رد المعارض القطري الشيخ فهد بن عبدالله آل ثاني على دعوة “الدوحة” ومظلوميتها التي نشرتها وكالة الأنباء الرسمية، وطالبت فيها بإنهاء المقاطعة بعد أن ظلت معزولة تناقض نفسها؛ تارة تؤكد ثبات موقفها، وتارة أخرى تبكي لعودة العلاقات بعد أن ارتمت بحضن الأتراك والإيرانيين.
ورفض الشيخ “فهد” هذه المطالب والتقارب مع النظام القطري، وأكد: “ثبت بالأدلة والصوت والصورة تآمرهم ضد دول الخليج لإسقاط أنظمتها”. وقال: “نعيد ونكرر رفضنا لأي محاولات تقارب أو عودة علاقات مع النظام المستبد في قطر، ونطالب الأشقاء في السعودية والإمارات ومصر والبحرين بالرفض القاطع للمطالب التي قدمتها وزارة الخارجية للأمم المتحدة بخصوص المحاولات اليائسة لإعادة العلاقات معهم، كما نطلب من الأشقاء العرب جميعًا قطع كل العلاقات”.
وأضاف: “إن قطر أصبحت مرتعًا لكل أنواع الفساد، وذهبت ثرواتها في استجلاب مرتزقة إعلاميين من شذاذ الآفاق، وفي رشوة ما يسمى منظمات حقوقية تروِّج للنظام الفاشي، وأهدرت المليارات على دول كبيرة من أجل مساندتها في جرائم النظام بحق أهلنا الذين نقول لهم أبشروا؛ فلقد اقتربت ساعة اللصوص، ونحن على ذلك عازمون”.
واختتم: “نحن أحرار آل ثاني نجدد رفضنا الشديد لإرجاع العلاقات مع النظام الذي يحكم قطر حاليًا. هذه عصابة، ثبت بالأدلة والصوت والصورة تآمرهم ضد دول الخليج لإسقاط أنظمتها. لقد جندوا كل خيرات قطر لدعم المليشيات، وبث الفتن بين الشعوب. لن نقبل بأن يستمروا في حكمنا وإن تابوا ألف توبة”.
ورفض الشيخ “فهد” هذه المطالب والتقارب مع النظام القطري، وأكد: “ثبت بالأدلة والصوت والصورة تآمرهم ضد دول الخليج لإسقاط أنظمتها”. وقال: “نعيد ونكرر رفضنا لأي محاولات تقارب أو عودة علاقات مع النظام المستبد في قطر، ونطالب الأشقاء في السعودية والإمارات ومصر والبحرين بالرفض القاطع للمطالب التي قدمتها وزارة الخارجية للأمم المتحدة بخصوص المحاولات اليائسة لإعادة العلاقات معهم، كما نطلب من الأشقاء العرب جميعًا قطع كل العلاقات”.
وأضاف: “إن قطر أصبحت مرتعًا لكل أنواع الفساد، وذهبت ثرواتها في استجلاب مرتزقة إعلاميين من شذاذ الآفاق، وفي رشوة ما يسمى منظمات حقوقية تروِّج للنظام الفاشي، وأهدرت المليارات على دول كبيرة من أجل مساندتها في جرائم النظام بحق أهلنا الذين نقول لهم أبشروا؛ فلقد اقتربت ساعة اللصوص، ونحن على ذلك عازمون”.
واختتم: “نحن أحرار آل ثاني نجدد رفضنا الشديد لإرجاع العلاقات مع النظام الذي يحكم قطر حاليًا. هذه عصابة، ثبت بالأدلة والصوت والصورة تآمرهم ضد دول الخليج لإسقاط أنظمتها. لقد جندوا كل خيرات قطر لدعم المليشيات، وبث الفتن بين الشعوب. لن نقبل بأن يستمروا في حكمنا وإن تابوا ألف توبة”.