قالت الاعلامية والكاتبة الاستاذة تغريد العلكمي انها فخورة بكل ما قامت من مساهمات اعلامية في المنطقة حتى لو كانت تغريدة في وسائل التواصل او غيرها واضافت انها سعيدة بقصصها الأدبية وبتجربتها في صحيفة "الوطن" لسنوات عديدة وسلطت الضوء على العديد من القضايا الاعلامية بالمنطقة وقالت في حوار موسع مع ملتقى قروب السلطة الرابعة بعسير والذي يضم نخبة من الاعلاميين والاعلاميات في "حوار الساعة " اليومي الذي يعقد بالقروب " يوميا وادار الحوار الاعلامي والكاتب سلمان ال مقرح انها بدأت حياتها الاعلامية من صحيفة "الوطن" عندما كتبت مقالا صحفيا ثم تحولت لمراسلة ميدانية واضافت في حديثها ان صحيفة "الوطن" وضعت لها الخطى الاولى للدخول في مجال الاعلام قائلة : انا لاتزال تستفيد منها تجربتها الاعلامية في "الوطن"
وحول دور الاعلاميات بالمنطقة قالت : الاعلاميات بعسير يوجد عدد منهن مميزات وقد تألقن في السابق وحاليا وهنا اقول انه لا يوجد اعلاميات عريقات بالمنطقة .
وحول المبتدئيين في مجال الصحافة قالت انصحهم الابتعاد عن الغرور وهذا ما نلاحظة في المنتسبين للأعلام حاليا ومشيرا بقولها : حتى لو بلغت سنوات في الاعلام تظل تتعلم وتستفيد من الجميع مطالبة الجدد في الاعلام بالاستفادة من الدورات الاعلامية خصوصا لمن لم يدرس الاعلام والقراءة للإحداث والمواقع فالقراءة تطور قدرات الاعلامي وتجعله واثق من شخصيته الإعلامية .
وحول ابرز الاخبار القوية التي كان لها صدى في المنطقة وحررتها العلكمي قالت هناك الكثير وقد عملت حوارات وتحقيقات في صحيفة "الوطن" وكان لها صدى واسع في الشأن المحلي ولا تسعفني حاليا لذكرها .
وحول من يسمى نفسة اعلاميا في الوقت الحالي قالت : الاعلامي هو من درس الاعلام ومارس العمل المهني باحترافية ، وقد زاد من ينسبون انفسهم للأعلام بسبب زيادة وسائل التواصل والمواقع وكثرة الصحف . مشيرة الى ان كل من يمارس الاعلام لأغراض اخرى وهو لا يقوم بالمهنة الاساسية ونقل رسالة واضحة او طرح قضية فهذا يمارس الاعلام لأغراض شخصية والحصول على بطاقة ولن يدوم مثلا هذا وستجده يغادر من الساحة في فترة وجيزة ، والقول هنا ان البقاء والمحك الرئيسي للعمل الاعلامي هو من يعمل في الميدان .
وحول فشل النادي الادبي قالت النادي يقوم بدور كبير وجهود كبيرة وبارزة في الجانب الثقافي بالمنطقة ومواكبة الاحداث السياسية والثقافية والنادي يحتاج دعم مادي وفيما يخص فشلة في استقطاب الاعلاميين قالت العكس تماما الاعلاميين هم من فشلوا في ذلك ومنهم من يحاول الدخول للنادي لمصالح شخصية وعندما لم يجد ذلك انسحب من دعم النادي
وحول من ينتقد زملاءه الاعلاميين قالت النقد واجب وهو ايجابي اما الانتقاص او غيرة فانا ضدة ذلك تماما واعتقد ان من يقوم به لدية اشكالية في أخلاقه المهنية . وفي ختام الحوار قدم مدير الجلسة الحوارية الاعلامي سلمان ال مقرح شكرة للزميلة تغريد العلكمي على جهودها في اثراء الحوار مع الجميع وعلى دورها البارز في المنطقة والكتابة الصحفية.
وحول دور الاعلاميات بالمنطقة قالت : الاعلاميات بعسير يوجد عدد منهن مميزات وقد تألقن في السابق وحاليا وهنا اقول انه لا يوجد اعلاميات عريقات بالمنطقة .
وحول المبتدئيين في مجال الصحافة قالت انصحهم الابتعاد عن الغرور وهذا ما نلاحظة في المنتسبين للأعلام حاليا ومشيرا بقولها : حتى لو بلغت سنوات في الاعلام تظل تتعلم وتستفيد من الجميع مطالبة الجدد في الاعلام بالاستفادة من الدورات الاعلامية خصوصا لمن لم يدرس الاعلام والقراءة للإحداث والمواقع فالقراءة تطور قدرات الاعلامي وتجعله واثق من شخصيته الإعلامية .
وحول ابرز الاخبار القوية التي كان لها صدى في المنطقة وحررتها العلكمي قالت هناك الكثير وقد عملت حوارات وتحقيقات في صحيفة "الوطن" وكان لها صدى واسع في الشأن المحلي ولا تسعفني حاليا لذكرها .
وحول من يسمى نفسة اعلاميا في الوقت الحالي قالت : الاعلامي هو من درس الاعلام ومارس العمل المهني باحترافية ، وقد زاد من ينسبون انفسهم للأعلام بسبب زيادة وسائل التواصل والمواقع وكثرة الصحف . مشيرة الى ان كل من يمارس الاعلام لأغراض اخرى وهو لا يقوم بالمهنة الاساسية ونقل رسالة واضحة او طرح قضية فهذا يمارس الاعلام لأغراض شخصية والحصول على بطاقة ولن يدوم مثلا هذا وستجده يغادر من الساحة في فترة وجيزة ، والقول هنا ان البقاء والمحك الرئيسي للعمل الاعلامي هو من يعمل في الميدان .
وحول فشل النادي الادبي قالت النادي يقوم بدور كبير وجهود كبيرة وبارزة في الجانب الثقافي بالمنطقة ومواكبة الاحداث السياسية والثقافية والنادي يحتاج دعم مادي وفيما يخص فشلة في استقطاب الاعلاميين قالت العكس تماما الاعلاميين هم من فشلوا في ذلك ومنهم من يحاول الدخول للنادي لمصالح شخصية وعندما لم يجد ذلك انسحب من دعم النادي
وحول من ينتقد زملاءه الاعلاميين قالت النقد واجب وهو ايجابي اما الانتقاص او غيرة فانا ضدة ذلك تماما واعتقد ان من يقوم به لدية اشكالية في أخلاقه المهنية . وفي ختام الحوار قدم مدير الجلسة الحوارية الاعلامي سلمان ال مقرح شكرة للزميلة تغريد العلكمي على جهودها في اثراء الحوار مع الجميع وعلى دورها البارز في المنطقة والكتابة الصحفية.