ناقشت جامعة الملك خالد عددًا من رسائل الماجستير والدكتوراه إلكترونيًّا خلال أسبوعين، حيث نُوفشت الأسبوع الماضي 6 رسائل علمية، 4 منها دكتوراه، و2 منها ماجستير، في كلية التربية، بحضور تجاوز الـ 80 شخصًا في كل مناقشة.
كما تم البدء في مناقشة 9 رسائل دكتوراه وماجستير لهذا الأسبوع، وهي عبارة عن 3 رسائل دكتوراه، و6 ماجستير، موزعة بين كليات التربية، والشريعة وأصول الدين، والعلوم الإنسانية.
وأوضح عميد الدراسات العليا بالجامعة الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن هناك عددًا من المناقشات المعتمدة، في طور تحديد مواعيد المناقشة من قبل الكليات ولجان المناقشة، وقال إن هذا التحول الإلكتروني يأتي استجابة للتوجيهات وإيمانًا من عمادة الدراسات العليا بضرورة التحول الإلكتروني وخدمة الطلاب والطالبات، وحرصًا على عدم تأخير مناقشاتهم ورغبة في تسهيل إجراءات تخرجهم.
ورفع آل فائع الشكر لمعالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ولسعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد العمري، وجميع الكليات والعمادات والإدارات التي كان لها دور كبير في هذا التحول.
فيما عبر الطلاب بكلية التربية عبدالله جبرة ويحيى العايضي ومحمد آل مبارك والطالبتان بكلية العلوم الإنسانية فوزية بالحارث ومرام آل فرحان عن شكرهم لجامعة الملك خالد على هذه الخطوة الأكاديمية المميزة والتي حققت طموحهم دون تأخير مؤكدين أن تجربتهم وتجربة زملائهم في المناقشة كانت ناجحة وأن المناقشات تمت بنجاح ووسط حضور إلكتروني كبير.
تجدر الإشارة إلى أن جامعة الملك خالد ممثلة في عمادة الدراسات العليا، بالتعاون مع عمادة التعلم الإلكتروني والكليات المعنية كانت سباقة في هذا التحول، وتعد من أوائل الجامعات التي أقرت المناقشات عن بعد ونفذتها بنجاح.
كما تم البدء في مناقشة 9 رسائل دكتوراه وماجستير لهذا الأسبوع، وهي عبارة عن 3 رسائل دكتوراه، و6 ماجستير، موزعة بين كليات التربية، والشريعة وأصول الدين، والعلوم الإنسانية.
وأوضح عميد الدراسات العليا بالجامعة الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن هناك عددًا من المناقشات المعتمدة، في طور تحديد مواعيد المناقشة من قبل الكليات ولجان المناقشة، وقال إن هذا التحول الإلكتروني يأتي استجابة للتوجيهات وإيمانًا من عمادة الدراسات العليا بضرورة التحول الإلكتروني وخدمة الطلاب والطالبات، وحرصًا على عدم تأخير مناقشاتهم ورغبة في تسهيل إجراءات تخرجهم.
ورفع آل فائع الشكر لمعالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ولسعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد العمري، وجميع الكليات والعمادات والإدارات التي كان لها دور كبير في هذا التحول.
فيما عبر الطلاب بكلية التربية عبدالله جبرة ويحيى العايضي ومحمد آل مبارك والطالبتان بكلية العلوم الإنسانية فوزية بالحارث ومرام آل فرحان عن شكرهم لجامعة الملك خالد على هذه الخطوة الأكاديمية المميزة والتي حققت طموحهم دون تأخير مؤكدين أن تجربتهم وتجربة زملائهم في المناقشة كانت ناجحة وأن المناقشات تمت بنجاح ووسط حضور إلكتروني كبير.
تجدر الإشارة إلى أن جامعة الملك خالد ممثلة في عمادة الدراسات العليا، بالتعاون مع عمادة التعلم الإلكتروني والكليات المعنية كانت سباقة في هذا التحول، وتعد من أوائل الجامعات التي أقرت المناقشات عن بعد ونفذتها بنجاح.