حصلت ادارة الطوارئ بصحة عسير على جائزة التميز لصحة عسير العام الماضي نظير جهودها ومشاركتها الفعالة مع باقي الإدارات الأخرى والمصالح الحكومية في تقديم خدمات صحية واسعافية مميزة .
أوضح ذلك الناطق الإعلامي بصحة عسير سعيد بن عبدالله النقير وقال بان إدارة الطوارئ والأزمات بالمديرية قامت خلال العام الماضي بنقل 235 مواطن ومواطنة كحالات إنقاذ حياة ونقلهم بشكل عاجل وسريع إلى المستشفيات المتقدمة , فيما بلغ عدد الحالات المحمولة من مستشفيات المنطقة إلى المستشفيات المرجعية للعام الماضي 492 حالة .
كما شاركت الإدارة في نقل 19 حادث مروري مع باقي الجهات الاسعافية بالمنطقة ونقلها إلى المستشفيات الحكومية والخاصة .
وذكر النقير بان عدد الحالات الاسعافية المحولة من مستشفيات المنطقة إلى المستشفيات الخاصة خلال عام 1433هـ بلغت 981 حالة مشيراً بان عدد المرضى المستفيدين من الاومر السامية بلغ 574 مواطن ومواطنة .
وأضاف بان عدد الاستفسارات والشكاوي المرجعية الهاتفية والخطية التي تلقتها غرفه عمليات الطوارئ للعام الماضي بلغت (1400 ) مابين شكوى واستفسار إلى جانب القيام بـ 160 جولة رقابية على مستشفيات القطاع الصحي الخاص و تنفيذ 20 فرضية بهدف الوقوف على مدى جاهزية صحة المنطقة في حال وقوع الحوادث والكوارث لا سمح الله والاستفادة من أوجه القصور ومعالجه الأخطاء من خلال تقييم الفرق المشاركة في هذه الفرضية بعد الانتهاء من كل فرضيه .
أوضح ذلك الناطق الإعلامي بصحة عسير سعيد بن عبدالله النقير وقال بان إدارة الطوارئ والأزمات بالمديرية قامت خلال العام الماضي بنقل 235 مواطن ومواطنة كحالات إنقاذ حياة ونقلهم بشكل عاجل وسريع إلى المستشفيات المتقدمة , فيما بلغ عدد الحالات المحمولة من مستشفيات المنطقة إلى المستشفيات المرجعية للعام الماضي 492 حالة .
كما شاركت الإدارة في نقل 19 حادث مروري مع باقي الجهات الاسعافية بالمنطقة ونقلها إلى المستشفيات الحكومية والخاصة .
وذكر النقير بان عدد الحالات الاسعافية المحولة من مستشفيات المنطقة إلى المستشفيات الخاصة خلال عام 1433هـ بلغت 981 حالة مشيراً بان عدد المرضى المستفيدين من الاومر السامية بلغ 574 مواطن ومواطنة .
وأضاف بان عدد الاستفسارات والشكاوي المرجعية الهاتفية والخطية التي تلقتها غرفه عمليات الطوارئ للعام الماضي بلغت (1400 ) مابين شكوى واستفسار إلى جانب القيام بـ 160 جولة رقابية على مستشفيات القطاع الصحي الخاص و تنفيذ 20 فرضية بهدف الوقوف على مدى جاهزية صحة المنطقة في حال وقوع الحوادث والكوارث لا سمح الله والاستفادة من أوجه القصور ومعالجه الأخطاء من خلال تقييم الفرق المشاركة في هذه الفرضية بعد الانتهاء من كل فرضيه .