قدم معالي رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي الدكتور محمد بن عبدالله القاسم شكره لكافة العاملين في هيئة الهلال الأحمر السعودي من منسوبي الهيئة والمتطوعين على جهودهم في التصدي لفيروس كورونا (Covid-19) من خلال الالتزام بمعايير السلامة للوقاية من الفايروس خلال مباشرتهم للحالات الإسعافية فرغم الظروف التي يشهدها العالم من تداعيات انتشار هذا الفايروس إلا أن ذلك لم يثني منسوبي الهيئة عن تأديتهم لواجبهم الإنساني فلهم منا كل التحية والتقدير.
وأضاف معالي الدكتور القاسم بأن رجال الهلال الأحمر هم دائماً في الخط الامامي في حال حدوث الكوارث لاسمح الله سواء كانت بيئية أو صحية كانتشار الأوبئة والامراض رغم خطورتها إلا أن تقديم الرعاية الصحية والخدمة الإسعافية تعتبر أولوية لنا في الهيئة مع الاخذ بكافة الاحتياطات والوسائل التي تضمن سلامة مقدمي الخدمة الإسعافية الطارئة والحالة الإسعافية من أي ضرر لاسمح الله .
وأوضح معالي الدكتور القاسم بأنهم في هيئة الهلال الأحمر حريصون قبل انتشار فيروس كورونا في العالم على أن تكون الخدمة الإسعافية التي تقدمها الهيئة سبباً بعد الله في المحافظة على سلامة وصحة طالب الخدمة وتبدأ تلك الخطوة بالمحافظة على الكوادر الطبية والإسعافية الذين يقدمون الخدمة يعملون وفق إجراءات تضمن تقديم الخدمة الإسعافية وفق أعلى المعايير الصحية العالمية بتوفير جميع الأدوات اللازمة من سبل الوقاية لمنسوبيها العاملين في الميدان للمحافظة على سلامتهم وصحتهم بحيث لايعرضوا حياتهم واسرهم للخطر من خلال مباشرتهم لعدد من الحالات الإسعافية التي قد تكون لديها امراض .
سائلا المولى عز وجل أن تكلل الجهود المبذولة في سبيل مكافحة انتشار هذا الفايروس بإذن الله بالنجاح وأن يديم على هذا الوطن الأمن والأمان والصحة والعافية .
وأضاف معالي الدكتور القاسم بأن رجال الهلال الأحمر هم دائماً في الخط الامامي في حال حدوث الكوارث لاسمح الله سواء كانت بيئية أو صحية كانتشار الأوبئة والامراض رغم خطورتها إلا أن تقديم الرعاية الصحية والخدمة الإسعافية تعتبر أولوية لنا في الهيئة مع الاخذ بكافة الاحتياطات والوسائل التي تضمن سلامة مقدمي الخدمة الإسعافية الطارئة والحالة الإسعافية من أي ضرر لاسمح الله .
وأوضح معالي الدكتور القاسم بأنهم في هيئة الهلال الأحمر حريصون قبل انتشار فيروس كورونا في العالم على أن تكون الخدمة الإسعافية التي تقدمها الهيئة سبباً بعد الله في المحافظة على سلامة وصحة طالب الخدمة وتبدأ تلك الخطوة بالمحافظة على الكوادر الطبية والإسعافية الذين يقدمون الخدمة يعملون وفق إجراءات تضمن تقديم الخدمة الإسعافية وفق أعلى المعايير الصحية العالمية بتوفير جميع الأدوات اللازمة من سبل الوقاية لمنسوبيها العاملين في الميدان للمحافظة على سلامتهم وصحتهم بحيث لايعرضوا حياتهم واسرهم للخطر من خلال مباشرتهم لعدد من الحالات الإسعافية التي قد تكون لديها امراض .
سائلا المولى عز وجل أن تكلل الجهود المبذولة في سبيل مكافحة انتشار هذا الفايروس بإذن الله بالنجاح وأن يديم على هذا الوطن الأمن والأمان والصحة والعافية .