريف أعضاء لجان شباب محافظات منطقة الرياض ببنود اللائحة التنفيذية لعمل اللجان، والاطلاع على التجارب الناجحة في العمل المجتمعي، وكذلك تنظيم العمل ضمن لجان شباب محافظات منطقة الرياض، وتفعيل المشاركة بين الشباب والهيئة العامة للترفيه.
وأضاف: لا يمكن الحديث عن النهضة العلمية والعمرانية لأي مجتمع كان دون التطرق لدور الشباب فيها، والشباب هم عدة اليوم وبناة الحاضر وخيرات الغد وسواعد الوطن الفتية وطاقاته الدفينة.
وأردف: الشباب هم من يرسم للوطن المعالم المستقبلية ويحافظ على ثرواته الحاضرة وهم مرحلة الحيوية الدافقة بين الطفولة والكهولة وأوسط كل شيء يكون أقواه .
وتابع: العناية بالأفراد في هذه المرحلة العمرية أمر في غاية الأهمية ولنا في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أعظم أسوة، فقد كان يولي هذه الشريحة عناية خاصة احتواءً ودعماً وتشجيعاً، والمتأمل في السيرة النبوية العطرة يقف على مواقف تربوية ثره، جمعته عليه الصلاة والسلام بصحابة في عمر الشباب كان يتبسط معهم ويحاورهم ويسند لهم المهام العظام ويمنحهم الثقة الكاملة ويحرص على تلمس احتياجاتهم واستثمار طاقاتهم، وكان صلى الله عليه وسلم يستشيرهم في أمور كبيرة ومهمة .
وقال "الربيعة": الدولة حرصت على دعم المشاريع والبرامج التي من شأنها النهوض بالطاقات الفتية وتوجيهها وصقلها والسعي إلى تطويرها وملء فراغها بالنافع والمعين.