أكد رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب الخميس، أن رفع العزل سيبدأ الإثنين "في جميع أنحاء الأراضي" الفرنسية، لكن مع الإبقاء على قيود صارمة في المناطق الأكثر تضرراً من الوباء مثل باريس.
وقال فيليب إن فرنسا "مقسومة إلى نصفين" بناءً على الوضع الصحي، وذلك خلال مؤتمر صحافي حول تفاصيل إنهاء الحجر الذي بدأ منذ 17 مارس (آذار) الماضي في فرنسا، في التي سجلت أكثر من 25 ألف وفاة بفيروس كورونا الجديد.
وأشار رئيس الوزراء إلى مناطق "حمراء" مثل باريس، ستكون فيها القيود أكثر تشدداً،
وستبقى المدارس الإعدادية مغلقة في مايو (أيار)، وستفرض "قواعد شديدة الصرامة" في وسائل النقل العام.
من جهته، قال وزير الصحة أوليفييه فيران، إن أربع مناطق، باريس، والشمال، والشرق، والوسط، ستبقى في التصنيف "الأحمر" بسبب انتشار الفيروس فيها على نطاق أوسع والضغط على النظام الاستشفائي.
أما في مايوت، وراء البحار، فتأجل رفع الحجر إلى ما بعد 11 مايو (أيار)، بسبب ارتفاع نسق العدوى في الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي.
من ناحية أخرى، اكد فيران أن فرنسا "جاهزة للفحص المكثّف" للذين تظهر عليهم أعراض كورونا ومخالطيهم.
ونشرت الحكومة لأول مرة خريطة تظهر قدرة كل إقليم في البلاد على إجراء الفحوص، ويعد ذلك عاملاً مهماً في إنهاء الحجر.
وتظهر الخريطة كامل فرنسا باللون الأخضر، ما يعني أن "القدرة على الفحص صارت اليوم في مستوى الاحتياجات المتوقعة" بـ700 ألف فحص أسبوعيا، وفق الوزير.
وقال فيليب إن فرنسا "مقسومة إلى نصفين" بناءً على الوضع الصحي، وذلك خلال مؤتمر صحافي حول تفاصيل إنهاء الحجر الذي بدأ منذ 17 مارس (آذار) الماضي في فرنسا، في التي سجلت أكثر من 25 ألف وفاة بفيروس كورونا الجديد.
وأشار رئيس الوزراء إلى مناطق "حمراء" مثل باريس، ستكون فيها القيود أكثر تشدداً،
وستبقى المدارس الإعدادية مغلقة في مايو (أيار)، وستفرض "قواعد شديدة الصرامة" في وسائل النقل العام.
من جهته، قال وزير الصحة أوليفييه فيران، إن أربع مناطق، باريس، والشمال، والشرق، والوسط، ستبقى في التصنيف "الأحمر" بسبب انتشار الفيروس فيها على نطاق أوسع والضغط على النظام الاستشفائي.
أما في مايوت، وراء البحار، فتأجل رفع الحجر إلى ما بعد 11 مايو (أيار)، بسبب ارتفاع نسق العدوى في الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي.
من ناحية أخرى، اكد فيران أن فرنسا "جاهزة للفحص المكثّف" للذين تظهر عليهم أعراض كورونا ومخالطيهم.
ونشرت الحكومة لأول مرة خريطة تظهر قدرة كل إقليم في البلاد على إجراء الفحوص، ويعد ذلك عاملاً مهماً في إنهاء الحجر.
وتظهر الخريطة كامل فرنسا باللون الأخضر، ما يعني أن "القدرة على الفحص صارت اليوم في مستوى الاحتياجات المتوقعة" بـ700 ألف فحص أسبوعيا، وفق الوزير.