ذكر وزير الصحة الإيطالي، روبرتو سبيرانتسا اليوم الأحد أن الحكومة الإيطالية تستعد بخطة مكونة من خمس نقاط، لإعادة افتتاح تحت السيطرة للبلاد، مع انحسار وباء فيروس كورونا.
وتواجه إيطاليا أخطر تفش لفيروس كورونا في أوروبا، لكن العدوى تتباطأ وهناك مؤشرات لنفاد صبر وإعياء بسبب الإغلاق بين الشركات والسكان.
وفي حديثه لصحيفة ريبابليكا، قال وزير الصحة إن الحكومة ستبقي على قوانين التباعد الاجتماعي وتطور أدوات طبية منزلية لعلاج المزيد من المواطنين خارج المستشفيات وإجراء فحوص واسعة النطاق.
وتابع الوزير "فحص ملايين الأشخاص يتعين أن يكشف عن عدد الإيطاليين المصابين، وإذا كانت لديهم مناعة، وكم عدد المناطق وفي أي مناطق يمكنهم العودة لحياة طبيعية".
وتخضع إيطاليا لإغلاق كامل منذ العاشر من مارس الماضي. وتنقضي القيود في 13 نيسان/إبريل، وطبقا للعديد من التقارير الصحفية، ربما يتم السماح لعدد محدود من الصناعات بإعادة فتح أبوابها بعد ذلك التاريخ.
وحتى أمس السبت، كانت حصيلة الوفيات في إيطاليا بسبب كوفيد19- أقل من 700 للمرة الأولى منذ تسعة أيام، لكن حصيلة الوفيات في البلاد وهي 15362 مازالت الأعلى في العالم.
وتواجه إيطاليا أخطر تفش لفيروس كورونا في أوروبا، لكن العدوى تتباطأ وهناك مؤشرات لنفاد صبر وإعياء بسبب الإغلاق بين الشركات والسكان.
وفي حديثه لصحيفة ريبابليكا، قال وزير الصحة إن الحكومة ستبقي على قوانين التباعد الاجتماعي وتطور أدوات طبية منزلية لعلاج المزيد من المواطنين خارج المستشفيات وإجراء فحوص واسعة النطاق.
وتابع الوزير "فحص ملايين الأشخاص يتعين أن يكشف عن عدد الإيطاليين المصابين، وإذا كانت لديهم مناعة، وكم عدد المناطق وفي أي مناطق يمكنهم العودة لحياة طبيعية".
وتخضع إيطاليا لإغلاق كامل منذ العاشر من مارس الماضي. وتنقضي القيود في 13 نيسان/إبريل، وطبقا للعديد من التقارير الصحفية، ربما يتم السماح لعدد محدود من الصناعات بإعادة فتح أبوابها بعد ذلك التاريخ.
وحتى أمس السبت، كانت حصيلة الوفيات في إيطاليا بسبب كوفيد19- أقل من 700 للمرة الأولى منذ تسعة أيام، لكن حصيلة الوفيات في البلاد وهي 15362 مازالت الأعلى في العالم.