شرعت إمارات المناطق في المملكة في اتخاذ خطواتها لتنفيذ العفو الملكي لنزلاء الحق العام ،حيث بدأت في تشكيل لجان لدراسة ملفات السجناء ، واختيار من تنطبق عليهم الشروط
و في إمارة الجوف وجه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير المنطقة ، بانعقاد لجان تطبيق تعليمات العفو عن الحق العام المركزية والفرعية بالمنطقة لدراسة ملفات النزلاء والنزيلات الذين تنطبق عليهم ضوابط وشروط العفو الذي يأتي إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بالعفو عن سجناء الحق العام بمناسبة شهر رمضان المبارك لعام 1441هـ .
وتضمن توجيه سموه مواصلة لجان العفو بالمنطقة ومحافظاتها انعقادها واستمرار أعمالها على مدار الساعة، لضمان سرعة إنهاء معاملات الإفراج عن المستفيدين والمستفيدات من العفو الملكي الكريم وتطبيق التعليمات بكل دقة وفقاً لتطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- في لم شمل السجناء بذويهم .
و أطلقت إدارة سجون منطقة الحدود الشمالية سراح 75 نزيلاً في مختلف سجون محافظات المنطقة, وذلك إنفاذًا لأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بالعفو عن سجناء الحق العام بمناسبة حلول شهر رمضان, وذلك بمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية.
وشمل العفو سجناء الحق العام الذين تنطبق عليهم القواعد المخصّصة لهذا العفو.
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان: “حرصاً من حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على جمع شمل النزيل مع أسرته في شهر رمضان المبارك، باشرت اللجان المختصة المناط بها تنفيذ هذا العفو بالانعقاد ولازالت منعقدة حتى تاريخه للنظر في جميع معاملات نزلاء سجون منطقة الحدود الشمالية”.
وأوضح سموه أن الحصيلة الأولية شملت إطلاق سراح 75 نزيلاً، فيما يظل العمل جارٍ على قدم وساق لشمول العفو نزلاء آخرين، مؤكداً مواصلة اللجان أعمالها لإطلاق عدد آخر في الأيام القادمة.
ودعا سموه جميع السجناء ممن أطلق سراحهم للاستفادة من هذا العفو ليكونوا أعضاء فاعلين نافعين لأنفسهم ولأسرهم ولمجتمعهم ولوطنهم.
ومن جانبه وجه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان بتشكيل اللجان المكلفة من الجهات ذات العلاقة بتطبيق قواعد العفو عن بعض سجناء الحق العام ، بمتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة ، بما يتماشى مع الأمر السامي الكريم القاضي بالعفو عن بعض السجناء السعوديين والوافدين المحكومين في قضايا الحق العام بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وأوضح المتحدث الرسمي لإمارة منطقة جازان رئيس لجنة ” تراحم ” لرعاية السجناء وأسرهم علي بن موسى زعلة ، أن الأمر الكريم يشمل الفئة المستحقة من نزلاء ونزيلات كل من الإصلاحية الرئيسية بمدينة جازان والسجون الفرعية بالمحافظات لدراسة ملفات النزلاء والنزيلات واستكمال إجراءات المشمولين بالعفو الملكي على ضوء المعايير والضوابط المعتمدة من قبل وزارة الداخلية.
وبين أن اللجان تضم في عضويتها مندوبين من شرطة المنطقة وإدارات السجون وممثلين عن إمارة المنطقة ( إدارة شؤون النزلاء والموقوفين ) والمحافظات ذات العلاقة إلى جانب مندوبين عن فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية فيما يتعلق بالأحداث في دور الملاحظة ورعاية الفتيات ، وتباشر مهامها على فترتين صباحية ومسائية ضماناً لإنجاز العمل أولاً بأول وسرعة إطلاق المستفيدين والمستفيدات من هذا العفو للعودة لأسرهم مرة أخرى انفاذاً للتوجيهات المبلغة للجميع.
و في إمارة الجوف وجه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير المنطقة ، بانعقاد لجان تطبيق تعليمات العفو عن الحق العام المركزية والفرعية بالمنطقة لدراسة ملفات النزلاء والنزيلات الذين تنطبق عليهم ضوابط وشروط العفو الذي يأتي إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بالعفو عن سجناء الحق العام بمناسبة شهر رمضان المبارك لعام 1441هـ .
وتضمن توجيه سموه مواصلة لجان العفو بالمنطقة ومحافظاتها انعقادها واستمرار أعمالها على مدار الساعة، لضمان سرعة إنهاء معاملات الإفراج عن المستفيدين والمستفيدات من العفو الملكي الكريم وتطبيق التعليمات بكل دقة وفقاً لتطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- في لم شمل السجناء بذويهم .
و أطلقت إدارة سجون منطقة الحدود الشمالية سراح 75 نزيلاً في مختلف سجون محافظات المنطقة, وذلك إنفاذًا لأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بالعفو عن سجناء الحق العام بمناسبة حلول شهر رمضان, وذلك بمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية.
وشمل العفو سجناء الحق العام الذين تنطبق عليهم القواعد المخصّصة لهذا العفو.
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان: “حرصاً من حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على جمع شمل النزيل مع أسرته في شهر رمضان المبارك، باشرت اللجان المختصة المناط بها تنفيذ هذا العفو بالانعقاد ولازالت منعقدة حتى تاريخه للنظر في جميع معاملات نزلاء سجون منطقة الحدود الشمالية”.
وأوضح سموه أن الحصيلة الأولية شملت إطلاق سراح 75 نزيلاً، فيما يظل العمل جارٍ على قدم وساق لشمول العفو نزلاء آخرين، مؤكداً مواصلة اللجان أعمالها لإطلاق عدد آخر في الأيام القادمة.
ودعا سموه جميع السجناء ممن أطلق سراحهم للاستفادة من هذا العفو ليكونوا أعضاء فاعلين نافعين لأنفسهم ولأسرهم ولمجتمعهم ولوطنهم.
ومن جانبه وجه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان بتشكيل اللجان المكلفة من الجهات ذات العلاقة بتطبيق قواعد العفو عن بعض سجناء الحق العام ، بمتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة ، بما يتماشى مع الأمر السامي الكريم القاضي بالعفو عن بعض السجناء السعوديين والوافدين المحكومين في قضايا الحق العام بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وأوضح المتحدث الرسمي لإمارة منطقة جازان رئيس لجنة ” تراحم ” لرعاية السجناء وأسرهم علي بن موسى زعلة ، أن الأمر الكريم يشمل الفئة المستحقة من نزلاء ونزيلات كل من الإصلاحية الرئيسية بمدينة جازان والسجون الفرعية بالمحافظات لدراسة ملفات النزلاء والنزيلات واستكمال إجراءات المشمولين بالعفو الملكي على ضوء المعايير والضوابط المعتمدة من قبل وزارة الداخلية.
وبين أن اللجان تضم في عضويتها مندوبين من شرطة المنطقة وإدارات السجون وممثلين عن إمارة المنطقة ( إدارة شؤون النزلاء والموقوفين ) والمحافظات ذات العلاقة إلى جانب مندوبين عن فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية فيما يتعلق بالأحداث في دور الملاحظة ورعاية الفتيات ، وتباشر مهامها على فترتين صباحية ومسائية ضماناً لإنجاز العمل أولاً بأول وسرعة إطلاق المستفيدين والمستفيدات من هذا العفو للعودة لأسرهم مرة أخرى انفاذاً للتوجيهات المبلغة للجميع.
