رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - نيابة عن جميع أهالي منطقة الحدود الشمالية الشكر والتقدير وعظيم الامتنان على أثر صدور أمره الكريم القاضي بصرف (تسعة مليارات ريال) تعويضاً لأكثر من 1.2مليون مواطن يعملون في المنشآت المتأثرة من تداعيات كورونا.
وقال سموه : لقد شملت الأيادي الحانية لخادم الحرمين الشريفين - أيده الله ـ كل من يعيش على أرض الوطن .. مواطنين ومقيمين ، بأبوة وإنسانية قل أن يكون لها مثيل في كل أنحاء العالم ، واصفا سموه : الأمر الملكي الكريم .. بالعطاء السخي.. لشعب وفي، منوها بما يوليه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - من رعاية كريمة وعناية سخية، تجلت منذ ظهور فيروس كرونا المستجد، وتجاوزت هذه الرعاية الحدود الصحية والإنسانية، لتشمل وتستوعب الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية بما يعزز الاستقرار والطمأنينة، ويحقق رفاهية العيش الكريم للمواطن والحد من التداعيات الاقتصادية على سوق العمل من خلال إيجاد الحلول البديلة التي تسهم في عدم فقدان العاملين لوظائفهم، وتوفير دخل بديل لمن يفقد الدخل من العمل ودعم القطاع الخاص وتمكينه من رفع مساهمته في تحفيز التنمية الاقتصادية.
وأوضح سموه أنا الأمر الملكي وما سبق أن أقرته حكومة المملكة من مبادرات عاجلة بقيمة 70 مليار ريال لدعم القطاع الخاص، وبرنامج دعم بقيمة 50 مليار ريال للمصارف والمؤسسات المالية والمنشآت الصغيرة والمتوسطة يؤكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودية ونجاح رؤية 2030 التي يقودها سمو ولي العهد الأمين حفظه الله في تعزيز قوته لمواجهة التحديات في الظروف الاعتيادية والاستثنائية، سائلاً سموه الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده ، وأن يرفع هذه الغمة عن بلادنا وسائر بلدان العلم, وأن يحفظ الله هذه البلاد المباركة وشعبها الكريم وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.
وقال سموه : لقد شملت الأيادي الحانية لخادم الحرمين الشريفين - أيده الله ـ كل من يعيش على أرض الوطن .. مواطنين ومقيمين ، بأبوة وإنسانية قل أن يكون لها مثيل في كل أنحاء العالم ، واصفا سموه : الأمر الملكي الكريم .. بالعطاء السخي.. لشعب وفي، منوها بما يوليه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - من رعاية كريمة وعناية سخية، تجلت منذ ظهور فيروس كرونا المستجد، وتجاوزت هذه الرعاية الحدود الصحية والإنسانية، لتشمل وتستوعب الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية بما يعزز الاستقرار والطمأنينة، ويحقق رفاهية العيش الكريم للمواطن والحد من التداعيات الاقتصادية على سوق العمل من خلال إيجاد الحلول البديلة التي تسهم في عدم فقدان العاملين لوظائفهم، وتوفير دخل بديل لمن يفقد الدخل من العمل ودعم القطاع الخاص وتمكينه من رفع مساهمته في تحفيز التنمية الاقتصادية.
وأوضح سموه أنا الأمر الملكي وما سبق أن أقرته حكومة المملكة من مبادرات عاجلة بقيمة 70 مليار ريال لدعم القطاع الخاص، وبرنامج دعم بقيمة 50 مليار ريال للمصارف والمؤسسات المالية والمنشآت الصغيرة والمتوسطة يؤكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودية ونجاح رؤية 2030 التي يقودها سمو ولي العهد الأمين حفظه الله في تعزيز قوته لمواجهة التحديات في الظروف الاعتيادية والاستثنائية، سائلاً سموه الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده ، وأن يرفع هذه الغمة عن بلادنا وسائر بلدان العلم, وأن يحفظ الله هذه البلاد المباركة وشعبها الكريم وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان.