زار مساء اليوم وفد إعلامي من قناة الساحة مُحافظة بارق في منطقة عسير وذلك بهدف الوقوف على المعلم الأثرية والسياحية في المُحافظة
وكان مُحافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي ورئيس بلدية المُحافظة المُهندس محمد بن مرزن آل مبشر في إستقبال الوفد حيث تم إطلاعهم على ماتتمتع به بارق من موقع سياحي وكذلك مواقع أثرية
تجدر الإشارة إلى ان مُحافظة بارق يوجد بها الكثير من المواقع الأثرية ومن أهمها قرية ساحل الأثرية التي ذكرها عدد من الرحالة.بها معالم أثرية تعود إلى أكثر من 1500 عام تقريبًا، وتعد من أشهر القرى الأثرية على مستوى المملكة العربية السعودية.
بنيت القرية على ارتفاع تدريجي على جبل صغير من الحجر، وكانت تضم أكثر من 250 منزلاً ومسجدًا في سنة 1916م، كما ذكرها البريطاني كيناهان كورنواليس ووصفها ضمن وصف بارق بالمنطقة الغنية، وكانت بيوتها من طابقين إلى ثلاثة طوابق. كما يوجد فيها بعض الحصون التي كانت تستخدم للدفاع ولحمايتها من الغارات أو لأغراض المراقبة. ولا زال بعض مبانيها متماسكة.
قال كيناهان كورنواليس (1916)م: «ساحل: قرية كبيرة، مكونة من 250 بيتاً من الحجر، ثم تقطع الطريق حدود حميضة.» وجاء في معجم الجزيرة العربية (1970)م: «ساحل: قرية في إمارة بارق الفرعية التابعة لإمارة منطقة أبها. تقع على أرتفاع 389 متر، ويقطنها من 500 إلى 2000 نسمة.
وقد اختيرت أن تبنى على مكان مرتفع وذلك لأغراض دفاعية، وأيضا لتكون عملية مراقبة المزارع سهلة. فجبل «زبيبة» الذي شُيدت عليه القرية كان وافر الحجارة. وجميع بيوت هذها لقرية مبنية من الحجارة وهذه الحجارة ما خوذه من نفس البيئة لتكون القرية جز لا يتجزأ من البيئة التي تحيط بها. ويتراوح ارتفاع هذه المباني تقريباً من طابقين إلى ثلاثة طوابق،
وكان مُحافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي ورئيس بلدية المُحافظة المُهندس محمد بن مرزن آل مبشر في إستقبال الوفد حيث تم إطلاعهم على ماتتمتع به بارق من موقع سياحي وكذلك مواقع أثرية
تجدر الإشارة إلى ان مُحافظة بارق يوجد بها الكثير من المواقع الأثرية ومن أهمها قرية ساحل الأثرية التي ذكرها عدد من الرحالة.بها معالم أثرية تعود إلى أكثر من 1500 عام تقريبًا، وتعد من أشهر القرى الأثرية على مستوى المملكة العربية السعودية.
بنيت القرية على ارتفاع تدريجي على جبل صغير من الحجر، وكانت تضم أكثر من 250 منزلاً ومسجدًا في سنة 1916م، كما ذكرها البريطاني كيناهان كورنواليس ووصفها ضمن وصف بارق بالمنطقة الغنية، وكانت بيوتها من طابقين إلى ثلاثة طوابق. كما يوجد فيها بعض الحصون التي كانت تستخدم للدفاع ولحمايتها من الغارات أو لأغراض المراقبة. ولا زال بعض مبانيها متماسكة.
قال كيناهان كورنواليس (1916)م: «ساحل: قرية كبيرة، مكونة من 250 بيتاً من الحجر، ثم تقطع الطريق حدود حميضة.» وجاء في معجم الجزيرة العربية (1970)م: «ساحل: قرية في إمارة بارق الفرعية التابعة لإمارة منطقة أبها. تقع على أرتفاع 389 متر، ويقطنها من 500 إلى 2000 نسمة.
وقد اختيرت أن تبنى على مكان مرتفع وذلك لأغراض دفاعية، وأيضا لتكون عملية مراقبة المزارع سهلة. فجبل «زبيبة» الذي شُيدت عليه القرية كان وافر الحجارة. وجميع بيوت هذها لقرية مبنية من الحجارة وهذه الحجارة ما خوذه من نفس البيئة لتكون القرية جز لا يتجزأ من البيئة التي تحيط بها. ويتراوح ارتفاع هذه المباني تقريباً من طابقين إلى ثلاثة طوابق،