تابع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان عن بعد اليوم وعبر الاتصال المرئي انطلاق أعمال مبادرة الدعم التنموي بمنطقة جازان ، التي تنفذها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع الهيئة العامة للأوقاف وصندوق الوقف الصحي ومجلس الجمعيات الأهلية بالمنطقة.
واستمع سموه عبر الاتصال المرئي لشرح مفصل من مدير فرع الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس اللجنة الفرعية للدعم المجتمعي بمنطقة جازان المهندس أحمد بن محمد القنفذي الأعمال الميدانية للمبادرة بمحافظتي صامطة والداير بني مالك ، التي انطلقت بمحافظة بني مالك عبر تسيير شحنتين من المساعدات تحتوي على أكثر من 4000 سلة غدائية و 1000 كرتون من التمر و 1000 كرتون من الدقيق ، وذلك للمستفيدين في محافظتي صامطة والداير بني مالك ، حيث شرعت الفرق التطوعية في التوزيع الميداني للمستفيدين ، وذلك ضمن المبادرات المعتمدة لمساعدة الأسر والجاليات المتضررة جراء الإجراءات الاحترازية والوقائية المتبعة لمنع انتشار فيروس كورونا .
واطلع سمو نائب أمير جازان على الأعمال المنفذة بالتنسيق مع الجمعيات الخيرية ولجان التنمية الاجتماعية والجمعيات التطوعية لتشمل كافة محافظات المنطقة ، وتشمل المساعدات الإغاثية لتأمين السلال والمواد الغذائية ومساعدات وإعانات سداد فواتير الكهرباء والماء وإيجار المساكن ومساعدات تعليمية لتأمين مواد وأجهزة التعليم بما يعين أبناء وبنات تلك الأسر في العملية التعليمية عن بعد ، ومساعدة العمالة الوافدة المحتاجة وتقديم الخدمات المعيشية للمقيمين بتكلفة تزيد عن 20 مليون ريال تقريباً.
واستمع سموه عبر الاتصال المرئي لشرح مفصل من مدير فرع الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس اللجنة الفرعية للدعم المجتمعي بمنطقة جازان المهندس أحمد بن محمد القنفذي الأعمال الميدانية للمبادرة بمحافظتي صامطة والداير بني مالك ، التي انطلقت بمحافظة بني مالك عبر تسيير شحنتين من المساعدات تحتوي على أكثر من 4000 سلة غدائية و 1000 كرتون من التمر و 1000 كرتون من الدقيق ، وذلك للمستفيدين في محافظتي صامطة والداير بني مالك ، حيث شرعت الفرق التطوعية في التوزيع الميداني للمستفيدين ، وذلك ضمن المبادرات المعتمدة لمساعدة الأسر والجاليات المتضررة جراء الإجراءات الاحترازية والوقائية المتبعة لمنع انتشار فيروس كورونا .
واطلع سمو نائب أمير جازان على الأعمال المنفذة بالتنسيق مع الجمعيات الخيرية ولجان التنمية الاجتماعية والجمعيات التطوعية لتشمل كافة محافظات المنطقة ، وتشمل المساعدات الإغاثية لتأمين السلال والمواد الغذائية ومساعدات وإعانات سداد فواتير الكهرباء والماء وإيجار المساكن ومساعدات تعليمية لتأمين مواد وأجهزة التعليم بما يعين أبناء وبنات تلك الأسر في العملية التعليمية عن بعد ، ومساعدة العمالة الوافدة المحتاجة وتقديم الخدمات المعيشية للمقيمين بتكلفة تزيد عن 20 مليون ريال تقريباً.