جندت إدارة النظافة بوكالة الخدمات في أمانة عسير نحو 1160 من القوى البشرية و ذلك لرفع أكثر من 34ألف متر مكعب من مخلفات البناء والأنقاض وتنظيف عدد من المواقع في مدينة أبها و ضواحيها .
و أوضح مدير عام النظافة والإصحاح البيئي في أمانة عسير محمد سبران ، إنه تم دعم الميدان بنحو 14 مشرفاً و25 مراقباً و ذلك لدعم الإشراف والمتابعة وضبط أداء العمل في الميدان.
فيما دعمت المواقع المستهدفة بنحو 137 ما بين ناقلة و مركبة بكوادرها مع تخصيص 280 معدة كبيرة و حاملة حاويات .
مشيرا الى ان الأمانة قد وضعت خططها مسبقا لعمليات التنظيف و التي بدأت أعمالها مع بداية يوم 10-2-2020 م و حتى يوم 29-2-2020م.
مبينا بأنه كان المستهدف من تلك الاعمال القيام برفع الأنقاض والمخلفات المجهولة المصدر و معالجة تراكم الأنقاض من كافة الأراضي الفضاء والشوارع الرئيسية والداخلية في مدينة أبها و ضواحيها .
منوها الى ان تلك الجهود تأتي ضمن خطط الأمانة لمعالجة كافة عناصر التشوه البصري و مواجهة بعض تلك السلوكيات الغير حضارية .
الجدير بالذكر فإن تلك الجهود جاءت تنفيذا لتوجيهات امين منطقة عسير، الدكتور وليد الحميدي ، حرصا منه على توسيع دائرة النظافة في أبها وكافة البلديات الفرعية و مكافحة عناصر التشوه البصري للحد من التلوث البيئي ، حيث شملت تلك الاعمال مدينة سلطان و طبب و السودة و الشعف و مربه .
و أوضح مدير عام النظافة والإصحاح البيئي في أمانة عسير محمد سبران ، إنه تم دعم الميدان بنحو 14 مشرفاً و25 مراقباً و ذلك لدعم الإشراف والمتابعة وضبط أداء العمل في الميدان.
فيما دعمت المواقع المستهدفة بنحو 137 ما بين ناقلة و مركبة بكوادرها مع تخصيص 280 معدة كبيرة و حاملة حاويات .
مشيرا الى ان الأمانة قد وضعت خططها مسبقا لعمليات التنظيف و التي بدأت أعمالها مع بداية يوم 10-2-2020 م و حتى يوم 29-2-2020م.
مبينا بأنه كان المستهدف من تلك الاعمال القيام برفع الأنقاض والمخلفات المجهولة المصدر و معالجة تراكم الأنقاض من كافة الأراضي الفضاء والشوارع الرئيسية والداخلية في مدينة أبها و ضواحيها .
منوها الى ان تلك الجهود تأتي ضمن خطط الأمانة لمعالجة كافة عناصر التشوه البصري و مواجهة بعض تلك السلوكيات الغير حضارية .
الجدير بالذكر فإن تلك الجهود جاءت تنفيذا لتوجيهات امين منطقة عسير، الدكتور وليد الحميدي ، حرصا منه على توسيع دائرة النظافة في أبها وكافة البلديات الفرعية و مكافحة عناصر التشوه البصري للحد من التلوث البيئي ، حيث شملت تلك الاعمال مدينة سلطان و طبب و السودة و الشعف و مربه .