صورة من الأرشيف
استقبلت غرفة العمليات المركزية للهلال الأحمر السعودي أكثر من 1.4 مليون مكالمة وأكثر من 130 ألف بلاغ إسعافي خلال شهر أبريل الماضي وذلك ضمن جهود الهيئة للتعامل مع فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، مقارنة بـ 222 ألف مكالمة و57 ألف بلاغ إسعافي استقبلت في نفس الفترة خلال العام الماضي.
وبلغت نسبة الزيادة في المكالمات خلال شهر أبريل هذا العام مقارنة بالعام الماضي نحو 600%، فيما بلغت نسبة الزيادة في البلاغات الإسعافية لنفس الفترة نحو 230%.
وبلغ عدد الحالات التي نقلتها الفرق الإسعافية للهلال الأحمر خلال شهر أبريل أكثر من 54 ألف حالة بنسبة زيادة بلغت قرابة 50% عن نفس الفترة من العام الماضي، فيما بلغ عدد الفرق الإسعافية 1199 فرقة إسعافية و1875 متطوعا ومتطوعة، بينما بلغ عدد المستفيدين من البرامج التدريبية للهيئة أكثر من 237 ألف مستفيد.
وتشهد غرف عمليات الهلال الأحمر السعودي ضغطًا غير مسبوق لاستقبال استفسارات وبلاغات المواطنين والمقيمين منذ تفعيل الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها المملكة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، حيث يصل عدد المكالمات اليومية لغرفة العمليات إلى أكثر من ثلاثين ألف مكالمة يومياً.
وكانت الهيئة قد اتخذت عددا من الإجراءات خلال الأسابيع الماضية لمواجهة كثافة البلاغات الإسعافية في ظل حظر التجول الذي تفرضه الدولة للحد من انتشار فايروس كورونا، حيث ضاعفت الهيئة الكوادر البشرية في غرفة العمليات المركزية بنسبة 200% من المسعفين الذين تطوعوا للعمل خارج أوقات عملهم الرسمي.
واستحدثت الهيئة خطوطًا إضافية للطوارئ لزيادة الطاقة الاستيعابية في استقبال البلاغات، كما استحدثت الهيئة غرفتي عمليات إضافية في مدينة الرياض وجدة، بالإضافة إلى تفعيل استقبال البلاغات في غرفة العمليات المركزية بالمقر الرئيس للهيئة لتدعيم غرف العمليات المركزية بالمناطق، كما دعّمت الهيئة المراكز الإسعافية بكوادر إضافية متخصصة وبنسبة زيادة بلغت 10%.
وبلغت نسبة الزيادة في المكالمات خلال شهر أبريل هذا العام مقارنة بالعام الماضي نحو 600%، فيما بلغت نسبة الزيادة في البلاغات الإسعافية لنفس الفترة نحو 230%.
وبلغ عدد الحالات التي نقلتها الفرق الإسعافية للهلال الأحمر خلال شهر أبريل أكثر من 54 ألف حالة بنسبة زيادة بلغت قرابة 50% عن نفس الفترة من العام الماضي، فيما بلغ عدد الفرق الإسعافية 1199 فرقة إسعافية و1875 متطوعا ومتطوعة، بينما بلغ عدد المستفيدين من البرامج التدريبية للهيئة أكثر من 237 ألف مستفيد.
وتشهد غرف عمليات الهلال الأحمر السعودي ضغطًا غير مسبوق لاستقبال استفسارات وبلاغات المواطنين والمقيمين منذ تفعيل الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها المملكة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، حيث يصل عدد المكالمات اليومية لغرفة العمليات إلى أكثر من ثلاثين ألف مكالمة يومياً.
وكانت الهيئة قد اتخذت عددا من الإجراءات خلال الأسابيع الماضية لمواجهة كثافة البلاغات الإسعافية في ظل حظر التجول الذي تفرضه الدولة للحد من انتشار فايروس كورونا، حيث ضاعفت الهيئة الكوادر البشرية في غرفة العمليات المركزية بنسبة 200% من المسعفين الذين تطوعوا للعمل خارج أوقات عملهم الرسمي.
واستحدثت الهيئة خطوطًا إضافية للطوارئ لزيادة الطاقة الاستيعابية في استقبال البلاغات، كما استحدثت الهيئة غرفتي عمليات إضافية في مدينة الرياض وجدة، بالإضافة إلى تفعيل استقبال البلاغات في غرفة العمليات المركزية بالمقر الرئيس للهيئة لتدعيم غرف العمليات المركزية بالمناطق، كما دعّمت الهيئة المراكز الإسعافية بكوادر إضافية متخصصة وبنسبة زيادة بلغت 10%.