في عملية نوعية، استهدف تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس، أهدافاً عسكرية في مناطق يمنية عدة، على رأسها العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة، تتخذها الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني أماكن لتخزين القدرات الباليستية التي تهدد حياة المدنيين.
وأوضح العقيد ركن تركي المالكي، المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية، أن الأهداف التي تم تدميرها شملت القدرات النوعية المتقدمة للميليشيات الحوثية، مثل تسهيلات تخزين وتجميع وتركيب الصواريخ الباليستية والطائرات من دون طيار (درون)، وأماكن وجود الخبراء من «الحرس الثوري» الإيراني، إلى جانب مخازن الأسلحة.
وأضاف المالكي، أن الأهداف العسكرية النوعية التي تم استهدافها في عملية أمس شملت أيضاً محافظة الحديدة على ساحل البحر الأحمر، حيث أقام الحوثيون مخازن للصواريخ الباليستية بأنواعها وللأسلحة بما لا يتوافق مع اتفاق استوكهولم.
وأضاف المالكي، أنه «في الوقت الذي يتوحد فيه العالم لمحاربة تفشي فيروس كورونا، يؤكد النظام الإيراني بدعمه المستمر لذراعه الإرهابية في اليمن ورعايته أعمالها العدائية والإرهابية أنهما يقفان في كفة العدائية والخراب، وأن العالم بجهوده وإسهاماته الجماعية يقف في الكفة الأخرى للنظام العالمي». وتابع: «يسخّر النظام الإيراني مقدراته المالية والبشرية واللوجيستية لدعم الميليشيات الحوثية الإرهابية لتحقيق أفكاره وأطماعه التوسعية على حساب الشعب الإيراني}.
وأوضح العقيد ركن تركي المالكي، المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية، أن الأهداف التي تم تدميرها شملت القدرات النوعية المتقدمة للميليشيات الحوثية، مثل تسهيلات تخزين وتجميع وتركيب الصواريخ الباليستية والطائرات من دون طيار (درون)، وأماكن وجود الخبراء من «الحرس الثوري» الإيراني، إلى جانب مخازن الأسلحة.
وأضاف المالكي، أن الأهداف العسكرية النوعية التي تم استهدافها في عملية أمس شملت أيضاً محافظة الحديدة على ساحل البحر الأحمر، حيث أقام الحوثيون مخازن للصواريخ الباليستية بأنواعها وللأسلحة بما لا يتوافق مع اتفاق استوكهولم.
وأضاف المالكي، أنه «في الوقت الذي يتوحد فيه العالم لمحاربة تفشي فيروس كورونا، يؤكد النظام الإيراني بدعمه المستمر لذراعه الإرهابية في اليمن ورعايته أعمالها العدائية والإرهابية أنهما يقفان في كفة العدائية والخراب، وأن العالم بجهوده وإسهاماته الجماعية يقف في الكفة الأخرى للنظام العالمي». وتابع: «يسخّر النظام الإيراني مقدراته المالية والبشرية واللوجيستية لدعم الميليشيات الحوثية الإرهابية لتحقيق أفكاره وأطماعه التوسعية على حساب الشعب الإيراني}.